عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 02-09-2007, 02:32 PM   #1
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي أبليس ومنهج الرعاع

كم طالعنا القرأن الكريم على أيات الرحمن فى مخلوقه الرجيم أبليس

طاووس الملائكة الملك المقرب له عز وعلا وتكبره وأستعلائه فى حضرته جل علاه

كيف كان الحوار والجدل بينهما وهل عاقبه الله بتكميم فمه أو الحجر على رأيه

مقدمة مختصرة جدا لما أريد قوله عما يحدث هنا فى منتدانا

أسلوب عجيب غريب للكبت والعبث يراه البعض قمة العقل والحكمة وما أغباهم

ويطبل البعض ويشجع كبت الأصوات والقتل المعنوى للأعضاء ولا يدرى أنه ينسج

حتفه بيده ويجهز مصيدته بهدوء وتفان كالفراشات تهوى على مصدر النيران

يا أخونا

مشرفين وأعضاء

لله ورسوله المثل الأعلى

لاحقتم مخالفينكم فى الرأى بقبح القول وكبته

أتابع المنتدى واشارك فيه

ماذا جنيتم ؟

ماذا تريدون ؟

ما خطوتكم التاليه ؟

أتحدى أن يجيبنى أحد

أصبحت الخيمة والخيام كالطلل والله ثم والله أكاد أسمع نعيق البوم فى الخيام

هل هذا ماتريدون

قولوا لى

كم عضوا أضفتم

وكم عضوا طردتم

ما أجهلكم

أين تقفون وماذا تريدون

السياسة أختلاف

ولولا الأختلاف ما حيينا

والأختلاف فيه رحمة

وأقره الله

هل أنتم أعز من الله

أو هل مخالفيكم أشقى من أبليس

أنظروا فى الحديث التالى ماذا فعل نبيكم مع هذا الرجيم

هل حذف مشاركته

هل جمد عضويته

ما اغباكم وأجهلكم

تجمدتم

تحجرتم

ابشروا

فتلك سنة الله فى الأستبدال

فسيجرفكم التيار

وتصبحون أثرا بعد عين

أتقوا الله فى البراعم

أتقوا الله فى أولادنا فلذات أكبادنا

أتقوا الله فى أنفسكم

وربما تكون لنا عودة ولكنه مقدمة لموضوع عن الخلاف والأختلاف فى خيامنا هنا

أعضاء ومشرفين

وليدقق لنا الراسخون صحيح الحديث واليكم به


تم التعديل لعدم صحة الحديث
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية

آخر تعديل بواسطة اليمامة ، 03-09-2007 الساعة 01:48 AM.
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس