إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
بالأمس ( قتل الحريري )
وفي السياق أتى بعده غيره
أستهدف نواب الأكثرية في لبنان بالقتل واحدا بعد الآخر
حتى يختل التوازن داخل المجلس النيابي
إنسحب الوزراء الشيعة بغية إسقاط الحكومة ، ولكنهم لم يفلحوا
أغتيل مساعد قائد الجيش ، لجر الجيش إلى المشكلة فلم يفلح التخطيط
أغتيل أحد الضباط المكلفين بالتحقيق في إغتيال الحريري لتأخير المحكمة
خرج الشباب في مظاهرات تحت ذريعة الإحتجاح
فقطعوا الطرقات وأحرقوا السيارت
بعد أن خاب ظن من خيم في الساحات لإسقاط الحكومة لمدة سنة وأكثر
وافقوا على ترشيح قائد الجيش رئيسا
وجعلوا في الطريق إلى ذلك عقبات وعقبات لأنهم رافضون للحل
اليوم نسمع من يقول أن العماد ميشال سليمان غير مؤهل لرئاسة لبنان
وأن ما قام به الجيش كان ضد المواطنين
أين أبا طه ليحل لنا كل هذه المتناقضات
فنحن لا نعرف الحقائق إلا من خلال رواتها ، وروةاتها بالتأكيد لهم مصالح وأطماع
فقد كثر المدلسون وكثر المنافقون ، وكثر من يبشرون بحرب أهلية جديدة
وهنا يأتي السؤال مرة أخرى
ما الذي يجري يا أبا طه ..؟؟؟
|
بأختصار شديد مايجرى توابع لفشل أتفاق الطائف ... وقد سارع مقتل الحريرى بذلك 
|