حين يتردد صدى الإعتذار داخل الفؤاد حتى يضج به , ثم يتردد صداه بين جدران المكان فهو بالتأكيد أسف شديد من قلب يعتصره الألم .
ومن حمل أسفه كل هذه المعاني فلن يكرر ما حدث .
ولن نملك أن نقول غير
إعتذار مقبول .
أختي الفاضلة / كونزيت
الإعتذار ليس نقيصة إبتداءً
وإن اعتذر شخص من آخر فإن ذلك من تمام قدرته
أعترف أن الإعتذار قد يكون لأمر مؤلم
ولكنه أيضأً قد يكون رسالةً دعم وتأكيد على أمر ما
سعدت بتواجدك هنا أختي الكريم
النمط المتطور