العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: هل الآية المعجزة خرقٌ للقوانين الكونية أم أنها قانون إلهي مجهول؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-08-2012, 07:37 PM   #1
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي الزراعات البديلة في أفغانستان

h
لا يزال إنتاج وتهريب المخدرات يعتبران مشكلة جدية في أفغانستان. بالإضافة إلى آثارها الضارة على المجتمع ، فإن أموال المخدرات هي المورد الرئيسي في تمويل عمليات طالبان. وقد تعرفت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بما فيها الولايات المتحدة على هذه المخاطر وبذلت جهودا ضخمة لمحاربة إنتاج وتهريب واستخدام المخدرات في أفغانستان. وبالطبع نحن نعلم أيضا أن المزارعين الذين يزرعون الخشخاش يقومون بذلك بسبب افتقارهم إلى البدائل . وقد ضم المجتمع الدولي والحكومة الأفغانية جهودهم معا وعرفوا الفلاحين على زراعات بديلة تؤمن لهم ولعائلاتهم القوت من دون اللجوء إلى زراعة الخشخاش. ويظهر الفيديو أدناه إحدى هذه الزراعات البديلة كما ويلقي الضوء على إنجازات النساء في أحد أكثر القطاعات حيوية في الاقتصاد الأفغاني.
http://www.youtube.com/watch?v=XwB_R...1&feature=plcp
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2012, 02:04 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

اعداء الله يزرعون المخدرات في افغانستان



http://www.youtube.com/watch?v=zK3txeJfVtQ
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2012, 02:06 PM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

تعتبر أفغانستان من المناطق التي تنتج ما لا يقل عن 75% من إجمالي الإنتاج العالمي من المخدرات، وكانت تهرب عبر إيران وباكستان والجمهوريات الإسلامية الوسطى، وتهرب إلى أوروبا وأمريكا عبر تجار المافيا في روسيا، حتى بات الطريق الذي يوصل أفغانستان بالجمهوريات الإسلامية الوسطى وروسيا يوصف بطريق الخشخاش والأفيون.

الأمم المتحدة من جهتها صرفت مئات الملايين للقضاء على زراعة المخدرات، ولكنها فشلت، وذلك لعدم ثقة الشعب الأفغاني بجهود الأمم المتحدة والدور الذي تلعبه في أفغانستان، وبسبب مواقفها السلبية من قضايا العالم الإسلامي، مثل كشمير وأفغانستان وفلسطين، ولقناعتهم بوجود المعايير المزدوجة لدى الأمم المتحدة تجاه قضايا المسلمين، الملا عمر أمير حركة طالبان تمكن من القضاء على المخدرات في مناطق طالبان دون توجيه من أحد، ودون انتظار ثمن أو مساومة على ذلك، واستطاع عبر قرار أصدره بحرمة زراعة المخدرات القضاء عليها في المناطق التي يسيطر عليها، وكان باعثه لذلك الفتاوى الشرعية التي أصدرها علماء أفغانستان ، هذا و قد استجاب الشعب الأفغاني للفتوى رغم الأضرار المادية التي لحقت بمزارعي المخدرات وتجارها، ولتدين الشعب الأفغاني الفطري وطاعته للعلماء، قام بتدمير جميع مزارع المخدرات وقد تضرر عشرات الآلاف منهم، ولم تقدم الأمم المتحدة أي عون لهم ليقوموا بزارعة الأراضي بالخضروات والقمح، حيث أن خطوة طالبان بتحريم ومنع زراعة المخدرات وفرت على الأمم المتحدة أموالا طائلة كانت تصرف على برامج مكافحة المخدرات.

و من جهتها أكدت الأمم المتحدة خلو مناطق حركة طالبان من المخدرات، إذ قام وفد رسمي بمسح شامل في مناطق طالبان طيلة أحد عشر يوما، وزار 2770 قرية في مختلف المناطق التي كانت تنتج نسبة عالية من المخدرات، وتفقد كذلك مدن هيرات وقندهار وجوزجان ولغمان وكونر ومدن أخرى تنتج 10% من المخدرات ، ورجع وفد الأمم المتحدة بتقرير مفاده أن مناطق طالبان خالية من المخدرات، وهي شهادة تبرىء طالبان من التهم الباطلة التي توجه إليها من الولايات المتحدة، هذا وقد أكد بيرنارد فراهي مسؤول مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات في باكستان وأفغانستان أن طالبان استطاعت أن تنجح في القضاء على المخدرات، ومناطقها خالية من زراعتها.

خلو مناطق طالبان من المخدرات جعل الكرة في مرمى المعارضة الأفغانية، حيث لا تزال شحنات المخدرات تهرب إلى مناطق روسيا ثم أوروبا وأمريكا، ما يؤكد أن مناطق المعارضة لا تزال مستودعا لزراعة المخدرات، وانه في حالة استيلاء طالبان على تلك المناطق فان المخدرات ستنتهي من أفغانستان، ويبدو أن الدول الغربية تساهم بشكل أو بآخر في تنشيط زراعة وتهريب المخدرات عبر دعمها للمعارضة الأفغانية، ورفض اعترافها إلى الآن بحركة طالبان، بل تفرض عليها عقوبات ظالمة أضرت بالعباد والبلاد ، و استمرت هذه العقوبات فقد يتوجه المزارعون إلى زراعة المخدرات من جديد، إذ لم يجدوا البديل ولم يقدم لهم أحد يد العون، والأراضي الأفغانية شاسعة ويمكن لهم زراعة المخدرات خفية ودون علم طالبان. لتضاف هذه البلوى إلى مأساة الشعب الأفغاني، وقد عاد وفد طبي تابع لليونسيف من أفغانستان أرسل مؤخرا لمعاينة الوضع هناك، وقدم تقريراً خطيرا ذكر فيه أن نسبة 50% من أطفال أفغانستان يعانون من نقص في النمو، وذلك بسبب سوء التغذية.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2012, 02:06 PM   #4
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

بعد رحيل طالبان.. المخدرات والإباحية والتنصير تغزو أفغانستان

الخميس 16 نوفمبر 2006



مفكرة الاسلام:
كشف تقرير رسمي للأمم المتحدة أن الوضع في أفغانستان ينهار على كل المستويات، مشيرًا إلى ازدياد تجارة الأفيون بنسبة 59% ، بعد 5 سنوات من رحيل طالبان .

وقد كشف تقرير لرويترز نشر مؤخراً أن الأعمال الإباحية وزراعة الأفيون وشرب الكحول قد انتشرت بقندهار ، فضلاً عن ظهور محطات فضائية عديدة إباحية إلى جانب محطات نصرانية أخرى.

وأعلن " الجنرال عصمت الله ألزاي " مدير الشرطة في قندهار أن الإباحية صارت مشكلة لدى الشعب الأفغاني خلال الخمس سنوات الأخيرة ، مشيرًا إلى أن الأفلام الإباحية وصلت إلى قندهار فور خروج طالبان منها، ولو أنها بقيت محصورة في بعض حانات شرب الشاي. وفقًا لما أوردته " العربية ".

وأضاف " الزاى " أنه صار من الممكن الآن الحصول على اشتراك في المحطات الفضائية وشراء أشرطة فيديو مقابل دولارين وتباع في الشوارع ، حيث تشهد المدينة إقبالاً على المحطات الفضائية الإباحية وشراء أفلام جنسية .

ومن جانبها حذرت " رونا ترينا " مسئولة الشئون النسائية في بلدية قندهار من أن الإباحية في قندهار تحولت إلى مشكلة رغم أنها لا زالت محصورة في عدد من الشبان، حيث يمكن أن يجتمعوا ويشاهدوا النساء العاريات في هذه الأفلام في بعض المحلات التجارية وهذا أمر غير معتاد أو طبيعي ، مشيرة إلى اهتمام الناس بهذا الأمر عبر الاشتراك المالي في محطات إباحية فضلاً عن وجود جديد لمحطات نصرانية.

يذكر أنه في منتصف التسعينات، وقبل طالبان، كانت مدينة جانيجيل الأفغانية أكبر سوق مفتوح لتجارة المخدرات في العالم ؛ حيث المئات من التجار.

حتى جاءت طالبان فعاقبت ، بل وأعدمت - كما تعترف بذلك صحيفة النيويورك تايمز ـ الكثير من المتاجرين في المخدرات، حتى قضت على هذه السوق نهائياً .

وقد ظهرت مزارع الأفيون ثانية في أفغانستان على وقع انتشار الفوضى بعد انسحاب قوات طالبان من معظم المدن والأقاليم.

إذ بعد أن تمكنت الحركة من منع زرع الأفيون بنسبة 94% في العام 2001 توقعت هيئة مراقبة انتشار المخدرات التابعة للأمم المتحدة أن تختفي المخدرات من الأسواق العالمية؛ خاصة أن أفغانستان كانت تغطي 75% من السوق العالمي و 90% من السوق الأوروبية.

غير أن الحرب التي شنتها الولايات المتحدة ضد حركة طالبان غيّرت المعطيات بصفة جذرية حسب الملاحظين.

وتشير التقارير إلى أن إنتاج الأفيون ازداد بنسبة كبيرة مع وصول مساحة الأراضي المزروعة إلى 165 ألف هكتار مقابل 104 آلاف هكتار عام 2005 موزعة على 28 من أصل 34 ولاية أفغانية وبصورة رئيسة في ولاية هلمند الجنوبية


جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2012, 02:07 PM   #5
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الأمركان يحمون حقول الأفيون





جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-08-2012, 02:07 PM   #6
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

طالبان تعاملت مع مشكلة المخدرات بأفضل الطرق

أفاد بحث جديد بأن مكافحة حركة طالبان لإنتاج الأفيون في أفغانستان كانت أكثر سبل التحكم في المخدرات تأثيرا في العصر الحديث.


فخلال عقد التسعينات، كانت أفغانستان المصدر الرئيسي للهيروين في العالم.


غير أن دراسة بريطانية خلصت إلى أن تعقب طالبان للمخدرات قد أدى إلى انخفاض إنتاج الهيروين في العالم بمقدار الثلثين في عام 2001.


ونوهت الدراسة إلى أن هذه الطريقة الحاسمة لا يمكن استخدامها في أي مكان آخر.


يذكر أن معظم الإنتاج الأفغاني للهيروين يتم تهريبه بشكل غير قانوني إلى الغرب وإلى باكستان وإيران.


ولكن منذ شهر يوليو/ تموز 2000 وحتى سقوط حركة طالبان عام 2001، فرض نظام طالبان حظرا على زراعة الأفيون الذي يصنع منه الهيروين.


ولم ينشر حتى الآن التقرير الذي كتبه خبير علم الجريمة البروفيسور جراهام فاريل من جامعة لفبره غير أن البي بي سي اطلعت على نتائج التقرير.


وقال البروفيسور فاريل في تصريحات لبرنامج ورلد توداي الذي تبثه بي بي سي: "وضعت طالبان مجموعة من التقنيات البسيطة تتمثل في استئصال ومعاقبة من يزرعون أو يتاجرون في المخدرات."


وأوضح أن طالبان شكلت جماعات محلية من قادة الدين لمتابعة تنفيذ سياساتها، على أن هؤلاء القادة كانوا عرضة للعقوبة في حال ثبوت زراعة أي منهم للأفيون في أراضيه.


وإذا رفض أي مزارع الرضوخ لهذه السياسات يتم صبغ وجهه باللون الأسود وسجنه. وفي الحالات القصوى يتم فضحه في الشوارع امام الملأ.


وقالت الدراسة إن النتيجة كانت انحسار زراعة الأفيون في المناطق التي تسيطر عليها طالبان، وانخفاض تجارة الهيروين في العالم بنسبة 65 بالمئة.


غير أنه منذ سقوط نظام طالبان ازدادت زراعة الأفيون بشكل كبير.


وقال فاريل إن نجاح هذه الاستراتيجية تطرح أسئلة هامة حول سياسة التحكم في المخدرات.


غير أنه في النهاية أشار إلى استحالة اتخاذ مثل هذه الإجراءات الصارمة في أي مكان آخر في العالم.

جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-08-2012, 06:15 PM   #7
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي

إن طالبان التي كانت تسيطر عام 2000 على أفغانستان , منعت في الواقع زراعة الخشخاش ودمرت المحاصيل. ولكننا لو عدنا إلى تلك الحقبة لوجدنا أن الأمم المتحدة كانت تقوم بالضغط على طالبان لوضع حد لمشكلة المخدرات., وقد اتخذ هذا الضغط شكل عقوبات وقطع لمساعدات. وكانت طالبان تأمل بالحصول على ملايين الدولارات من المؤسسات الدولية مقابل تحريم زراعة الأفيون وتدمير المحاصيل, كما كانت تراهن في الحصول على الاعتراف الدولي.
ولكن لنعد إلى وضع زراعة الأفيون في التسعينيات وبعدها بقليل.
عام 1996, كانت أفغانستان تنتج 2250 طن من الأفيون, وفي عام 1997 أصبح 2800 طنا. ثم قفز إلى 4580 عام 1999, وكانت طالبان آنذاك تسيطر على معظم أفغانستان.
كان الحظر قبل اوكتوبر 2001 مباشرة ساري المفعول, وتظهر الصور الفضائية إن 800 هكتار من أصل 8200 في العام السابق لا تزال مزروعة . ولكن ذلك لم يعن أن طالبان توقفت عن تحقيق الأرباح من تجارة المخدرات. بل تشير الدراسات والمقابلات التي أجراها الكاتب في الرابط أدناه , إن أسعار الأفيون قفزت بعد الحظر من 26$ للكيلو إلى 746$ عام 2001 وقد حقق قياديو طالبان أرباحا طائلة من خلال شراء الأفيون بأسعار منخفضة ومن ثم بيعها بأسعار مرتفعة.
والتقرير التالي يظهر كيف ربحت طالبان 100 مليون دولار من تجارة الأفيون:
http://quqnoos.com/index.php?option=...=978&Itemid=48
عندما كانوا يسيطرون على البلاد فرضوا ضرائب على المزارعين والمهربين والناقلين ومعامل التكرير, وكانوا يطلقون اسم "العشر" 10% على هذه الضريبة.
وعاد متمردو طالبان بعد 2001 لفرض هذه الضريبة بالإضافة لسياسة الابتزاز التي يمارسونها في جميع المناطق التي يسيطرون عليها, كما إنهم يفرضون رسوما مقابل توفير الحماية لمحاصيل الأفيون, من خلال بناء المواقع الدفاعية وزراعة الألغام حول الحقول.
www.usip.org/files/resources/taliban_opium_1.pdf
الأهم من ذلك هو أن زراعة الخشخاش بعد التدخل الأمريكي في أفغانستان تركزت تدريجيا في الجنوب والجنوب الشرقي, حيث تمركز طالبان, وأصبحت تمثل 98% من إنتاج الأفيون في كل أفغانستان. بالمقابل تراجعت هذه الزراعة بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة الدولة.
http://en.wikipedia.org/wiki/File:Af..._2005_2007.JPG
المقال المنشور أدناه يحكي قصة هجوم طالبان على برنامج لنا يعين المزارعين على وقف زراعة الأفيون:
http://www.csmonitor.com/World/terro...ti-opium-drive
أما في ما يتعلق بالإدعاء بأن الجنود الأمريكيين يحرسون ويحمون محاصيل الأفيون, وتدعيم هذا الإدعاء بنشر هذه الصور فأمر مثير للشفقة. إن التعليق الأصلي الموجود بأسفل الصورة هو: جندي يمر عبر حقل أفيون في سنجين, هلمند... كيف لهذا العنوان أن يفسر بأنه حراسة لتجارة المخدرات التي يستفيد منها الأمريكيون والحكومة الأفغانية كما تدعي؟
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-08-2012, 10:54 PM   #8
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة صفاء العشري مشاهدة مشاركة
إن طالبان التي كانت تسيطر عام 2000 على أفغانستان , منعت في الواقع زراعة الخشخاش ودمرت المحاصيل.

و الحق ما شهدت به الأعداء
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .