العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الملحق > خـيـمــة الاستـــراحـــة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: ابونا عميد عباد الرحمن (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال مخاطر من الفضاء قد تودي بالحضارة إلى الفناء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في كتاب من أحسن الحديث خطبة إبليس في النار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث وعي النبات (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أهل الحديث (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب إنسانيّة محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الى هيئة الامم المتحدة للمرأة,اعتداء بالضرب على ماجدات العراق في البصرة (آخر رد :اقبـال)       :: المهندس ابراهيم فؤاد عبداللطيف (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نظرات في مقال احترس من ذلك الصوت الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 04-01-2010, 10:11 PM   #1
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
Talking حكايا مقالب..طرائف..لكن.. أبطالها أنتم!!

الحياة مليئة بالمفاجآت المذهلة التي تقلب حياتنا رأسا

على عقب ولو لبضع ساعات قليلة أو ثوان معدودة ..

لكنها تترك أثرا بالغا في نفوسنا، لتصبح شريطا من الذكريات

الجميلة ...

إن كنت قد تعرضت لمقلب من طرف أحد أقرانك في الصف..

أو موقفا محرجا أرهق أعصابك أمام مدير عملك.. آن الأوان

لكي تفصح عنه بحرية، لترسم البسمة على شفاه ضيوف

الخيمة وأعضائها..

فأنت اليوم بطل بكل المقاييس، ونحن جمهورك نجالسك

ونصغي إليك، نعايش مواقفك، ونتقاسم مشاعرك ..لتصبح

الفكاهة حقيقة نعيد تجسيدها، لنعيشها بأدق تفاصيلها

مرة ثانية، ولنتقاسم أوقاتا من المتعة بمعية أصدقائنا

في الخيمة.

تحياتي

محاولة فاشلة للشروع في القتل مع سبق الإصرار والترصد.


رن جرس المؤسسة التي أعمل بها، فتوجهت رأسا

إلى قاعة الأساتذة كالعادة لاحتساء الشاي اللذيذ وتبادل

أطراف الحديث مع أصدقائي في العمل.

فتحت باب القاعة لأجد أستاذ الرياضيات سي سعيد منهمكا

في قضم قطعة من الخبز، وأمامه صينية الشاي، يبدو أنه

كان جائعا لدرجة أنه لم يلمح حضوري للوهلة الأولى!!!

وفجأة رفع رأسه ونظر إلي من خلف نظارته الزجاجية

بعدوانية شرسة كأنه لمح جنية ، فحمل بيده اليسرى سكينا

حادا كان يستخدمه في دهن القطعة المتبقية من الخبز

بالجبن، فبدأ يصرخ بشكل جنوني ملوحا بالسكين صوبي :



اخرجي من هنا..

..اخرجي من هنا..وإلا قتلتك..

تراجعت إلى الوراء مذهولة، وأنا أطلب منه الهدوء

حتى لا تنفجر شرايينه، محاولة أن أبصره

بقواعد الصحة الأساسية والتي غابت عنه قطعا

في تلك اللحظات ، فالتوتر يذيب خلايا المخ كما يذوب

الملح في الماء مما زاد في ثورته وبشكل هستيري...

أشار علي أن أترك الباب مفتوحا، فاستجبت لطلبه،تحسبا

لأي طارئ، لكن قبل خروجي، أمسكت بمقبض الباب في هدوء

وأغلقته بإحكام..

كنت أسمع صوته يجلجل بجنون في القاعة : اتركيه مفتوحا..

اتركيه مفتوحا......

تقدمت بخطى ثابتة صوب فصلي، وكأن شيئا لم يكن. .

صحيح أنه حرمني شرب الشاي لكن في المقابل ضحكت

حتى البكاء ذلك اليوم، ورددت له الصاع صاعين.

هههههههههههههههههههههههههههه

__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2010, 01:19 AM   #2
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
Wink

الحذاء العجيب!!



اشتريت حذاءا جميلا أسود اللون من الجلد الفاخر،

تحيط بجوانبه ضفيرة سوداء متقنة الصنع، كان

شكله الانسيابي المتناسق ينم عن ذوق صانع حرفي

فنان، لهذا كنت أحرص على تلميعه ووضعه في زاوية

من الغرفة كتحفة نادرة تؤثث فضاء الغرفة وتضفي

عليها رونقا خاصا.

لم يكن شكل هذا الحذاء الجميل خارقا للعادة كما قد

يتصور البعض منكم، فقد كان يخلو من كل أشكال

البهرجة البراقة، فكعبه كان منبسطا في ارتفاع طفيف،

لكنني عندما كنت أنتعله يغمرني شعور دافئ رقيق

يدغدغ دواخلي لا أستطيع أن أختزله في بضع

سطور، لكن ربما يحضرني الآن أنه كان يضيف إلي

شيئا من القوة، ومع توالي الأيام نمت علاقة متينة

بيننا بلغت حد التماهي، إذ شكلنا ثنائيا واحدا نعزف

على إيقاع واحد ونصدح بأجمل الأغنيات في لغة

خفية متناغمة..لهذا لم أكن أجد في نفسي ميلا إلى

انتعال بقية الأحذية التي كانت بحوزتي، فلم أعد

أستغني عنه في كل خرجاتي وإن ألزمني الأمر تغيير

نمط لباسي لكي ينسجم مع شكله البهي .

هذا الإصرار الغريب جلب أنظار من حولي من الأصدقاء

والمقربين، بل ربما أن هناك من أثار حفيظته وحرك

بداخله مشاعر الغيظ والحسد لما لمسه من تناغم ووفاء

متبادلين بيننا،في زمن فقدت فيه الإنسانية معاني الإخلاص

والوفاء الخالصين، إذ لم تمر شهور قليلة حتى بدأت

تطفو إلى السطح أمور مقلقة تهدم ما بيننا من أواصر الألفة

والتلاحم، وتقودنا صوب طريق مسدود.







يتبع
__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2010, 06:21 AM   #3
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي على بركة الله ..

بسم الله الرحمن الرحيم

لي أنا موقف طريف للغاية ومحرج للغاية في نفس الوقت ..
في مرحلة الإعدادية (المتوسطة) كنت خارجًا من المدرسة وكنت وقتها في جدة بالسعودية ، المهم قلت
في نفسي فلأذهب إلى المسجد لصلاة الظهر ، وكان المسجد في ظهره منزل صغير .كنت أريد الوضوء
أولاً ، فقلت في نفسي يكون من الأحسن أن أختصر الطريق (ونعم الاختصار).
وجدت أمامي بابًا ، ففتحته ولم أجد مكان الوضواء فقلت في نفسي لعله بعد فتح الباب الذي بعده ، المهم
استمر الأمر هكذا حتى فتحت حوالى 3 أو 4أبواب وفجأة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وجدت أنني دخلت منزلاً لعاملين باكستانيين أو هنديين وكانا يأكلان .(الحمد لله أن لم يكن رجل وزوجته!)
اعتذرت إليهما وفي صمت أخذت نفس الطريق في الاتجاه العكسي، وخرجت .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-01-2010, 12:21 AM   #4
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
Smile

هههههههههههههههههههههه

أضحكتني أخي المشرقي، فلنفترض أنك اقتحمت معقل عصابة

للمافيا تتاجر في المخدرات لكنت في خبر كان ...أكيد

أنهم سيمسكون بك ويشبعونك ضربا ولطما وربما

يحقنوك هروين ...........

معلش أنا فقط أتخيل فظاعة الأمر لو وقعت بين أيدي عصابة

إجرامية.. فحمدا لله على سلامتك وخروجك من هناك سالما

غانما.

__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-01-2010, 05:09 AM   #5
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

ابسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على هذه النجاة . هناك موقف آخر أكثر طرفة ..
كنت -أيام كنت أسكن في شارع الهرم- بعد صلاة الفجر أخرج لممارسة الجري بعضًا من الوقت.وكنت أجري على الرصيف الأيمن من الشارع وأعود منه أيضًا . ولأكثر من مرة كان يعترض طريقي بعض الكلاب التي كانت تلاحق من يقترب منها لكنها كانت سرعان ما تسكت وتعود أدراجها بسرعة .
المهم ،قلت في نفسي عليّ أن أغير خط السير ، فأجري على الرصيف الأيمن وأعود على الرصيف الأيسر . كان الطريق عاديًا ليس فيه مشكلة والرصيف الأيسر في سلام . وجدت وأنا أجري أنني أقترب من معهد المساحة والدراسات الطمبوغرافية ، رأيت كلبين صغيرين (جروين) قلت في نفسي لا تعبأ بهما وأكمل جريك ، فلقد كنت تواجه ما هو أشد من ذلك بدون مشاكل .
توكلت على الله وأكملت الجري ، بنفس السرعة ، الكلبان دخلا المعهد ونبحا وخرج لي كلبان آخران أو ثلاثة ، وفجاة وجدت أربعة أو خمسة كلاب تجري ورائي ، أسرعت الجري حتى قلت في نفسي أترك الرصيف وأجري على الأسفلت ،لو داستني سيارة أرحم من 16 أو 20 قدمًا فوقي ، لكن الكلاب أشفقت علي وكفّت عن الجري وكففت أنا عن السير يسارًا وعدت إلى السير يمينًا كما كنت .
والحمد لله على النجاة
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار





آخر تعديل بواسطة المشرقي الإسلامي ، 12-02-2010 الساعة 11:43 AM.
المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-01-2010, 05:17 AM   #6
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الموقف لا أنساه إطلاقًا . كنت ألعب كرة القدم وبالقرب منّا كانت امرأة تمشي بابنها الرضيع وهي (خارج خط التماس) .وأنا كنت مدافعًا فأسقط أحد الخصوم الكرة قرب المرمى فصددتها وأخرجت الكرة ، لكني فوجئت بأنها سقطت على الطفل الذي كان في العربة ، وبعد أن كان نائمًا استيقظ من النوم باكيًا بشدة ، لأجد أمه تصرخ فينا بقولها (ولا أتذكر جيدًا ) : إيه هو انتم ما بتحسوش ولا إيه؟
بلا شك كان الموقف مخجلاً للغاية ، فبينما أنا أكاد أنفجر من الضحك لغرابة الموقف وجدت أمه في هذا الصراخ ونحن نقول لها :لم نكن نقصد ...آسفون . الحمد لله أن الكرة لم تصطدم بوجهها هي ،والحمد لله أولاً وأخيرًا على سلامة الشِباك، وهذه هي ضريبة الدفاع والذود عن مرمى فريقنا .
***************
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-01-2010, 01:19 AM   #7
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
Talking

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المشرقي الإسلامي مشاهدة مشاركة
ًابسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله على هذه النجاة . هناك موقف آخر أكثر طرفة ..
كنت -أيام كنت أسكن في شارع الهرم- بعد صلاة الفجر أخرج لممارسة الجري بعضًا من الوقت.وكنت أجري على الرصيف الأيمن من الشارع وأعود منه أيضًا . ولأكثر من مرة كان يعترض طريقي بعض الكلاب التي كانت تلاحق من يقترب منها لكنها كانت سرعان ما تسكت وتعود أدراجها بسرعة .
المهم ،قلت في نفسي عليّ أن أغير خط السير ، فأجري على الرصيف الأيمن وأعود على الرصيف الأيسر . كان الطريق عاديًا ليس فيه مشكلة والرصيف الأيسر في سلام . وجدت وأنا أجري أنني أقترب من معهد المساحة والدراسات الطمبوغرافية ، رأيت كلبين صغيرين (جروين) قلت في نفسي لا تعبأ بهما وأكمل جريك ، فلقد كنت تواجه ما هو أشد من ذلك بدون مشاكل .
توكلت على الله وأكملت الجري ، بنفس السرعة ، الكلبان دخلا المعهد ونبحا وخرج لي كلبان آخران أو ثلاثة ، وفجاة وجدت أربعة أو خمسة كلاب تجري ورائي ، أسرعت الجري حتى قلت في نفسي أترك الرصيف وأجري على الأسفلت ،لو داستني سيارة أرحم من 16 أو 20 قدمًا فوقي ، لكن الكلاب أشفقت علي وكفّت عن الجري وكففت أنا عن السير يسارًا وعدت إلى السير يمينًا كما كنت .

والحمد لله على النجاة

إيه والله حمدا لله على سلامتك ..

أشكرك لأنك جعلتني أقهقه و أنا أتخيل منظرك وأنت

تستخف بالجروين الصغيرين في قرارة نفسك واللذين كانا على

علم حتما بما يروج داخل تجاويف جمجمتك الصغيرة

فدبرا لك مكيدة نكراء ..

لا أفهم لماذا الناس يخافون من الكلاب! ، فلو لم يصدر في حقهم

قانون سماوي بتحريم تواجدهم داخل المنزل لكان لدي جرو

صغير .. عندما أمشي في الشارع ويظهر كلب أناديه وأداعبه

بحركات بهلوانية كي أستقطبه إلي، وذات يوم قطعت شارعا

فتنبهت لوجود كلب جميل فاكتفيت بالإشارة إليه من بعيد لأنني

كنت متعجلة، وبعدما قطعت مسافة طويلة، تفاجأت بالكلب

يمشي بمقربة مني في هدوء، فحاولت رده ليعود من حيث أتى

لكنه كان مصرا على ملازمتي حتى بلغت المنزل، وعندما

أوصدت الباب، سمعته يصدر صوتا كالنحيب، ومرت لحظات

وفتحت الباب لأجده أمامي ينظر إلي..

فشق الأمر على نفسي ووقعت في حيرة من أمري!!

أأتركه ينام في العراء أم أكرم مثواه جزاء وفائه وإخلاصه؟


هههههههههههههههههههههههههههههه
__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!

ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .