25-12-2007, 02:22 AM
|
#12
|
|
عضو جديد
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 831
|
سمعت بقصة بنت القطيف ولا حول ولا قوة الا بالله.
عمر الفاروق يوقف حد السرقة لما يرى نفسه عاجزا عن توفير الأكل للمسلمين في عام الرمادة والقحط وفي بلادنا لا نوفر الأمن للناس فيتم اغتصاب فتاة وبدل أن نلوم تقصيرنا فإننا نلوم فتاة لأنها... جلست في سيارة مع رجل. فتعرضت لاغتصاب جماعي.
مجرد اغتصاب يا سادة.
من سبعة رجال فقط. فلا تضخموا الأمر.
وتلفتوا انتباهنا عن القضية الأساسية.
والجريمة الكبرى.
وهي الخلوة.
أما أن يتم هتك عرض فتاة مسلمة.. ويتم التناوب على فرجها من طرف خمس وحوش آدمية، تفرغ كل مكبوتاتها الجنسية في عرض امرأة.. فذلك مما لا يستحق اهتماما ولا وقفة.
صحيح أن بعض الناس لا يفهمون في حكمة قائدنا الملهم صاحب السياسات الرشيدة. ويحبون نشر الفتنة.
ألا ينظر هؤلاء للجريمة البشعة التي ارتكبتها الفتاة ؟
أليس منهم رجل رشيد وعقل سديد ؟
ألا يفقهون شيئا ؟
أم على أبصارهم غشاوة.
إن هذه الفتاة مجرمة..
ومجرمة خطيرة جدا. ويجي معاقبتها.. وأن تسجن ستة أشهر وتجلد 200 جلدة.
لقد ارتكبت أكبر جريمة في التاريخ.
وهي..
الخلوة.
__________________

حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
|
|
|