العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > مكتبـة الخيمة العربيـة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: هل الآية المعجزة خرقٌ للقوانين الكونية أم أنها قانون إلهي مجهول؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بدل فشل (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: هل يتغير حكم الله بتغير الظروف ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاشعار في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-12-2024, 09:33 PM   #1
عبداللطيف أحمد فؤاد
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: مصر
المشاركات: 914
إفتراضي ردى على مقالة د شرين العدوى قانون الأسرة و الخلع فى الأهرام

احتج بشدة على أفكار هذا المقال الجبار الغشوم و كل كلمة فيه .

فبدلاً من الطلاق نكتب الانطلاق. و الخلع حل جميل وأضيف بكل صدق ان الخلع حمى ارواحاً و حقن دماً غزيرًا فالتى تعشق على

زوجها بدل قتله تخلع و تفر لمن تحب و تسعد و تتمتع فى بحر النور.

و تطل أيضا على أولادها و تتابعهم بعيد السجون و القتل و المحاكم.

اما الضرب و الإهانة و التكسير فتلك سمة الرجل الضعيف التافه و هم قلة

فكيف اضربها ثم ابوسها عيب و فضيحة داخلية و هناك أيضا نسوة تضرب الرجال ضرباً شديداً

و يوجد نسوة لو ضربها زوجها تضربه. و لو ضربها حبيبها تتدلل له قائلة حاضر يا معلم.

اما بالنسبة للغانية فتلك مصيبة كبري فلا يذهب الرجل المخطيء للراقصة إلا لو هجرته زوجته تحت اى بند و لم ترقص و لو مرة فى العام أو الشهر له فذاق العطش و خاب و ذاب فى بؤر الخراب.

فالزوجة تكاسلت و خابت و لم تعفه و تفرحه و تمنحه أقصى درجة للفرحة.

وما عاذ الله أن يذل اى انسان اى فرد و لو زوجته ... فالمعز و المذل هو الله.

و قد استقلت معظم النسوة مالياً لكن الاستقلال العاطفي مستحيل و الشراكة العاطفية حاجة ماسة لكل انثي و ذكر.. و الخلع حل و مذلة للمذل.

و نظرة المجتمع للمطلقة غبية لأن المطلقة اغبي و تعيش على الماضي الأسود و ترفض ان تفتح صفحة بيضاء سعيدة وتتزوج و تفرح

مِن جديد و أمامها رجال مخلصين و محبين لها و قادرين بامتياز على تعويضها السعادة و حمايتها و مساعدتها فى كل موقف و رفضها الزواج عقاب لنفسها بنفسها.

الزواج الثانى للمنطلقة هو رد اعتبار و حق و شهد و حماية و رعاية و سقاية و أفراح .

و لو رفضت المنطلقة الزواج بحج واهية كالأولاد و الظروف فهذا أشد انواع الظلم للنفس و عقابه أشد عند الله .

لأن لها احتياجات و تحتاج الاستقرار و الاتزان و هذا امر الله تعالي .

عندما قال سبحانه (و انكحوا الأيامى منكم) و الأيم هى التى سبق لها الزواج و تعرفت على الحياة الزوجية و العلاقات الحميمية .



فلا تحرم نفسها و تعصي الله برفضها الزواج الثانى تحت أى بند و ظرف

ورفضها يفتح ابواب الخيال المخبول.

و الخربطة المجتمعية مستعرة على كل شيء و اى فردو خاصة فى الشرق المعدوم.
عبداللطيف أحمد فؤاد غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .