كلما أحتجنا لولاة أمورنا حينما تدلهم الملمات نجدهم تبخروا فى الفضاء
مايحدث الأن من أهراق الدم المسلم المسكوت عنه يثير لدى الكثير من علامات الأستفهام
أحداها هو سكوت اصحاب الصوت العالى ذوى الألسنة الشداد الحداد المتباكين
على ضحايا عمليات المجاهدين هنا أو هناك
أما أن يراق الدم المسلم على يد اى أن كان فتجد صمت القبور يلف الوعى العربى
شعور مرير بالغثيان حتى دمنا زايدتم عليه وبعدين نلاقى كعبكم فى كعبنا فى الصلاة
بل منكم من يقاتل للأمامة
عجبى ................