العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 08-03-2009, 10:58 PM   #1
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي رجال دين يهود يزعمون قتل عبد الناصر بالسحر والشعوذة

بعد مرور نحو 40 عاما على رحيله مازال الغموض يكتنف أسباب وفاة الرئيس المصري والقائد العربي جمال عبد الناصر في الثامن والعشرين من أيلول 1970. وقد عرض بعض المقربين من الزعيم الراحل سيناريوهات مختلفة ترجح اغتياله، وتشير إلى طبيبه الخاص، وعملاء روس، بل إلى قيادات في النظام المصري الحاكم آنذاك. وإن كانت معظم هذه السيناريوهات تتفق على توجيه أصابع الاتهام نحو أجهزة مخابرات أجنبية يأتي في مقدمتها الموساد، ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية.

غير أن أحدث الروايات حول وفاة رئيس مصر الراحل، وأغربها، يلقى بالتهمة على أشخاص لم ولن يخطروا على بال شخص عاقل. إنهم رجال الدين اليهود يزعمون مسؤوليتهم عن اغتيال عبد الناصر بعد الاستعانة بقوى غيبية، ومهارات خاصة فى الشعوذة والسحر الأسود!

واعترف الحاخام بنياهو شموئيلى، رئيس الأكاديمية التلمودية العليا بالقدس "نيهار شالوم"، بمسؤولية ثلاثة حاخامات عن تصفية عبدالناصر عام 1970... والحاخامات الثلاثة هم إسحق كَدُّورى، وشاؤول داود حى معلم، ويوسف زاروق.

وينتمون جميعا لحركة القبالاه (التصوف اليهودى) المشهورة بإتقان أعمال السحر الأسود والدجل والشعوذة. ومازال لهم تأثير واسع المدى فى إسرائيل "العلمانية" حتى اليوم، من خلال مداومتهم على صنع الأحجبة والأعمال السحرية، وتوزيع البركات على الجنود، ورجال الأعمال حتى كبار السياسيين قبل كل معركة انتخابية!

مدة الفيديو حوالي 5 دقائق. يبدأ بتقرير مصور عن الرئيس عبدالناصر، والذعر الذى كان يسببه لإسرائيل بسبب مواقفه السياسية اعتبارا من سنة 1956، وحتى وفاته. ويوضح التعليق الصوتى المصاحب للتقرير أن عبدالناصر كان مسؤولا عن تحريك رتل من الدبابات العراقية والجنود الكويتيين والجزائريين والسعوديين نحو حدود إسرائيل. كما تم تكوين وتسليح جيش تحرير فلسطين بقيادة أحمد الشقيرى بدعم وتشجيع من عبدالناصر. ونجح المصريون، فى عهده، فى توحيد العالم العربى حول هدف واحد، وهو إعلان الحرب ضد إسرائيل.

يقدم التقرير أجزاء قصيرة من خطابات ناصر، وينتهى بمشاهد لجنازته والحزن الذى انتشر فى الدول العربية بعد وفاته. ويستمر التقرير الأرشيفى على الشاشة دقيقة، و28 ثانية، قبل أن يظهر الحاخام بنياهو شموئيلى، رئيس أكاديمية "نيهار شالوم- نهر السلام" لتدريس التلمود وتخريج الحاخامات، ورجال الدين فى إسرائيل.


بنياهو شموئيلى يبدأ فى إلقاء موعظة قصيرة على أتباعه يشرح فيها كيف اغتال ثلاثة حاخامات بقيادة كبير المتصوفين اليهود الحاخام إسحق كدورى الرئيس المصرى جمال عبدالناصر. بنياهو المعروف فى الأوساط الدينية اليهودية داخل إسرائيل وخارجها بأنه تلميذ الحاخام كدورى المقرب، وكاتم أسراره يقول فى الموعظة موجها كلامه للجمهور الدينى الحاضر فى القاعة: "كان الحاخام إسحق كدورى على قيد الحياة فى عهد جمال عبدالناصر.

ذلك الرئيس الذى ازداد عداؤه للسامية منذ 1950 وحتى 1970. أنتم تتذكرون عبدالناصر، طبعا، وما فعله قبل حرب 1967، وما فعله بعدها، وتحديدا فى فترة حرب الاستنزاف. لكن السؤال المهم، كيف مات عبدالناصر؟ هذه قصة آن الأوان لكى أرويها لكم.

اجتمع ثلاثة حاخامات متبحرون فى العلوم الدينية اليهودية. سيدنا شاؤول داود حى مُعلم، وكان رجل دين ورعاً من مدرسة (بورات يوسف) الدينية. وسيدنا يوسف زاروق، وكان من مدرستنا الدينية، وهو من كبار الحاخامات المهاجرين لإسرائيل من مدينة طرابلس الليبية. بالإضافة إلى سيدنا ومعلمنا إسحق كدورى.

وتشاور الحاخامات الثلاثة فيما بينهم لاغتيال عبدالناصر. لكن سيدنا شاؤول دافيد معلم هو الذى قام بالمهمة الأساسية. فقد أحضر كبد بهيمة، وقلبها ورئتها. وقرر الثلاثة قتل عبدالناصر عقابا له على الكوارث . واتفق الثلاثة على استخدام أسماء الجلالة اليهودية الواردة فى مخطوط دينى قديم، نسخه الربى حييم فيتال تلميذ الحاخام اسحق لوريا مؤسس القبالاه المتوفى فى القرن السادس عشر. وبعد مناقشات كثيرة، اتفقوا على كتابة الأسماء القدسية على الكبد، لاستخدامه فى قتل عبدالناصر".

ويواصل الحاخام بنياهو شموئيلى روايته التى يلقيها بتأثر شديد على أتباعه قائلا: وهبطت ملائكة من السماء. وقالت في المنام للحاخام شاؤول داود حى معلم: "لا تفعل هذا الأمر، إياك واستخدام أسماء رب العزة". فقال الحاخام: حسنا، لن أستخدم الأسماء المقدسة، لكن عليكم أن تقوموا بهذه المهمة، فليمت عبدالناصر، ويختفى اسمه من سجل الأحياء.

وأخذ الحاخام شاؤول دافيد، والحاخام إسحق كدورى مائة مسمار صلب، وشرعوا يغرسونها فى قلب البهيمة. وكانوا يرددون بعض الكلمات المبهمة مع كل مسمار يغرسونه فى هذا القلب. وفى النهاية وضعوا القلب على موقد طبخ لمدة ثلاثة أيام، حتى تفحم تماما، وصار أسود اللون ولا يمكن التعرف عليه.


وبعد ذلك دفنوه، وأعلنوا لتلاميذهم أن عبدالناصر مات. وحكى هؤلاء الحاخامات حكايات كثيرة جدا عن هذا الموضوع. حكايات شيقة ومدهشة. لقد كانوا رجالاً أتقياء يملكون قوى من السماء. ومن يظن أن إسرائيل انتصرت فى حرب 1967، بفضل قوة الجيش الإسرائيلى، فعليه تدبر ما جرى فى حرب أكتوبر 1973، وقد حاول عبدالناصر بعد هزيمته فى حرب 1967، أن يرهق إسرائيل بحرب الاستنزاف.

لكن بعد انتهاء تلك الحرب بوقت قصير، وبينما كان ناصر يفكر فى المرحلة التالية داهمته سكتة قلبية. والفيديو المرفق يقدم وجهة نظر أخرى فى كيفية وفاة ألد أعداء إسرائيل منذ انتحار أدولف هتلر صاحب المحارق النازية. الأمر المثير للدهشة والاستغراب أن الفيديو يحظى بتعليقات متعاطفة فى الموقع الدينى، ويبدو أن زوار الموقع يصدقون ما جاء فيه من خرافات وخزعبلات.

ويستخدم الحاخامات قدرتهم فى تسخير الملائكة لإيذاء الآخرين. ويزعمون تمكنهم من استحضار قدرة الإله من خلال قراءة ورد معين تهبط "الملائكة الخدم أو ملائكة العرش" بعد سماعه عبر مسارات الفيض الإلهى!

وفيما يتعلق بالفيديو عن الرئيس جمال عبد الناصر، يبدو أن الحاخامات الثلاثة وهم من أكبر حاخامات القبالاه أى التفسير الباطنى للعهد القديم، استخدموا بقايا الحيوانات للاستفادة من طرق سحرية موروثة عن شعوب الشرق الأدنى القديم، خاصة البابليين والحيثيين القدماء.





وجدت الخبر طريف فنقلته

يقولون ان الملائه مسخرة لهم

ما رايكم بهذه الاسطوره ؟؟



يمكن مشاهدة رجل الدين اليهودي يروي" اسطورته " مترجمه بالعربيه هنا
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .