العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-06-2009, 09:58 AM   #1
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي الوعد والوعيد

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيد الأولين والآخرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابدأ بتهنئة اخي الفاضل المسك على اشراف الخيمة الاسلامية
أعانك الله ونور بصيرتك وارشدك الى ما يحب ويرضى.


نزل القرآن بالوعد والوعيد:

آيات تبشر بالجنة ونعيمها

وآيات تحذر من النار وجحيمها

وجاءت السنة بالترغيب والترهيب.

يا ترى لما هذا النهج في ديننا الحنيف؟
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-06-2009, 05:08 PM   #2
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة farhamuslima مشاهدة مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين

والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيد الأولين والآخرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابدأ بتهنئة اخي الفاضل المسك على اشراف الخيمة الاسلامية
أعانك الله ونور بصيرتك وارشدك الى ما يحب ويرضى.


نزل القرآن بالوعد والوعيد:

آيات تبشر بالجنة ونعيمها

وآيات تحذر من النار وجحيمها

وجاءت السنة بالترغيب والترهيب.


يا ترى لما هذا النهج في ديننا الحنيف؟
حياك الله و بياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك أختي الكريمة فرحة
واشكرك على التهنئة والدعاء الصادق

أما عن سؤالك (يا ترى لما هذا النهج في ديننا الحنيف؟) فننتظر الإجابة منك أختي الكريمة
والله أسأل لك الأجر والمثوبة والرفعة في الدنيا والآخرة
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-06-2009, 05:19 PM   #3
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المسك مشاهدة مشاركة
حياك الله و بياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك أختي الكريمة فرحة
واشكرك على التهنئة والدعاء الصادق

أما عن سؤالك (يا ترى لما هذا النهج في ديننا الحنيف؟) فننتظر الإجابة منك أختي الكريمة
والله أسأل لك الأجر والمثوبة والرفعة في الدنيا والآخرة
اللهم آمين لنا ولجميع المؤمنين

أسأل الله التوفيق وأعود إن شاء الله بالإجابة ولكني اطمع دائما في تصحيحك وتصويبك أستاذي الجليل.
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-06-2009, 09:59 PM   #4
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة farhamuslima مشاهدة مشاركة
اللهم آمين لنا ولجميع المؤمنين

أسأل الله التوفيق وأعود إن شاء الله بالإجابة ولكني اطمع دائما في تصحيحك وتصويبك أستاذي الجليل.
الله يرضى عليك أختي الكريمة فرحة
وهذا من طيبك وحسن ظنك بأخيك وما عليك زود يا لشيخة
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-06-2009, 01:14 AM   #5
عابر سبيل
ابو معاذ
 
الصورة الرمزية لـ عابر سبيل
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: بلد يؤيها الايمان يوم لا ايمان
المشاركات: 2,994
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

ان منزل القرآن الكريم ومرسل الرسول الكريم هو الله خالق البشر وعالم بحالهم

ولعلمه سبحانه وتعالى بالنفس البشرية وماطبعت عليه من الخوف والرجاء كانت هذه القاعدة نبراس يهتدي به العاة الى الله في كل زمان ومكان .

فاتباع هذه القاعدة الربانية في الدعوة بموازنة حكيمة فلا يغلب جانبا على جانب فيها علاج للنفس البشرية وصلاح للعبد .

قال الله سبحانه : ( نَبّىءْ عِبَادِى أَنّى أَنَا الْغَفُورُ الرّحِيمُ * وَأَنّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الألِيمُ )


شكرا لك اختي الكريمه وبانتظار التفصيل منك ان شاء الله

__________________
عابر سبيل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-06-2009, 01:43 AM   #6
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

الاخت فرحة

من اجمل ما قرات عن الترهيب والترغيب ...هو ضرورة الموازنة بينهما

وقد قيل :
من الحكمة الجمع بين الترغيب والترهيب.

والموازنة بينهما تجعل العبد يعيش بين الخوف والرجاء، فإذا عاش المرء هذه الحال لم ييأس من رحمة الله، ولم يأمن مكر الله فيستقيم حاله.


واليك بعض ما قيل في ذلك من جميل الجمع بينهما انقله هنا لفائدة




الحكمة من الموازنة بين الترغيب والترهيب:

ويكمُن سر هذه الموازنة في النفس البشرية، التي طبعت في آن واحد على الخوف والتأثر بالترهيب من جهة، والطمع والاستجابة للترغيب من جهة أخرى، فاتباع هذه القاعدة؛ فيه معالجة عميقة للنفس البشرية في هذا الجانب..

فإذا أذنب العبد خاف من عذاب الله فراجع نفسه، ثم نظر إلى المخرج.. فإذا رأى باب التوبة مفتوحاً، توجه إلى ربه، وتاب من ذنبه.

والصالح؛ إذا سمع الترهيب حذر من العصيان، وإذا سمع الترغيب ازداد طاعة وطمعاً بما عند الله من النعيم والجنان، وبهذا تتوازن النفس البشرية.

فانظر في باب الترهيب -على سبيل المثال- قوله تعالى: { وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مّهِينٌ } [النساء:14]

وقوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا} [النساء:56]

وانظر قوله تعالى: {يَوْمَ يُسْحَبُونَ فى النّارِ عَلَىَ وُجُوهِهِمْ ذُوقُواْ مَسّ سَقَرَ} [القمر:48].

ولو اقتصر الداعية على هذا الصنف من الآيات من منهج الترهيب ليأس المدعوون، واليأس باب من أبواب الشيطان، يدفع الناس إلى التمادي في الفسوق، أو القنوط من رحمة الله.. ثم النّفور من الداعية والدعوة، وفي كلٍ شر مستطير.

قال تعالى: {إِنّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رّوْحِ اللّهِ إِلاّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف:87]

وانظر في الترغيب قوله تعالى: { قُلْ ياَ عِبَادِيَ الّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَىَ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رّحْمَةِ اللّهِ} [الزمر:53]

وقوله: {إِلاّ مَن تَابَ وءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلََئِكَ يُبَدّلُ اللّهُ سَيّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رّحِيماً} [الفرقان: 70]

ولو اقتصر الداعية على منهج الترغيب، لتواكل المدعوون على الرحمة، وقلّ خوفهم من العذاب، وتمادوا في العصيان، وعزفوا عن التوبة، وأصروا على ما فعلوا، وفي هذا من الخطر العظيم ما لا يخفى.

قال تعالى: {وَالّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوَاْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذّنُوبَ إِلاّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرّواْ عَلَىَ مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [آل عمران: 135]

لذلك كان من الحكمة الجمع بين الترغيب والترهيب. والموازنة بينهما تجعل العبد يعيش بين الخوف والرجاء، فإذا عاش المرء هذه الحال لم ييأس من رحمة الله، ولا تواكل عليها، فيستقيم حاله.

خلاصة القاعدة:

إنّ على الداعية أن يوازن في دعوته بين الترغيب والترهيب، وأن لا يركز على جانب دون آخر.
وإنّ غياب هذه القاعدة من منهج الداعية يدفع الناس إلى اليأس، أو النّفور، أو إلى الطمع والتواكل، وفي كل خلل، والله الموفق لكل خير.
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-06-2009, 12:58 PM   #7
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha مشاهدة مشاركة
الاخت فرحة

من اجمل ما قرات عن الترهيب والترغيب ...هو ضرورة الموازنة بينهما

وقد قيل :
من الحكمة الجمع بين الترغيب والترهيب.

والموازنة بينهما تجعل العبد يعيش بين الخوف والرجاء، فإذا عاش المرء هذه الحال لم ييأس من رحمة الله، ولم يأمن مكر الله فيستقيم حاله.


واليك بعض ما قيل في ذلك من جميل الجمع بينهما انقله هنا لفائدة




الحكمة من الموازنة بين الترغيب والترهيب:

ويكمُن سر هذه الموازنة في النفس البشرية، التي طبعت في آن واحد على الخوف والتأثر بالترهيب من جهة، والطمع والاستجابة للترغيب من جهة أخرى، فاتباع هذه القاعدة؛ فيه معالجة عميقة للنفس البشرية في هذا الجانب..

فإذا أذنب العبد خاف من عذاب الله فراجع نفسه، ثم نظر إلى المخرج.. فإذا رأى باب التوبة مفتوحاً، توجه إلى ربه، وتاب من ذنبه.

والصالح؛ إذا سمع الترهيب حذر من العصيان، وإذا سمع الترغيب ازداد طاعة وطمعاً بما عند الله من النعيم والجنان، وبهذا تتوازن النفس البشرية.

فانظر في باب الترهيب -على سبيل المثال- قوله تعالى: { وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مّهِينٌ } [النساء:14]

وقوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا} [النساء:56]

وانظر قوله تعالى: {يَوْمَ يُسْحَبُونَ فى النّارِ عَلَىَ وُجُوهِهِمْ ذُوقُواْ مَسّ سَقَرَ} [القمر:48].

ولو اقتصر الداعية على هذا الصنف من الآيات من منهج الترهيب ليأس المدعوون، واليأس باب من أبواب الشيطان، يدفع الناس إلى التمادي في الفسوق، أو القنوط من رحمة الله.. ثم النّفور من الداعية والدعوة، وفي كلٍ شر مستطير.

قال تعالى: {إِنّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رّوْحِ اللّهِ إِلاّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف:87]

وانظر في الترغيب قوله تعالى: { قُلْ ياَ عِبَادِيَ الّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَىَ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رّحْمَةِ اللّهِ} [الزمر:53]

وقوله: {إِلاّ مَن تَابَ وءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلََئِكَ يُبَدّلُ اللّهُ سَيّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رّحِيماً} [الفرقان: 70]

ولو اقتصر الداعية على منهج الترغيب، لتواكل المدعوون على الرحمة، وقلّ خوفهم من العذاب، وتمادوا في العصيان، وعزفوا عن التوبة، وأصروا على ما فعلوا، وفي هذا من الخطر العظيم ما لا يخفى.

قال تعالى: {وَالّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوَاْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذّنُوبَ إِلاّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرّواْ عَلَىَ مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [آل عمران: 135]

لذلك كان من الحكمة الجمع بين الترغيب والترهيب. والموازنة بينهما تجعل العبد يعيش بين الخوف والرجاء، فإذا عاش المرء هذه الحال لم ييأس من رحمة الله، ولا تواكل عليها، فيستقيم حاله.

خلاصة القاعدة:

إنّ على الداعية أن يوازن في دعوته بين الترغيب والترهيب، وأن لا يركز على جانب دون آخر.
وإنّ غياب هذه القاعدة من منهج الداعية يدفع الناس إلى اليأس، أو النّفور، أو إلى الطمع والتواكل، وفي كل خلل، والله الموفق لكل خير.
جزاك الله كل خير اخي aboutaha على هذا الشرح الجد مقنع كلامك كله صواب وهذا ما اتفق عليه سائر العلماء. اضيف لما قلت هذا الحديث الشريف الذي يؤكد ما قلته.
- دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال : كيف تجدك قال : أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يجتمعان ( يعني الخوف والرجاء ) في قلب عبد في مثل هذا الموطن ( يعني الاحتضار ) إلا أعطاه الله الذي يرجو وأمنه من الذي يخاف
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 3/41
خلاصة الدرجة: سنده حسن رجاله ثقات رجال مسلم غير سيار بن حاتم وهو صدوق .



خلق الله عباده من صنفين وهو اعلم بعباده كما قال اخي الفاضل عابر سبيل شكر الله له.
1- صنف يتعظ ويتغلب على نفسه بسهولة وهذا هو الذي انعم الله عليه بالبصيرة فيتبع ما قال الله ورسوله ويبحث ليصل لما ينفعه في دينه ودنياه وهذا الصنف يكفيه الوعد والترغيب.
2- وصنف آخر لا بد من الوعيد والترهيب ليتعظ ويرجع لوعيه لأنه ضعيف لا يستطيع ان يتغلب على نفسه وكلنا يعرف ان النفس أمارة بالسوء. ولذا لبد للمؤمن ان يكون له جناحين مثل الطائر الآ وهما الخوف والرجاء ليقطع الحياة الدنيا بسلام ويصل الى بر الآمان الآ وهو الجنة.
اللهم اجمعنا في الجنة وجميع المؤمنين والمؤمنات
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-07-2009, 02:00 PM   #8
hadjer
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 157
إفتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
اختي الغالية فرحة مسلمة
نزل القران الكريم بالترغيب و الترهيب و كذلك كما جائت السنة النبوية لان الله سبحانه و تعالى خلق الناس مختلفين في طباعهم و امزجتهم و عقولهم ،فمنهم من اذا ذكرت الجنة و نعيمها حن و بكى و اشتهى دخولها فاتخذ شتى الاسباب المؤدية الى طريقها ، ومنهم من اذا ذكرت النار و لهيبها و حرها و عذابها و اهوالها زجر و خاف و بكى من هولها فاتخذ جميع الاسباب لكي يتجنب طريقها و يبتعد عن الشهوات المؤدية اليها و الله اعلم
__________________






hadjer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-07-2009, 02:14 PM   #9
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hadjer مشاهدة مشاركة
بسم الله الرحمان الرحيم
اختي الغالية فرحة مسلمة
نزل القران الكريم بالترغيب و الترهيب و كذلك كما جائت السنة النبوية لان الله سبحانه و تعالى خلق الناس مختلفين في طباعهم و امزجتهم و عقولهم ،فمنهم من اذا ذكرت الجنة و نعيمها حن و بكى و اشتهى دخولها فاتخذ شتى الاسباب المؤدية الى طريقها ، ومنهم من اذا ذكرت النار و لهيبها و حرها و عذابها و اهوالها زجر و خاف و بكى من هولها فاتخذ جميع الاسباب لكي يتجنب طريقها و يبتعد عن الشهوات المؤدية اليها و الله اعلم
جزاك الله كل خير على هذه التوضيحات الجد مهمة هجورة الغالية.
والف الف مبروك على التخرج وعقبى للتأهل ان شاء الله.
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-07-2009, 05:43 PM   #10
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

كل التحية وكل التقدير أخي فرحة مسلمة على نشاطك وتألقك في الخيمة الإسلامية
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .