![]() |
إقتباس:
دمت بود اخي الكريم عبد القادر |
فعلا يا نهاد عندك حق بس قول الله عز وجل
وجعلا بينكم مودة ورحمه معناه اذا الحب انتهى يوجد العشرة والرحمه فى القلوب وبكده تجدى ان نسبة الطلاق فى العصور التى قبلانا قليله لانهم كانو عا رفين معنى الدين كويس |
صدقت اخى ولعة
الدين من اهم العوامل لنجاح اى علاقة زوجية |
إقتباس:
صدقتى يا نهاد المرونة فى التعامل من احد عوامل انجاح هذه العلاقة الحميمية وفهم كل طرف للطرف الاخر لو كل طرف عرف نقاط ضعف الطرف الاخر لاختلفت الامور كلها ولكن للاسف عندما يحدث النفور بين الزوجين يتجنب كل طرف الآخر حتى وان ادرك كيفية الوصول الى قلبه من خلال نقاط ضعفه القسوة فى التعامل وزيادة المشاكل بين الطرفين تولد النفور الدائم ومن هنا تحتضر العلاقة ببطء شديد حتى تصل الى اشدها ولكن لو ادرك الزوجين حقا طبيعة هذه العلاقة واحتياجتها لولد حب جديد بينهما مهما كانت العقبات التى ستواجهما الامر اسهل منه ما فى ولكن للأسف احيانا نستغبى دمتى بود نونا لى عودة ان شاء الله |
موضوع ذو علاقة
قبل أن نناقش قضية الطلاق هل يمكن تلافيه؟ http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=66673 انتظركم هناك |
اخى محمد
تجنب الطلاق هذا موضوع ممكن مناقشته منفردا اما المرأة المطلقة بالفعل ورؤية المجتمع لها هذا موضوع آخر منفردا يجب مناقشته |
صح سلسولة حبيبتي لكن المصيبة في عصرنا ما في لا حب ولا رحمة...
|
إقتباس:
اسباب الطلاق * عدم التكافىء الثقافى والاجتماعى وعدم تكافىء السن بين الزوجين * انعدام المرونة واللين اثناء المناقشة فى امر ما بين الزوجين * عدم اهتمام الزوجة بنفسها بالتزين لزوجها والعكس صحيح * عدم فهم الزوجين المعنى الحقيقى للعلاقة الزوجية وكيفية المحافظة عليها * الفتور فى العلاقة الحميمية * تدخل الأهل بصورة كبيرة جدا وفى ادق الامور بين الزوجين * عدم الانجاب * عدم احتواء كل منهما الآخر * الابتعاد عن الدين ..وهذه نقطة مهمة جدا * غياب الزوج فترات كبيرة عن المنزل لسبب ما مثل السفر واحساس الزوجة بالوحدة * تجنب الزوج المشاعر المعنوية واعتبارها مسألة تافهة جدا * عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية * التفكك الأسرى ....واريد ان اتحدث فى هذه النقطة فاراها ضرورية جدا ولم اقصد التفكك الاسرى بين الزوجين ولكن اقصده ما قبل الزواج فهو يجعل احد اطرافه يتسرع فى اختيار شريك الحياه بحثا عن الاستقرار والحنان والاحتواء فيهرب بالزواج حتى ان كان اختياره خطأ وهذا ما يحدث كثيرا * ايضا نجاح الزوج فى حياته العملية بشكل كبير يؤثر على اشياء اخرى خاصة حياته الزوجية وذلك لأن الزوج الذى يهتم بعمله بشكل مرضى يقصر فى واجباته الزوجية فهو يرى ان نجاحه فى حياته العملية اهم شىء فى حياته وان ذلك اولا واخيرا من اجل اسرته وبناء مستقبلهم حتى ان كان ذلك على حساب اشياء أخرى وان هذا الزوج لا يشعر بتقصيره تجاه زوجته وانها مفتقداه ويرى انها تظلمه ولا تقدر ظروفه وينسى انها بحاجة اليه ولا يدرك ان اهم شىء فى حياة الزوجة بل كل شىء هو زوجها ولكن الزوجة تكون جزء من اهتمامات الزوج وربما لا تكون فى المرتبة الأولى لى عودة ان شاء الله لاضافة المزيد ولكم انتم ان تضيفوا المزيد |
فعلا ايتها الا خت الكريمه وكنت قرات موضوع عن مفهوم الحيا ة الزوجيه فى منتدى تانى
http://www.wel3aa.2araby.com/a-aIiI-aa-vt95.html |
لماذا شرع الاسلام الطلاق ؟؟ يأخذ الكثير من الغربيين على الإسلام أنه أباح الطلاق ، ويعتبرون ذلك دليلاً على استهانة الإسلام بقدر المرأة ، وبقدسية الزواج ، وقلدهم في ذلك بعض المسلمين الذين تثقفوا بالثقافات الغربية ، وجهلوا أحكام شريعتهم ، مع أن الإسلام ، لم يكن أول من شرع الطلاق ، فقد جاءت به الشريعة اليهودية من قبل ، وعرفه العالم قديماً. وقد نظر هؤلاء العائبون إلى الأمر من زاوية واحدة فقط ، هي تضرر المرأة به ، ولم ينظروا إلى الموضوع من جميع جوانبه ، وحَكّموا في رأيهم فيه العاطفة غير الواعية ، وغير المدركة للحكمة منه ولأسبابه ودواعيه. إن الإسلام يفترض أولاً ، أن يكون عقد الزواج دائماً ، وأن تستمر الزوجية قائمة بين الزوجين ، حتى يفرق الموت بينهما ، ولذلك لا يجوز في الإسلام تأقيت عقد الزواج بوقت معين. غير أن الإسلام وهو يحتم أن يكون عقد الزواج مؤبداً يعلم أنه إنما يشرع لاناس يعيشون على الأرض ، لهم خصائصهم ، وطباعهم البشرية ، لذا شرع لهم كيفية الخلاص من هذا العقد ، إذا تعثر العيش ، وضاقت السبل ، وفشلت الوسائل للإصلاح ، وهو في هذا واقعي كل الواقعية ، ومنصف كل الإنصاف لكل من الرجل والمرأة. فكثيراً ما يحدث بين الزوجين من الأسباب والدواعي ، ما يجعل الطلاق ضرورة لازمة ، ووسيلة متعينة لتحقيق الخير ، والاستقرار العائلي والاجتماعي لكل منهما ، فقد يتزوج الرجل والمرأة ، ثم يتبين أن بينهما تبايناً في الأخلاق ، وتنافراً في الطباع ، فيرى كل من الزوجين نفسه غريباً عن الآخر ، نافراً منه ، وقد يطّلع أحدهما من صاحبه بعد الزواج على ما لا يحب ، ولا يرضى من سلوك شخصي ، أو عيب خفي ، وقد يظهر أن المرأة عقيم لا يتحقق معها أسمى مقاصد الزواج ، وهو لا يرغب التعدد ، أو لا يستطيعه ، إلى غير ذلك من الأسباب والدواعي ، التي لا تتوفر معها المحبة بين الزوجين ولا يتحقق معها التعاون على شؤون الحياة ، والقيام بحقوق الزوجية كما أمر الله ، فيكون الطلاق لذلك أمراً لا بد منه للخلاص من رابطة الزواج التي أصبحت لا تحقق المقصود منها ، والتي لو ألزم الزوجان بالبقاء عليها ، لأكلت الضغينة قلبيهما ، ولكاد كل منهما لصاحبه ، وسعى للخلاص منه بما يتهيأ له من وسائل ، وقد يكون ذلك سبباً في انحراف كل منهما ، ومنفذاً لكثير من الشرور والآثام، لهذا شُرع الطلاق وسيلة للقضاء على تلك المفاسد ، وللتخلص من تلك الشرور ، وليستبدل كل منهما بزوجه زوجاً آخر ، قد يجد معه ما افتقده مع الأول ، فيتحقق قول الله تعالى: ( وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته ، وكان الله واسعاً حكيماً ). منقول يتبع ان شاء الله |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.