العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > لقــــــــاءات الخيــمة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل سورة يوسف من القرآن؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)      

موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-01-2002, 08:46 PM   #1
د. نجيب الغضبان
أستاذ علوم سياسية
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 9
إفتراضي

كما ذكرنا فقد قامت إسرائيل بالربط بين التفجيرات الإنتحارية ومقارنتها بالإنتحاريين الذين قاموا بالهجوم على مبنى التجارة العالمية وعملت الدعاية الإسرائيلية هنا على تشبيه حركات المقاومة الإسلامية على أنها ابن لادن، والسلطة الفلسطينية على أنها حركة طالبان التي تؤوي الإرهابيين، ولمسنا تحولا في الموقف الأمريكي الذي تخلى عن حثـّه إسرائيل على ضبط النفس، مما شكل تأييدا ضمنيا للحرب الإجرامية التي يقودها شارون ضد الشعب الفلسطيني.

ومع الأسف الشديد، فقد تمثل الموقف الرسمي العربي بالتخلي الكامل عن تأييد الفلسطينيين، مما عكس حالة الضعف والتفرقة التي كانت متفشية قبل حوادث سبتمبر، وانعكست في فشل الدول العربية في التوصل إلى موقف الحد الأدنى في كيفية تصديه لسياسات شارون العدوانية، ثم خلقت حرب أمريكا على الإرهاب حالة من الذعر غير المبرر في المنطقة العربية.
د. نجيب الغضبان غير متصل  
موضوع مغلق


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .