العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > لقــــــــاءات الخيــمة > خيمة كرسي الإعتراف

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-07-2007, 02:51 AM   #31
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال
للاسف لم اطالع الحوار و لكن عندي سؤالا للاخ المصابر .....
هل العيب في الشعوب أم في الانظمة ؟
و كيف ترى التغيير ؟
ما رايك فيما يسمى بالسلام مقابل الارض ؟
أخى الكريم أبو الأطفال أهلا وسهلا بك وأشكرك على أطلالتك الكريمه

هل العيب في الشعوب أم في الانظمة ؟

أخى الكريم أنظمتنا الأسلامية بدون أستثناء كعلبة طعام منتهية الصلاحيه

أو كعليل لايقوى حتى على التقلب فى فراشه

وشعوبنا أنت أدرى بها منى وكأنها ضربت بغاز شل أركانها

خربت خلية المجتمع الأول ( الأسرة ) وصار الكل فى جزر منعزله

لا يطيق أن يتدخل أخوه أو أبوه فى شأنه

أنشغل الأباء فى اللهث وراء الكماليات وتأمين الرغد لأبنائهم

والأمهات بأحدث الموضات فى السيارات والهواتف والأثاث والملابس

كل وقدره

وأنشغل الأبناء بالفضائيات الغريبه والتطلع بأنبهار لحياة الغرب

ناهيك عن قدوة الشباب التى تبدلت لتصبح المطرب أو لاعب الكرة للفتيان

والمطربه أو الراقصه فلانه للفتيات

أعجبت بتحليل لأحدهم أن لكل شئ دورة حياة قدرها الله جل جلاله

ومنها الشعوب

فهى تشيخ وتمرض وتموت وتولد وتشب

أعتقد والعلم عند الله أننا فى حالة مخاض عسير سينتج عنه شئ جديد

وأعتقد أيضا أنه لن يكون أسوء حالا مما نحن عليه

ولابد أن يكون هناك تغيير

كل ما أدعوا به الله أن يكون هذا التغيير سلميا

ولا ينتقل ما حدث فى نهر البارد وفى أسلام أباد الى دولنا

نعم أخى العيب فى شعوب غيبت عن واقعها بأرادة العزيز الحكيم ليقضى أمرا كان مفعولا

حدثنا عنه الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم فى تداعى الأمم وحديث الرويبضه

ليعود الأسلام غريبا كما بدا

أدعوا الله معى أن يعجل بفرجه على أمتنا وأن يغفر لها غفلتها عن دينه ورضاها

الدنيه فيه

أمين أمين
***********************
و كيف ترى التغيير ؟

التغيير يبدء منى ومنك فى الحلقات حولك الأسرة والجيره والدراسه والعمل

توعية النشئ والناس بما يدور حولنا والألحاح فى ذلك كما تلح أعلانات المشروبات الغازية

أو مساحيق التنظيف وأن تعتبر فى قرارة نفسك أن تفعل ذلك لوجه الله

أبحث عن مؤسسات المجتمع المدنى حولك كن وتدا فى مسجدك أسس نفسك الأساس السليم

لا تترك خطأ يمر من أمامك الا وتعطى فيه رأيا أن لم تستطع تغييره

يجب أن تترجم للصغار معانى الطريق المستقيم عندها أخى سيبزغ التغيير

سيسعى هو الينا كما نقترب منه التغيير أخى أن نغير مافى أنفسنا

ثم الذى يلينا والأقرب فالأقرب ولن يصلح هذا الدين الا بما صلح أوله
*********************
ما رايك فيما يسمى بالسلام مقابل الارض ؟

يقينى أنها كلمة باطل يراد بها باطل

أنظر أخى بماذا رد عليها شارون

السلام مقابل السلام وأمعانا فى الذل يدمر جنين أثناء مؤتمر القمة العربى فى بيروت

منتهى الأستخفاف بالعرب والمسلمين ومعه كل الحق

ومازلنا نلهج بهذا الشعار بضاعة عفا عليها الزمن أو كبائعى المناديل الورقية

فى أشارات المرور

ليس شعارا أخى أن

ما أخذ بالقوة لا يسترد بغيرها

ثم

كيف ننشد لهؤلاء السلام

ومن فوضنا بذلك

وأين أصحاب الفتاوى المنغمسين فى فتاوى الحيض والنفاس وعلم المواريث

والقدح فى المجاهدين وكل من يحاول أصلاح شأنهم وشأن الأمة

هؤلاء المفسدين فى الأرض لا يعرفون للسلام معنى ولا للعهود

فكيف يتسنى لعاقل أن يعقد معهم عهدا والأمثله أمامنا بأتفاقيات مصر والأردن .

اللى يعيش ياما يشوف

أرجوا أخى الكريم أن أكون أجبت على أسئلتك وعذرا على التأخير

أخوك أبو مروان .
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .