عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 22-03-2008, 05:39 AM   #13
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
يقول الحق في محكم الكتاب

بسم الله الرحمن الرحيم :

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
2 البقرة 2 222 وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
3 الإسراء 17 85 وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلا قَلِيلا
4 الكهف 18 83 وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا
5 طه 20 105 وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا

أي أن القوم ( سواء كانوا المشركين أم اليهود ..) يسألونك يامحمد عن تلك الأمور

ونحن نجيبهم ( فالمجيب هو الله جل جلاله .. والمبلّغ هو الرسول عليه أفضل الصلاة

والتسليم والتبليغ جواب موجه للمشركين والكفار )

ففي حال عنوان ومضمون الموضوع أعلاه الذي جانبه الحق ...دومآ يخرجون علينا

بمثله من طامات في معنى ومرى وصيغ الخطاب و المخاطِب والمخاطَب ... ولوي أعنقة

الكلمات ليوافق هواهم ويظهر بشكل أقرب مايكون لصيغ القرآن او الحديث إيهامآ

منهم وتبجيل وتعظيم لرموزهم الذين وضعوهم بمصاف الصحابة ولن نقول غيرهم ...

بالأمس ظهرت عناوين مثل ( ويسألونك عن الزرقاوي ...وما شابهها ) وكل يوم نبرة

وتسابق على تضخيم الخطاب والخطب وتبجيل وإعظام للذات...

فطالما هم فقدوا التأثير بالفعل ...لم يبق لهم سوى النفخ بالقول الى حد التجاوز


بالله عليكم من الذي يسأل ومن الذي له علم بالجواب.. من هم الذين يسالون ومن هم

الذين يملكون الجواب الرباني ... بل من هم إبتداء ً ...؟

شكر الله سعيك ..
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس