العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الصحة والعلوم

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 05-02-2010, 05:19 PM   #1
العطار
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: الاردن
المشاركات: 242
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى العطار
إفتراضي كل الصحة والعافية في تتبع هدي سدنا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله
ان البدباية لكل عافية ووقاية من شر الامراض تبدأ بتنفيذ اوامر الله تعالى وتتبع هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ففي قول الله تعالى اعوذ بالله من الشيطان الرجيم (بسم الله الرحمن الرحيم ) أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسىى ان يبعثك ربك مقاما محمودا وقل رب ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا وننزل من القران ماهو شفاء ورحمه للمؤمنين ولايزيد الظالمين الاخسارا
__________________
ليس اللبيب من جميع الذهب وكانت له الدنيا أكبر الهم

بل اللبيب من جعل حب الله ورسوله فوق كل هم

وجهاد لرفع كلمة الله الأوحد نبراس يوقده لينير له الظلم


العطارلعلاج الامراض المستعصية باذن الله
العطار غير متصل  
غير مقروءة 20-02-2010, 11:07 AM   #2
العطار
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: الاردن
المشاركات: 242
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى العطار
إفتراضي

تكملة من مقدمة كتابنا السكري اسباب وعلاج:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)
[ اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم و اخشون، اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ] (المائدة 3)
إذ علم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أمته كل شيء من كيفية الغسل الذي يحافظ على نظافة ونشاط وحيوية خلايا الإنسان والوضوء الذي يركز على الأجزاء الأكثر تعرضاً للجو والتماس مع الأشياء لتطهر عند كل وضوء , وفضل السواك واستعماله وكيفية شرب الماء وهيئته والطعام وكيفية تناوله ومقداره الذي لا يزيد عن اللقيمات لسد حاجة الإنسان , وكيفية النوم والقيام وكل ما يهم حياة الإنسان من دفاع الأمة عن نفسها وكيفية الصلاة خلال الفزع , حتى أن المسلم يعمل على استعمال اليد اليسرى لإزالة النجاسة، حتى تظل اليد اليمنى المخصصة للطعام طاهرة نظيفة، وكذلك اشترط غسلها بعد التطهر، وقد يعجب البعض مـن اهتمام الإسلام حتى بهذه الأمور، ولكن لا عجب لمن يعرف لهذا الدين قدره ، ومن يؤمن أنه الدين الذي أتمه الله وأكمله منهاجا أبديا للبشر إلى قيام الساعة ، منهاجا لا يحمل إلا الخير للإنسان .
ومن الممارسات اليومية الوقائية التي أمر بها شرعنا الحنيف لتؤدي هدفاً مزدوجاً , العبادة والوقاية :
الوضوء وقاية من داء السكري
أن التطهر بالماء بطريقة مبينة محددة عدة مرات في اليوم والتي تسمى الوضوء لها دور كبير في حياة المسلم، حيث يجعله دائما في يقظة وحيوية وتألق، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: "من توضأ فأحسن الوضوء خرجت الخطايا من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره"
وقد قال تعالى:
(أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)
[ يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين، وإن كنتم جنبا فاطهروا، وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه، ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون] (المائدة 6)
إن طهارة المسلم بالوضوء , ليست مجرد تنظيف للأعضاء الظاهرة، وليست مجرد تطهير للجسد يتـوالى عدة مرات في اليوم، بل إن الأثر النفسي والسمو الروحي الذي يشعر به المسـلم بعد الوضوء أعمق من أن تعبر عنه الكلمات والجمل ، خاصة عند إسباغ الوضوء وإتقانه.
وعنه صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد عن أبي أمامة: " من توضأ فأسبغ الوضوء وغسل يديه ووجهه ومسح على رأسه وأذنيه ثم قام إلى صلاة مفروضة غفر له في ذلك اليوم ما مشت إليه رجلاه وقبضت عليه يداه وسمعت إليه أذناه ونظرت إليه عيناه وحدث به نفسه من سوء
__________________
__________________
ليس اللبيب من جميع الذهب وكانت له الدنيا أكبر الهم

بل اللبيب من جعل حب الله ورسوله فوق كل هم

وجهاد لرفع كلمة الله الأوحد نبراس يوقده لينير له الظلم


العطارلعلاج الامراض المستعصية باذن الله
العطار غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .