للحقيقه والتاريخ
كان هذا اللقاء بوجود كل الرموز الدينيه فى مصر لتمرير تشريع أباحة الربا فى
وكنا نتوقع من الشيخ أنذاك ألا يحضر أو يعارض بطريقة أوضح مما قال
ولكنها السياسة التى وقع فى براثنها بقبوله لوزارة الأوقاف على ما أعتقد
وأشد ما حز فى نفسى منه أنى رأيته ينحنى للشيوعى النجس نيكولاى شوسيسكو
ديكتاتور رومانيا - والذى مثل به امام شاشات التلفاز بعد معارك دمويه فى قصره -
أنحنى اليه الشيخ أثناء مصافحته بمطار القاهرة أثناء مراسم الترحيب
بسيادته فى عصر المقبور السادات ولا حول ولا قوة ألا بالله .
غفر الله للشيخ وتجاوز عن زلاته