إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة khalid1964
سبب تسميتهم بالرافضة
قال الإمام أحمد -رحمه الله تعالى-: والرافضة: هم الذين يتبرؤن من أصحاب محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم
وقال عبد الله بن أحمد -رحمهما الله تعالى-: سألت أبي من الرافضة؟ فقال: الذين يشتمون -أو يسبون- أبا بكر وعمر -رضي الله عنهما
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: فأبو بكر وعمر أبغضتهما الرافضة ولعنتهما
دون غيرهم من الطوائف
فهم الذين يرفضون إمامة الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
عقيـــــدة الشيعة في التقيــة
أخي القارئ إن في معتقد الشيعة شيء يسمى بـ " التقية " والتقية بمعنى أن يظهر لك الشيعي عكس ما يخفي في قلبه ، أي يقول لك أنا لا أعتقد هذا وهو بالفعل يعتقد هذا الشيء
مثلاً يقول لك بإن أنت يا أخي السني مسلم وأخي ولا نريد التفرقه وقبلتنا واحدة وقرائنا واحد والموال المتكرر دائما من الشيعة ولكن في قلبه العكس ! والتقية باختصار هي الكذب والنفاق ولذالك يوضح لنا المسألة علامة الشيعة – وهو شيخ الطائفة عندهم - أبو جعفر محمد الطوسي: التقية الإظهار باللسان خلاف ما ينطوي عليه القلب للخوف على النفس إذا كان ما يبطنه هو الحق فإن كان ما يبطنه باطلا كان ذلك نفاقا، والتقية عندنا واجبة عند الخوف على النفس وقد روي رخصة في جواز الإفصاح بالحق
كتــاب تفسير التبيـان \ الجزء الثاني ص 433
ولذالك يروي الشيعة في كتبهم المعتبرة كالكافي مثلا مانصه: قال أبي عبد الله عليه السلام: سمعت أبي يقول: لا والله ما على وجه الأرض شيء أحب إلي من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله، يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا
كتاب الأصول من الكافـي \ لعالمهم الكبير الكليني - الجزء الثاني صفحة 217
وأيضاً روي في الأصول من الكافي الجزء الثاني صفحة 217 عن أبي عبد الله أنه قال: "يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين
نفس المصدر، - وبكتاب الكافي هناك باب باسم التقية . مليء بروايات تأمر بالتقية
نعوذ بالله من هذا الضلال تسعة أعشار الدين في التقية وهي الكذب !
وكذالك يروي الشيعة في كتبهم
عن الصادق أنه قال: عليكم بالتقية فأنه ليس منا من لم يجعله شعاره ودثاره مع من يأمنه لتكون سجيته مع من يحذره !
وأيضا: عن الحسين بن خالد قال : قال الرضا عليه السلام : لا دين لمن لا ورع له ، ولا إيمان لمن لا تقية له إن أكرمكم عند الله عز وجل أعملكم بالتقية قبل خروج قائمنا ، فمن تركها قبل خروج قائمنا فليس منا
كتاب بحار الأنوار لعلامتهم الكبير محمد باقر المجلسي الجزء27ص395 وأيضا أمالي الطوسي ص299 وكتاب الوسائل الجزء11ص466
أقول:
لاحظ أخي المسلم أنهم يقولون بان ليس منا أي ليس من الشيعة من لم يجعل التقية شعاره ودثاره مع من يأمنه!!
هل يقول الإمام الصادق مثل هذا الكلام ؟ يجعل التقية(الكذب) مع من يأمنه ؟
كيف نصدقهم إذا ً الآن ؟
وهل يقول الإمام الرضا إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية ؟
والله تعالى يقول:
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّه َعَلِيمٌ خَبِيرٌ الحجرات \ 13 .
الشيعة يقولون بان الإمام معصوم ولا يخطأ أبدا ً كما يبين لنا باقر العلوم عندهم وعالمهم الكبير محمد باقر المجلسي حيث يقول:
إعلم أن الإمامية اتفقوا على عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ من الذنوب ـ صغيرها وكبيرها فلا يقع منهم ذنب أصلا لا عمدا ولا نسيانا ولا لخطأ في التأويل ولا للإسهاء من الله
كتـاب \ بحـار الأنـوار للمجلسي الجزء 25 ص 209
فكيف إذا الإمام المعصوم وهو الرضا ، يخالف القرآن !
يقول شيخهم أبوجعفر : إعتقادنا في التقية: أنها واجبة، من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة
كتـاب \ الاعتقادات لشيخهم الصدوق بل هو الكذوب – باب 39\الاعتقاد في التقية ص107
الله المستعان من ترك التقية وهي الكذب كمن ترك الصلاة والعياذ بالله ، بل ويجوزون أن تقسم باليمين المغلطة تقية لخداع أهل السنة ولا حول ولا قوة إلا بالله !
عن جعفر الصادق أنه قال: "ما صنعتم من شيء او حلفتم عليه من يمين في تقية فأنتم منه في سعة
نقله شيخ فقهائهم ومجتهديهم مرتصى الأنصاري في رسالة عن التقيةص73 والخوئي في تنقيح شرح العروة الوثقى الجزء4ص278و307 وصححــها
ويقول الهالك الخميني وهو أحد كبار أئمة الشيعة ومن المعاصرين : وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم.
كتـاب \ المكاسب المحرمة الجزء2ص162
ترك التقية كمن جحد النبوة والعياذ بالله ! والتقية كما ذكرنا تعني الكذب والنفاق وأن يظهر لك عكس ما يبطن ! بعد أن عرفنا أن دين الشيعة قائم على الكذب وهذه أقوال مراجعهم وعلمائهم وروايتهم فلا تتعجب إذا رأيت الشيعي يكذب عليك جهرا ويخدعك بل ويحلف باليمين فهذا الشيء حلال عنده
تعليق:
هناك فتوى لشيخهم الكبير وزعيم الحوزات العلمية بالنجف كما يسمونه أبو القاسم الخوئي
وهو أحد المعاصرين ، تجوز الكذب على أهل السنة والجماعة ! والوقيعة فيهم !
سؤال 1245 : هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه
إذا كان الكذب يدحض حجته ويبطل دعاويه الباطلة ؟
الخوئي : إذا توقف رد باطله عليه جاز
كتـاب \ صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 1 - ص 447 - 448
يجوزون الكذب علينا من اجل نصرة دينهم , فكيف نصدقهم الآن !
سؤال 1246 : وهل يجوز سب أهل البدع والريب ومباهتتهم والوقيعة فيهم ؟
الخوئي : إذا ترتب ردع منكر على تلك ، فلا بأس
نفـس المصـدر السابــق
فلا تتعجب أخي المسلم السني ، إذا كذب عليك الشيعي ولا تصدقه فالأصل بالشيعي الكذب
|
اخي العزيز .. ما اوردته هو معقد جدا وله ابعاد كثيره ساحاول ايجازها ..
ان التقيه نشات عند الشيعه بمفهومها الخاص (للشيعه) بسبب كونهم رافضين للحاكم ( اصلا تشؤوا كحركه معارضه للخليفه الاموي ) .. التقيه بشكل عام هي ان لا تقر بما تعتقد او بالحقيقه اتقاء ضرر (ظلم وفق اعتقادك ) لك او للاخرين .
الان مدى التقيه وصحتها هو امر فيه جدل لكنها دينيا ووفق السنه ايضا موجوده (مثلا عندما قال ابراهيم عليه السلام لقومه ان كبير الاصنام من حطم الاصنام . او عندما اعلم الرسول( صلى الله عليه وسلم ) عمار بن ياسر بانه ليس عليه اثم اذ ذكر اصنام قيش تحت التعذيب ..
اي انه هل قضية التقيه بالايمانيات ام هي فقط بوجهات نظر (سياسيه مثلا).
السؤال اخي هو كذلك ..
اولا كيف يمكن مجاراة الشيعه ومحاولة نقدهم... اذا كان جوابهم يتوافق معنا قد نرجع الجواب الى التقيه .. اي اننا دائما نستطيع ان نقول ان جوابهم غير صحيح ( كاذب ) بسبب التقيه.
ثانيا وهو الاهم .. لماذا على الشيعه ان يستعملوا التقيه معنا ( اذا استعملوها ) .
اي السؤال الذي لم استطع الوصول اليه هو .. الى اي مدى مستعمله التقيه عند الشيعه ..
على كل حال .. لم اجد يوما اكثر نفاقا من حوار الاديان مع المؤمنين بابن الله والشعب المختار ..والتنكر من الحوار بيننا كشيعه وسنه ..
على كل حال وجدت لك الموقع الاتي عن التقيه ( الموقع شيعي يكتب للشيعه ) .. لكن من مواقع كهذه نسنطيع ان تتعرف على ايمانياتهم .. على فكره هذا لا يعني اني اوافق على التفسيرات للموقع بل حتى ارفض بعضها
http://××××
تحياتي