من أصدق وأرق ما قرأت في النت عموما ، لأنه واقع ينطق به إلا صاحبه ...

وقد وقعت في حيرة من أمري  
فهل أحسدك عليها أم أحسدها عليك ....؟ 
 
 
هنا لا أملك إلا أن أقول :
 ( بارك الله فيكما ولكما وأدام بينكما المودة والرحمة ) 
فقليلون هم أخي الحبيب من يملكون مثل هذه المشاعر نحو زوجاتهم 
تحياتي
