حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صور وتعليق (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=48306)

أحمد ياسين 17-12-2005 05:54 PM


http://www.alarabiya.net/staging/por...28/2002131.jpg

بلخادم يتوسط مدير ديوان الرئيس بوتفليقة العربي بلخير(يسار) ورئيس الحكومة أحمد اويحيى(يمين




علمت الجزيرة نت من مصادر مطلعة أن المؤسسة العسكرية الجزائرية تتحسب لأي فراغ رئاسي محتمل في ضوء التكتم المفروض على الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وكان رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى أعلن الخميس الماضي أن بوتفليقة يتعافى بشكل جيد بمستشفى فال دوغراس العسكري بباريس وتوقع عودة الرئيس لبلاده خلال الأيام القادمة. لكن بقاء الرئيس في المستشفى منذ 26 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي زاد التكهنات بشأن حقيقة مرضه.

فقد أشارت مصادر رفضت نشر اسمها إلى أن مسؤولين عسكريين جزائريين سابقين ترددوا مؤخرا في رحلات جوية بين الجزائر والرباط. وقالت المصادر إن وزير الدفاع السابق الجنرال خالد نزار ورئيس الأركان المتقاعد محمد العماري زارا العاصمة المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، فيما عاد الجنرال العربي بلخير سفير الجزائر لدى المغرب والرئيس السابق لديوان الرئاسة إلى الجزائر مؤخرا لعدة أيام.

وبينما ذكرت مصادر أخرى أن سفر كل من نزار والعماري تم لإنجاز أعمال تجارية خاصة، فإن مراقبين ألمحوا إلى ارتباط الزيارة بوجود الرئيس بوتفليقة في مستشفى فال دو غراس العسكري الفرنسي للعلاج. وذكّر هؤلاء المراقبون بالدور الكبير الذي يلعبه بلخير في الحياة السياسية الجزائرية وهو المعروف بلقب "صانع الرؤساء".

وترددت أسماء في بورصة الشخصيات السياسية في الجزائر لملء أي فراغ محتمل بينها الرئيسان السابقان أحمد بن بيلا واليامين زروال ووزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية عبد العزيز بلخادم ورئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح والأخضر الإبراهيمي الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة.

ويعتبر بن بيلا من رموز الثورة الجزائرية الذين أعاد لهم الرئيس بوتفليقة الاعتبار خلال السنوات القليلة الماضية وقد يؤهله كبر سنه (87 عاما) إلى القيام فقط بدور انتقالي. أما زروال (64 عاما) فيعرف عنه العزوف عن العودة للحياة السياسية وهو من الشخصيات التي تحظى باحترام في الشارع الجزائري.


التكتم يزيد التكهنات عن حقيقة مرض بوتفليقة (رويترز)

الحالة الصحية
حالة القلق والغموض تعززت خلال الأيام الماضية بعد الكشف عن الرأي الطبي لبرنارد دوبري أستاذ ورئيس قسم المسالك البولية في مستشفى كوشا الفرنسي الذي تحدث عن احتمال إصابة بوتفليقة بسرطان في المعدة.

ولا يشارك دوبري في علاج الرئيس الجزائري لكنه يؤكد أن الأعراض التي تم الكشف عنها مثل النزيف الحاد لا تترك احتمالا آخر سوى السرطان. بينما كشف مصدر جزائري رفيع المستوى للجزيرة نت مؤخرا أن بوتفليقة يعاني من مرض مزمن في كليتيه "يستلزم إجراء غسل منتظم لهما، فضلا عن تعاطي الأدوية للحد من مضاعفات المرض.

ويحمل الرأي الطبي لدوبرى أهمية خاصة نظراً لانتمائه السياسي كنائب في الجمعية الوطنية عن حزب الأغلبية (الاتحاد من أجل حركة شعبية)، فضلاً عن خبرته كطبيب معالج للرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران من مرض ورم البروستات.

وبينما أكد المسؤولون الجزائريون قرب عودة الرئيس في غضون أيام قليلة، لم يصدر أي بيان طبي رسمي ثان بعد التقرير الأول الذي مضى عليه أسبوعان فضلا عن نفي إصابته بورم في المعدة.

ويقيم إلى جوار الرئيس بوتفليقة في المستشفى شقيقته وشقيقاه وطبيبه الخاص ومستشار في رئاسة الجمهورية الجزائرية إضافة إلى أستاذ واستشاري الجراحة مسعود زيتوني الذي يتولى التوقيع على التقارير الطبية الرسمية للحالة الصحية للرئيس خلال فترة علاجه الحالية.
المصدر

أحمد ياسين 17-12-2005 10:52 PM

مصدر الخبر

http://www.aps.dz/dbimages/images/05120377.jpg

الرئيس بوتفليقة يظهر على شاشة التلفزيون في نشرة الثامنة
اليوم السبت الموافق ل 17 12 2005

أحمد ياسين 18-12-2005 12:34 AM


http://www.algeria-voice.org/Hiouar/...ane_Hiwar1.jpg
الاستقلال بين الحقيقة و المجاز


تعود علينا ذكرى الاستقلال هذا العام في ظل أوضاع، تلوي أعناقنا إلى الماضي القريب بفظاظة، و كأنها ضاقت ذرعا بتجاهلنا و استخفافنا بالحضيض الذي تهاوى إليه وضع الجزائر، بعد أن ارتقت بها ثورة التحرير إلى منزلة الثريا سموا و عظمة.

إن جمعا غفيرا ممن عايشوا الثورة و شاركوا فيها ما زالوا يعيشون بيننا، و مع حفظنا لفضلهم في تحرير الجزائر و استقلالها، و مراعاتنا لمقام السن الذي له اعتبار في أعرافنا و ديننا، فإننا نرى من بعضهم ما يشعرنا بأنهم غرباء علينا و نسمع منهم ما يدفعنا إلى الانكار بشدة و يبعث في قلوبنا الريبة في طموحاتهم. لقد استمعنا إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة و هو يزمجر بلسانه و يتوعد الفرنسيين بإذاقتهم الحنظل و كأنه منذر حرب بمناسبة افتتاح ملتقى نشأة جيش التحريرالوطني، و لكن القتال الشرس بالأظافر و الأسنان الذي يمارسه عمليا في واقع الحياة من خلال صلاحياته النافذة كرئيس للجمهورية تارة و إجراءات حكومته الاستفزازية التي لا رجعة فيها تارة أخرى و من خلال طبيعة اهتمام الأجهزة الأمنية و تماديه في تمجيد احتقارها للشعب و الإصرار على التستر على جرائمها ضد الانسانية، كله يصب في الحفاظ على المصالح الحيوية لفرنسا الاستعمارية و عملائها المعروفين في منظومة السلطة، ابتداء من ممارساتها الوحشية ضد الشعب و إرغامنا على التواصل بلغتها و رد الاعتبار لمبشريها على حساب ديننا و إشاعة ثقافتها الفاحشة في أوساط شبابنا على حساب عفتنا و أعراضنا و انتهاء بوضع أرضنا و جونا و بحرنا و ثرواتنا و جيشنا في خدمة آفاقها الاستراتيجية.

و إذا كان الجميع يعرفون أن وعيد الرئيس الكلامي الذي لن يترتب عليه عمل ينفع الجزائر هو استجابة لرغبة الشعب الجزائري في الرد المناسب على نذالة فرنسا، فإن السؤال عن هوية المستفيد من الخدمة المخلصة لفرنسا على حساب المصلحة الوطنية يبقى مطروحا، خاصة و أن السيد عبد العزيز بوتفليقة يبني كلامه للمجهول عندما يتعلق الأمر بهذا الطرف. و قد أعلن في البرتغال عن طرف يعرقل مساعيه في تحقيق المصالحة الوطنية دون تعيينه، ليهيم الصحافيون و المحللون الاعلاميون و المتحاورون السياسيون على وجوههم دهرا و يعودوا بخفي حنين.

فإلى متى سيبقى استقلال الجزائر مجازا في حياتنا؟ وإلى متى يكذب علينا رؤساء الجمهورية في بلادنا خوفا و طمعا، و يحرموننا من الصدق و الصراحة فيما يعني شؤوننا؟.......... الشاذلي بن جديد يساق من غرفة نومه في الظلام كالأسير ليعلن عن استقالته من منصبه تحت التهديد ثم يصاب بالصمم.....و زروال ينكص على عقبيه في منتصف الطريق كأنه أجير و ليس رئيس دولة...... و عبد العزيز بوتفليقة يحكمنا الآن و هو تحت وطاة المساومة و الابتزاز و يتمادى في تسميم عقولنا بمفاهيم باهتة لكل شيء، حتى التبس على الناس معنى المصالحة بالتواطوئ على الظلم و العفو بالقابلية للاستعباد و الحكم بامتهان كرامة الإنسان و فقدت قيم العدل و الحرية مكانها في إدراك الناس و شعورهم.

إن الحقيقة الصماء التي لا تقبل النقاش هي أن المجهول الذي يبتز الجزائر كلها دولة و شعبا، رئيسا و مرؤوسا، هو جهاز واحد، كان المفروض أن يكون عنصرقوة و بناء، كما هو الشأن عند كل الشعوب الحية، و لكن الغلطة التاريخية التي وقع فيها الرئيس هواري بومدين جعلت منه عنصر تدميرذاتي في جسم الجزائر. لقد أخطأ غفر الله له عندما اعتقد أن حياة الجزائر مرتبطة بشخصه ففرض الأمر الواقع على الشعب الجزائري كله بقوة السلاح، مما اضطره لتوظيف جهاز المخابرات لحماية نفسه كشخص و ليس كرئيس دولة فاكتسب هذا الجهاز الخطير سلطة غير معلنة أقوى من مؤسسات الدولة الشرعية كلها و استمد شرعيته من طبيعة مهامه السرية كما استمد سلطته مباشرة من شخص الهواري بومدين الزعيم صاحب السلطة المطلقة. فأصبحت الدولة ملكية خاصة لقيادة هذا الجهاز تتصرف فيها وفق ما تقتضيه التعليمات الشخصية لبومدين. و بذلك نجح هذا الجهاز في إحباط كل محاولات الاعتداء على شخص سيده، إلى أن مات المتحكم الوحيد في قيادة هذا الجهاز الرهيب فجأة، ليترك الجزائر شعبا و دولة رهينة لديها.

و قد حاول الشاذلي بن جديد التحكم في دواليب هذا الجهاز و إعادة هيكلته من أجل تحرير الشعب الجزائري من سلطته الإرهابية، لكنه فشل بعد تحالف قيادة هذا الجهاز مع القيادة العسكرية التي يملك عليها من ملفات الفساد ما يمكنه فرض الأمر الواقع عليها. و قد حاول اللواء نزار خالد و جماعته من ضباط المدرسة العسكرية الفرنسية التخلص من هذا الجهاز بعد استغلاله في انقلابهم البائس الذي ما فتئ بوتفليقة يؤكد على تمجيده منذ أن ضمن عهدته الرئاسية الأخيرة، و لكن ملفات العشرية الحمراء أرغمت نزار و جماعته على الانسحاب صاغرين على غرار القافلة التي سبقتهم.

و لذلك فإنه أصبح من العبث و الحماقة الاستمرار في محاولة ترويض الجزائر على المشي على رأسها و السكوت على هذه المهزلة المرعبة فضلا عن المساهمة فيها تحت أي مبرر.

لقد آن الأوان أن يناقش هذا الجهاز الحساب كاملا و يجرد بإرادة الشعب المباشرة من شرعية الارهاب التي يمارس من خلالها سلطته المطلقة التي تجاوزت سلطة الدستور و الدولة و داست على كل الشرعيات المتعارف عليها بين الناس و جعلت الشعب الجزائري يعيش في وضع شاذ لم يعد من الممكن تشخيصه و رهنت مستقبل الجزائر بالمجهول.

إن الاستقلال الذي يحيي الشعب الجزائري ذكراه منذ 43 سنة يبقى مجازا محضا رغم احتفالاتنا الصاخبة به يوم العيد الرسمي، وقد آن لهذا الاستقلال أن يصبح حقيقة معاشة يتنفس من خلالها المواطن الجزائري السيادة على نفسه في كل لحظة من حياته، و ذلك بالتعاون المخلص و الشجاع على قطع كل يد تمتد إلى المواطن الجزائري لتجريده من ملابسه و امتهان كرامته بأي شكل من الاشكال و تحت أي مبرر كان و تهديم كل مراكز التعذيب و الارهاب الرسمي على رؤوس زبانيتها، و صب الماء البارد على المتطفلين و أصحاب القرارات الاضطهادية التي لا رجعة فيها ليستفيقوا من سكرة العنجهية و الخسة. فإن توافق الشعب الجزائري على ذلك إيمانا و احتسابا فسيحيي ذكرى الاستقلال القادمة في صورتها الكاملة على الحقيقة إن شاء الله. أما إذا تمادى الجميع في مخادعة أنفسهم و محاكاة صنيع إبليس عندما يسمع الأذان، فإن أجيال المستقبل ستدرك يوما ما أن من حقها أن تعيد الاعتبار لكرامتها السليبة بثورة جديدة تستكمل بها ثورة التحرير المجيدة التي بدأت في غرة نوفمبر 1954 و لم تنته بعد، و تعتبرالفترة الزمنية ما بين مارس 1961 و موعد استكمال الثورة من جديد، و قفة مؤقتة مقدرة من الله لتطهير صفوف ثورة التحرير المجيدة مما علق بها من الخبث و النجاسة أثناء منازلة الأراذل من جنود فرنسا و أعوانهم الخونة.

الضابط: أحمد شوشان
صورة للعقيد سمراوي
22.jpg[/IMG]

أحمد ياسين 18-12-2005 01:06 AM

http://membres.lycos.fr/chikourstane/drappp.gif

http://www.agirpourlalgerie.com/samraoui5.jpg
صورة للعقيد في المخابرات الجزائرية سمراوي المقيم باوربا
وهو يعلن عن كتابه سنوات الدم
رفض الاوامر والانصياع للقيام بتصفية بعض القيادات
منها رابح كبير الموجود حاليا بالمانيا
ومن ثم طلب اللجوء السياسي ورفض الدخول للبلد
وكان ملحق عسكري بسفارة من السفارات الجزائرية

أحمد ياسين 18-12-2005 01:20 AM

Bouteflika souffre d’une polykystose rénale

http://membres.lycos.fr/chikourstane/boutisie.jpg


On continue de mentir aux Algériens en les prenant pour une quantité négligeable ou un peuple immature. Pourtant, il est de leur droit absolu de connaître la vérité sur l'état de santé de celui qui préside à leur destinée depuis plus de six ans et qui est appelé à poursuivre son mandat pour quatre autres années.

Par Hichem ABOUD
http://membres.lycos.fr/chikourstane/aboudhom.gif
ضابط سابق في وزارة الدفاع

Depuis le samedi 26 novembre 2005, Abdelaziz Bouteflika est hospitalisé à l'hôptal des armées du Val-de-Grâce, à Paris, sans qu'un bulletin médical officiel ne soit diffusé. On continue par communiquer par paraboles et par les laconiques "Tout va bien" et "nette amélioration de l'état de santé du Président". Pourtant, au lendemain de son évacuation en urgence il n'a jamais été question de maladie ou d'un quelconque problème de santé pour qu'on nous parle, aujourd'hui, d'amélioration et d'absence d'inquiétudes. Le communiqué officiel de la présidence de la république indiquait que le président s'est déplacé à Paris, pour subir un "bilan médical approfondi" .

Or, les choses se présentent autrement. Le Président a été évacué en urgence, vers l'hôpital parisien, pour raison médicale grave.

Une source très proche de l’entourage du Président de la République, M.Abdelaziz Bouteflika nous a révélé que le chef de l’Etat serait souffrant de Polykystose rénale.

Selon un médecin urologue, contacté pour mieux nous informer sur le mal dont souffre le président Bouteflika, « au cours de cette maladie, les reins sont encombrés par de nombreux kystes plus ou moins volumineux et qui altèrent la fonction rénale. Cette maladie est héréditaire et peut apparaître dès l’enfance. Cependant, elle se révèle le plus souvent chez l’adulte et n’entraîne pas, la plupart du temps, de symptômes avant l’âge de 30 ans.

Les symptômes apparaissent sous les signes de

Douleurs du flanc
Emission de sang dans les urines
Emission importante d’urine pendant la nuit (nycturie)
Calculs rénaux
Anémie
Hypertension artérielle.
Toujours, selon la même source médicale « la fréquence du gène de la polykystose rénale autosomique dominante est d’environ 1/1000, mais on sous-estime probablement ce chiffre car le diagnostic n’est pas toujours porté en raison de la fréquence des cas asymptomatiques.

Nous avons demandé à notre source médicale si le diagnostic de cette maladie nécessitait d’analyses approfondies. Il nous a été répondu « qu’il est facilité par l’existence de plusieurs cas dans une même famille. La maladie se transmet sur le mode autosomique dominant. C’est à dire qu’un sujet atteint (le père ou la mère) risque une fois sur deux de transmettre la maladie à son enfant.

Quand on soupçonne l’existence d’une polykystose rénale, une échographie est la plus indiquée. Très rarement, une scanographie est nécessaire. »

Cette maladie est-elle grave et la vie du président serait-elle en danger ?

Lorsque la maladie débute chez l’adulte, une hypertension artérielle et une insuffisance rénale se développent peu à peu. Une douleur du flanc peut résulter d’un saignement à l’intérieur d’un kyste. Les calculs rénaux sont fréquents. Le stade d’insuffisance rénale s’installe vers l’âge de 40 ou 50 ans mais elle peut rester modérée, chez d’autres sujets, tout au long de la vie.

La polykystose rénale peut se transmettre au foie en l’infectant et en entraînant de la fièvre et divers autres symptômes.

Quel traitement pourrait suivre le président Bouteflika ?

Le bon contrôle de l’hypertension artérielle aide à préserver la fonction rénale résiduelle. Le traitement immédiat des infections urinaires empêche l’altération des reins. Les kystes sont parfois ponctionnés Lorsqu’ils sont douloureux, saignent ou s’infectent. Lorsque l’insuffisance rénale arrive au stade terminal, la dialyse rénale ou la transplantation sont nécessaires.

Il est à rappeler que certaines sources indiquent que le Président Abdelaziz Bouteflika avait subi une intervention chirurgicale sur les reins au début des années 80, aux Etats-Unis d’Amérique.

Pourquoi la censure?

Cette information que nous venons de livrer n'est pas, comme vous pouvez le croire, un scoop. Elle a été livrée à plusieurs organes d'informations algériens et étrangers dont la chaîne de télévision Al-Djazeera. Et nous ne comprenons pas pourquoi personne n'a osé la publier d'autant que personne ne pourrait mettre en doute la crédibilité de la source. Maintenant que l'information est donné par notre site et communiquée à toutes les salles de rédaction de la presse algérienne et étrangère pourrions-nous espérer la levée de l'embargo sur cette information qui n'a, en réalité, rien d'extraordinaire.

Pour conclure, souhaitons au Président Bouteflika un prompt rétablissement et prions que Dieu lui prête longue vie. L’Algérie a grandement besoin de lui en ce moment où elle commence à redresser la tête après plus de vingt années d’humiliation que lui ont fait subir des marionnettes qui ont réduit ce grand pays à leur petite taille.

Ce que l’histoire retiendra et que le peuple algérien ne doit jamais oublier c’est que Bouteflika est le seul a avoir su neutraliser le cabinet noir qui a plongé l’Algérie dans la tourmente terroriste.

02 décembre 2005

الغرباء 18-12-2005 02:23 AM


الغرباء 18-12-2005 02:26 AM

اخي احمد اعمل تعديل لموضوعك الاخير
فانت دائما تشوه الصفحات
عدل الافقي "العرض"
واجعله اقل مساحة
وبارك
الله
لك

أحمد ياسين 18-12-2005 11:24 PM

سولانا يلوح بوقف المساعدات إذا فازت حماس بالتشريعية
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...85067_1_34.jpg
لوح المنسق الأعلى لشؤون السياسة الخارجية والدفاع للاتحاد الأوروبي خافيير سولانا بوقف المساعدات إلى السلطة الفلسطينية، إذا فازت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الانتخابات التشريعية القادمة.


وفي خطوة قاربت إلى حد ما الموقف الأميركي من مشاركة حماس بالانتخابات، قال سولانا في أعقاب محادثات أجراها مع شمعون بيريز نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي بتل أبيب إن الاتحاد الأوروبي سيجد صعوبة في التعامل مع السلطة الفلسطينية، مشيرا على وجه الخصوص إلى استمرار حماس في مقاومة الاحتلال وعدم اعترافها بإسرائيل.


ورغم أن مشاركة حماس في الانتخابات التشريعية لا تعني بالضرورة مشاركتها بحكومة السلطة الفلسطينية كما أكدت الحركة، إلا أن سولانا قال "من الصعب جدا أن يكون شركاؤنا في المستقبل أحزابا لا تدين العنف.. دون أن تغير هذه المواقف".


وقال سولانا إن الاتحاد الأوروبي لن يحول دون مشاركة حماس في الانتخابات –كما هو الموقف الإسرائيلي– ولكنه أوضح أن المشكلة تكمن بعد الانتخابات التي ستجري يوم 25 يناير/كانون الثاني.


وقام ممثل الاتحاد الأوروبي بعد هذه التصريحات بجولة تفقدية في قطاع غزة شملت زيارة مكتب الاتحاد الأوروبي لدعم السلطة الفلسطينية، وزيارة معبر رفح الحدودي برفقة مسؤولين أوروبيين وفلسطينيين.

"
تصريحات سولانا جاءت بعد دعوة مدير عام الخارجية الإسرائيلية رون بروسور الاتحاد الأوروبي إلى أن يحذو حذو مجلس النواب الأميركي
"
مواقف
جاءت تصريحات سولانا بعد ساعات قليلة فقط من دعوة مدير عام الخارجية الإسرائيلية رون بروسور الاتحاد الأوروبي إلى أن يحذو حذو مجلس النواب الأميركي الذي أعلن رفضه القاطع مشاركة حماس بالانتخابات التشريعية قبل أن تعترف بما يسمى حق إسرائيل في الوجود، وتدين ما يسمى الإرهاب وتتخلى عن أسلحتها بصفة دائمة وتفكك بنيتها الأساسية "الإرهابية".

من جانبها قالت السلطة إن تصريحات سولانا "غير مقبولة". واعتبر صائب عريقات الوزير بالحكومة أن هذه التصريحات تعتبر تدخلا مباشرا في الشؤون الداخلية للفلسطينيين، قائلا إن على سولانا وغيره احترام اختيار الشعب الفلسطيني.


أما حركة حماس فأكدت ثانية إدانتها لهذه المواقف. واعتبر الناطق الإعلامي باسمها سامي أبو زهري أن الضغوط الدولية على حركته تشكل انحيازا تجاه إسرائيل، مؤكدا تمسك حماس بالمشاركة في الانتخابات رافضا أي تدخل خارجي فيها.


اخي الغرباء شكرا على تقاعلك
وعلى ملاحظتك
ساعمل بها في المستقبل
ومعذرة على الاحراج:New2:

أحمد ياسين 18-12-2005 11:35 PM

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...16540_1_34.jpg
قادة الخليج يبحثون تحصين دولهم لمواجهة التحديات الخارجية

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...85095_1_34.jpg
زيارة تشيني هي الأولى منذ الغزو الذي كان هو من المخططين الرئيسيين له

أحمد ياسين 19-12-2005 10:07 PM

http://www.alshamsi.net/thekr2.gif

http://www.aps.dz/dbimages/images/05120396.jpg
القائد الاعلى للقوات المحتلة الامريكية جيمس ج وقائد القوات الامريكية
باوربا يستقبل فوق ارض الشهداء من طرف قائد الاركان قايد صالح
;ويعزف له النشسد الوطني
نحن ثرنا فحياة او ممات
وعقدنا العزم ان تحيا الجزائر
فاشهدوا فاشهدوا
فاشهدوا
[LINE][LINE][LINE]hr[/LINE][/LINE][/LINE]


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.