العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 03-07-2009, 01:55 PM   #11
زهير الجزائري
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: من قلب الاعصار
المشاركات: 3,542
إفتراضي

هو عبد الحميد بن محمد المصطفى بن المكي بن محمد كحول بن الحاج علي النوري بن محمد بن محمد بن عبد الرحمان بن بركات بن عبد الرحمان بن باديس الصنهاجي. ولد بمدينة قسنطينة يوم الأربعاء 11 ربيع الثاني 1307 هـ الموافق لـ 4 ديسمبر 1889 على الساعة الرابعة بعد الظهر، وسجل يوم الخميس 12 ربيع الثاني 1307 هـ الموافق لـ 5 ديسمبر 1889 م في سجلات الحالة المدنية.

كان عبد الحميد الابن الأكبر لوالديه، فأمه هي : السيدة زهيرة بنت محمد بن عبد الجليل بن جلول من أسرة مشهور بقسنطينة لمدة أربعة قرون على الأقل، وعائلة "ابن جلول من قبيلة "بني معاف" المشهورة في جبال الأوراس، انتقل أحد أفرادها إلى قسنطينة في عهد الأتراك العثمانيين وهناك تزوج أميرة تركية هي جدة الأسرة (ابن جلول) ولنسبها العريق تزوجها والده محمد بن مصطفى بن باديس (متوفى 1951) الذي شغل منصب مندوبا ماليا وعضوا في المجلس الأعلى وباش آغا شرفيا، ومستشارا بلديا بمدينة قسنطينة ووشحت فرنسا صدره بميدالية (بالفرنسية: Chevalier de la légion la légion d’honneur)، وقد احتل مكانة مرموقة بين جماعة الأشراف وكان ذوي الفضل والخلق الحميد ومن حفظة القرآن الكريم، ويعود إليه الفضل في إنقاذ سكان منطقة واد الزناتي من الإبادة الجماعية سنة 1945 على إثر حوادث 8 ماي المشهورة، وقد اشتغل بالإضافة إلى ذلك بالفلاحة والتجارة، وأثرى فيهما.

أما اخوته الستة : الزبير المدعو المولود، العربي، سليم، عبد المليك، محمود وعبد الحق، والأختين نفيسة والبتول،.كان أخوه الزبير محاميا وناشرا صحفيا في صحيفة "صدى الأهالي" L'Echo Indigéne ما بين 1933 – 1934. كما تتلمذ الأستاذ عبد الحق على يد أخيه الشيخ عبد الحميد بالجامع الأخضر وحصل على الشهادة الأهلية في شهر جوان سنة 1940 على يد الشيخ مبارك الميلي بعد وفاة الشيخ بن باديس بحوالي شهرين.

ومن أسلاف عبد الحميد المتأخرين جده لأبيه : الشيخ "المكي بن باديس" الذي كان قاضيا مشهورا بمدينة قسنطينة وعضوا في المجلس العام وفي اللجنة البلدية، وقد احتل مقاما محترما لدى السكان بعد المساعدات المالية التي قدمها لهم خاصة أثناء المجاعة التي حلت بالبلاد فيما بين 1862 – 1868 م ودعي إلى الاستشارة في الجزائر وباريس، وقد تقلد وساما من يد "نابليون الثالث" (تقلد رئاسة فرنسا من 1848-1852 م وإمبراطور من 1852-1870 م)، وعمه "حميدة بن باديس" النائب الشهير عن مدينة قسنطينة أواخر القرن التاسع عشر الذي اشترك مع ثلاثة من زملائه النواب في عام 1891 م في كتابة عريضة بأنواع المظالم والاضطهادات التي أصبح يعانيها الشعب الجزائري في أواخر القرن التاسع عشر الميلاد من الإدارة الاستعمارية والمستوطنين الأوروبيين الذي استحوذوا على الأراضي الخصبة من الجزائريين وتركوهم للفقر والجوع وقاموا بتقديمها إلى أحد أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي الذي حضر إلى الجزائر من أجل البحث وتقصي الأحوال فيها كي يقدمها بدوره إلى الحكومة الفرنسية وأعضاء البرلمان الفرنسي في باريس وذلك بتاريخ 10 أفريل سنة 1891 أي بعد ولادة عبد الحميد بن باديس بحوالي ثلاثة سنوات فقط.

أما من قبلهم من الأسلاف الذين تنتمي إليهم الأسرة الباديسية فكان منهم العلماء والأمراء والسلاطين، ويكفي أن نشير إلى أنهم ينتمون إلى أسرة عريقة في النسب كما يقول مؤلفا كتاب أعيان المغاربة المستشرقان Marthe et Edmond Gouvion والمنشور بمطبعة فوناتانا في الجزائر 1920, بأن ابن باديس ينتمي إلى بيت عريق في العلم والسؤدد ينتهي نسبه في سلسلة كعمود الصبح إلى بني باديس الذين جدهم الأعلى هو مناد بن مكنس الذي ظهرت علامات شرفه وسيطرته في وسط قبيلته في حدود القرن الرابع الهجري, وأصل هذه القبيلة كما يقول المستشرقان من ملكانة أو تلكانة وهي فرع من أمجاد القبيلة الصنهاجية العظيمة "البربرية" المشهورة في الجزائر والمغرب الإسلامي. ومن رجالات هذه الأسرة المشهورين في التاريخ الذين كان الشيخ عبد الحميد بن باديس يفتخر بهم كثيرا "المعز لدين الله بن باديس" (حكم: 406-454 هـ/1016-1062 م) الذي قاوم البدعة ودحرها، ونصر السنة وأظهرها، وأعلن مذهب أهل السنة والجماعة مذهبًا للدولة، مؤسس الدولة الصنهاجية وابن الأمير "باديس بن منصور" والى إفريقيا والمغرب الأوسط (حكم: 373-386 هـ/984-996 م) سليل الأمير "بلكين بن زيري بن مناد المكنى بأبي الفتوح والملقب سيف العزيز بالله الذي تولى الإمارة (361-373 هـ/971-984 م) إبان حكم الفاطمين.

وفي العهد العثماني برزت عدة شخصيات من بينها قاضي قسنطينة الشهير أبو العباس حميدة بن باديس (توفى سنة 969 هـ/1561 م) قال عنه شيخ الإسلام عبد الكريم الفكون : "هو من بيتات قسنطينة وأشرافها وممن له الريّاسة والقضاء والإمامة بجامع قصبتها، وخَلَفُ سلف صالحين علماء حازوا قصب السبق في الدراية والمعرفة والولاية، وناهيك بهم من دار صلاح وعلم وعمل". وأبو زكرياء يحيى بن باديس بن الفقيه القاضي أو العباس "كان حييا ذا خلق حسن، كثير التواضع، سالم الصدر من نفاق أهل عصره، كثير القراءة لدلائل الخيرات ذا تلاوة لكتاب الله".

وأبو الحسن علي بن باديس الذي اشتهر في مجال الأدب الصوفي بقسنطينة إبان القرن العاشر الهجري، السادس عشر الميلادي وهو صاحب القصيدة السينية التي نظمها في الشيخ "عبد القادر الجيلاني" مطلعها :

ألا سر إلى بغداد فهي مني النفس وحدق لهمت عمن ثوى باطن الرمس

والشيخ المفتي بركات بن باديس دفين مسجد سيدي قموش بقسنطينة في الفترة نفسها. وأبو عبد الله محمد بن باديس قال عنه الشيخ الفكون : "كان يقرأ معنا على الشيخ التواتي (محمد التواتي أصله من المغرب كانت شهرته بقسنطينة وبها انتشر علمه، كانت له بالنحو دراية ومعرفة حتى لقب بسيبويه زمانه، وله معرفة تامة بعلم القراءات) آخر أمره، وبعد ارتحاله استقل بالقراءة عليّا وهو من موثقي البلدة وممن يشار إليه". والشيخ أحمد بن باديس الذي كان إماما بقسنطينة أيام "الشيخ عبد الكريم الفكون" خلال القرن الحادي عشر الهجري، السابع عشر الميلادي.

من هذه الأسرة العريقة انحدر عبد الحميد بن باديس، وكان والده بارًا به يحبه حبا جما ويعطف عليه ويتوسم النباهة وهو الذي سهر على تربيته وتوجيهه التوجيه الذي يتلاءم مع فطرته ومع تطلعات العائلة، كما كان الابن من جهته يجل آباه ويقدره و يبره. والحق أن "عبد الحميد" يعترف هو نفسه في آخر حياته بفضل والده عليه منذ أن بصر النور وذلك في حفل ختم تفسير القرآن سنة 1938 م، أمام حشد كبير من المدعوين ثم نشر في مجلة "الشهاب"، فيقول : "إن الفضل يرجع أولاً إلى والدي الذي ربّاني تربية صالحة ووجهني وجهة صالحة، ورضي لي العلم طريقة أتبعها ومشرباً أرده، وقاتني وأعاشني وبراني كالسهم وحماني من المكاره صغيراً وكبيراً، وكفاني كلف الحياة... فالأشكرنه بلسانه ولسانكم ما وسعني الشكر. ولأكلُ ما عجزت عنه من ذلك للَّه الذي لا يضيع أجر المحسنين
__________________
زهير الجزائري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-07-2009, 03:15 PM   #12
زهير الجزائري
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: من قلب الاعصار
المشاركات: 3,542
إفتراضي

عروج

طفت شهرة عروج الآفاق عندما استطاع بين العامين 1504 و 1510 انقاذ الآلاف من مسلمي الأندلس (Mudejar) و نقلهم إلى شمال أفريقيا.استطاع أن ينقذ 70.000 من المهاجرين الأندلسيين ، ونقلهم إلى الجزائر . فازدهرت مدينة الجزائر بفضل مهارة الأندلسيين الذين نقلوا إليها فنونهم وصناعاتهم ، وبفضل الغنائم التي كانت تجنيها من غزوات البحر . تمكن من طرد الإسبان نهائيا في سنة 1534 عينه السلطان سليمان القانوني قبطان داريا ، وبيلرباي على الجزائر. فقام بإصلاح دار بناء السفن في إسطنبول وأعد أسطولا كبيرا أغار بثمانين قطعة منه على روجيو، وسبيرلونكا ، وفودي (Reggio,Sperlonga,ve Fodi ) وغيرها من المدن الممتدة على طول الساحل الإيطالي الجنوبي . ثم استولى بعد ذلك على تونس بعد فرار سلطانها مولاي الحسن. لكن الإمبراطور الإسباني شرلكان تمكن من احتلال تونس ، وإعادة مولاي الحسن على العـــرش . من قلعة البينيون Penou Kalesi التي كانوا يحتلونها قبالة مدينة الجزائر ، وذلك سنة 1530 .

في عام 1516 استطاع تحرير الجزائر ثم تلمسان مما دفع أبو حمو موسى الثالث إلى الفرار. تآمر أبو زيان ضده فقتله وأعلن نفسه حاكما على الجزائر. استشهد عروج (وعمره 55 عاما) في معركة ضد الإسبان الذين كانوا يحاولون إعادة احتلال تلمسان وخلفه أخوه الأصغر خير الدين
__________________
زهير الجزائري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-07-2009, 08:05 PM   #13
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

الأخ : صاحب الموضوع
كتبنا هنا منذ اسابيع عن رجل فذ و قائد شجاع و صوفى زاهد
و كان الموضوع فى السياسية
على هذا الرابط :
http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=78874
عن الأمير عبد القادر محى الدين الجزائرى
و قلنا عنه :
هو عالم الأمراء وأمير العلماء، وهو المجاهد الأديب والفقيه، وهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار الفرنسى بين ١٨٣٢ و١٨٤٧.

وهو من كبار رجال التصوف والشعر وعلماء الدين. وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخٍ بين مختلف الأجناس والديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين فى العالم. نحن نتحدث عن الأمير عبدالقادر بن محيى الدين بن مصطفى، الذى نعرفه باسم الأمير عبدالقادر الجزائرى.

فهو بحق رجل يستحق الاعجاب و التقدير
رحمه الله
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-07-2009, 04:05 PM   #14
redhadjemai
غير متواجد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 3,723
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين مشاهدة مشاركة
أخى على ....
بارك الله فيك
و هديت ووقيت وكفيت
و جعل الحق على لسانك دائما
فهكذا هم الرجال لا يبخسون الناس اقدارهم
و أقسم لك أننى ما احب الفخر الا على أهل الفخر
و ما أحب الكبر إلا على أهل الكبر
أما من يحترمون الناس فلهم عندنا الاحترام و التقدير
و أما الحاقدون الذين ملئت قلوبهم ظلاما فهم اصحاب الظلمات
فليس لهم عندنا سوى بضاعتهم نعيدها اليهم
و لسنا من أهل النعرات و العصبيات فهى كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
" دعوها فهى منتنة"
لكن ان نسكت على من يمدح من لا يستحق المدح و يبخس من يستحقه
فهذا و الله لن يكون و انقضى عهد الحلم على كل متجرأ على مصر و أهلها
و كفانا ما لاقينا من نكران وجحود
أقسم بالله ان هذا الذى يطفح لسانه بالباطل كان يعلم أهله فى الجزائر استاذى و من علمنى ...فقد كان يحكى لنا مدرس اللغة العربية عن ايام اعارته للجزائر و عن أهلها الطيبين فما بال هذا الجيل التعس لا يعرف ذمة و لا رحما و لا فضلا لأحد
شكرا أخى الكريم مرة أخرى على كلماتك التى صدحت بالحق و لكن هل يسمع الحق
أناس يستغشون ثيابهم و يصمون اذآنهم !!!
لست هنا بصدد الدفاع عما كتبه أمير الظلام .
ولا لأنال مما تكتبه أنت يا محيي .
لكن أراك شديد الفوران كلما تعلق الأمر بعصبية ...ثم تلوم من يفعل المثل .
فإن كنت كبيرا عنها بالفعل فدعها فإنها منتنة من بدايتها .

وأصدقك قولا ..
أن لا شيء يبعث على الأمل والراحة لا في الجزائر ولا في مصر .
بلدان "أو رقعتان جغرافيتان باليتان" لا زال الكثير من البشر فيهما يبحث عمن يعامله معاملة إنسانية تضمن له كيانه ككائن بشري .
لدي من بلدي أمثلة كثيرة ...ومن مصر أمثلة أكثر بحكم مكوثي بها لفترة .

أما مسألة من علم من ..فلا فضل لأحد في العلم على أحد .
أشعر بضيق شديد حين أجد دكتورا عندكم آمرا ناهيا وأنا العبد الضعيف أعرف أكثر منه ..
ليس مكابرة أو استعراضا لكن ..شيء مؤسف أن تبتغي علما عند من لا يملك غير ورقة يزين بها ملفاته وسيرته الذاتية .
في بلدي أيضا هناك من نال مانال من شهادات وهو لا يستطيع أن يبرر وجوده على وجه هذه الأرض .
وأدعو الله أن لا أكون منهم يومامن الأيام .
لأننا سنعود إلى عالم الغيب بلا راية ولا شهادة.

وحتى لا أكون مجاملا ..
أقول ..
كلنا يعاني .
ولكن شيء أكثر من شيء
وشيء دون شيء .
ولا فخر لنا لا أنتم ولا نحن ...بحجارة أو رجال يعلم الله سرهم وحالهم عنده ..لا فخر لنا ..
لأننا في زمن ..يعلو فيه صوت عمرو ذياب ولايسمع فيه صوت مصطفى محمود .
ويعلو فيه صوت الشاب خالد ويخبو فيه صوت مالك بن نبي .

فورة العنصرية تزورنا مرات ...لكن هذا لا يمنع من قول شيء عن الحقيقة المرة .

الله المستعان
__________________

redhadjemai غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-07-2009, 07:21 PM   #15
محمد الحبشي
قـوس المـطر
 
الصورة الرمزية لـ محمد الحبشي
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: بعيدا عن هنا
المشاركات: 3,527
إفتراضي

موضوعك يستحق القراءة يا زهير .. صدقا

بل لى إضافة بإذن الله إن توفر الوقت لشخصيات اخرى من التاريخ الإسلامى الجزائرى قرأتها فى إستعراض تاريخ الإسلام فى إفريقية ..

شخصيات رائعة لا يعلم عنها أحد ..

لكن هناك همسة فى أذنيك أخى الكريم ..

زهير الجزائرى نعرفه ، يكتب باسمه ، بمعرف واحد وكيان واحد ..

هناك أسماء لا نعرفها أنا ولا أنت ولا هم لها سوى إشعال نار الفتنة .. أسماء لا نعرف إلى أى دين تنتمى ولا إلى اى جنسية ..

بعضها يحقد على كل ما هو عربىّ إسلامىّ ..

واصل بارك الله فيك ونحن متابعون ..

وللصديقين علىّ ومحى الدين أقول ،،

كفيتمونا الرد فجزاكم الله خيرا


__________________

محمد الحبشي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .