العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 28-12-2009, 05:01 PM   #1
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي (( كبائر الذنوب ))

كبائر الذنوب
تعريف الكبيرة
إختلف العلماء في تعريف حد الكبيرة على أقوال كثيرةٍ.. وهنا أهم ما قالوه .. ومن أشهر ما قيل في تعريف الكبيرة:
• قيل: إنَّ الكبيرة هي ما عليه حدٌّ في الشرع.
• وقيل: إنها المعصية التي يلحق صاحبها الوعيد الشديد بنص كتابٍ أو سُنّةٍ.
• وقيل: إنها كل ذنب رُتِّب عليه حدٌّ في الدنيا, أو وعيد شديد في الآخرة.
• وقيل: كل ما نهى الله عنه فهو كبيرة.
• وقيل: هي كلُّ ذنبٍ خُتِم بلعنةٍ, او غضبٍ, أو نارٍ.

وقد رجح هذا التعريف الأخير بعضُ علماء المسلمين, وبين سلامة هذا التعريف من القوادح الواردة على غيره, وتكلم بكلام نفيس في هذا الجانب.
وقال الحافظ ابن حجر- بعد استعراضه لعددٍ من الأقوال- : ومن أحسن التعاريف قول القرطبي في المفهم " كل ذنب أطلق عليه بنصِّ كتابٍ أو سُنَّةٍ أو إجماع أنه كبيرة أو عظيم, أو اخبر فيه بشدة العقاب, أو علق عليه الحدَّ, أو شدد النكير عليه فهو كبيرة ".
قال الحافظ: وعلى هذا فينبغي تتبع ما ورد فيه الوعيد أو اللعن أو الفسق, من القُرءان, أو الأحاديث الصحيحة والحسنة, ويضم الى ما ورد فيه التنصيص في القُرءان والأحاديث الصِّحاح والحسان على انه كبيرة, فمهما بلغ مجموع ذلك عُرِفَ منه تحريره عدّها.
وتبعاً للإختلاف السابق في تعريف الكبيرة اختلف العلماءُ أيضاً في تحديد عدد الكبائر, وما هي, فمن اقتصر على أنها ما جاء النَّص على انه كبيرةٌ قال:انها سبعٌ, أو تسعٌ, كما جاء ذلك في الأحاديث الواردة في الكبائر ومن عرفها بتعريف أوسع قال: إنها أكثر من ذلك, فعن ابن عباس قال: هي الى السبعين اقرب منها الى السبع, وعن سعيد ابن جبير اكبر تلامذته: هي الى السبعمئة اقرب-يعني باعتبار أصناف انواعها- والله تعالى اعلم. ثم ان الأحاديث المصرحة بالكبائر نوعان:
منها ما صّرح فيه بأنه كبيرة, أو أكبر الكبائر, أو اعظم الذنوب, أو موبق, أو مهلك, ومنها ما ذكر فيه نحو لعن, أو غضب, أو وعيدٍ شديدٍ.
فمن الأول خبر الشيخين: (( ألا أُنبئكم بأكبر الكبائر؟))-ثلاثاً- قلنا: بلى يا رسول الله. قال: (( الإشراك بالله, وعقوق الوالدين, وكان متكئاً فجلس فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور)) فما زال يكررها حتى قُلنا: ليته سكت.
ولهما أيضاً: أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم أيُّ الذنب أعظم؟ قال: (( أن تجعل لله ندّاً وهو خلقك)) قال قُلتُ له: أن ذلك لعظيمٌ. قال قٌلتُ: ثمَّ أيُّ؟ قال (( ثمَّ أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثمَّ أيُّ؟ قال (( ثمّ أن تُزاني حليلة جارك)).
و رويا أيضاً: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( مِنَ الكبائر شتم الرجل لوالديه) قالوا: يا رسول الله, هل يشتم الرجل والديه؟ قال: (نعم, يسب أبا الرجل فيسب أباه, ويسب أمه فيسب أمه).
النوع الثاني:
ما رواه المسلم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثةٌ لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر اليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم) قال: فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات, قال أبو ذر: خابوا وخسروا من هم يا رسول الله؟ قال: (المُسبل إزاره, والمنان, والمنفق سلعته بالحلف الكاذب).[رواه مسلم].
ومنه أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: ( لا يدخل الجنة قتاتٌ) أي نمام.[متفق عليه].
فأعلم أخي المسلم أختي المسلمة ان الله تعالى حذر عبادهُ من معصيته.قال تعالى: {فَلَمَّا ءاسَـفُونَا ٱنْتَقَمْنَا مِنهُمْ فَأَغرَقنـٰهُم أجمَعـِينَ}.[الزخرف: 55]. وقوله تعالى {ءاسفونا} أي أغضبونا. وقال عزَّ وجل: {فَلَمَّا عَتَوا عَن مَا نُهُوا عَنهُ قُلنَا لَهُم كُونُوا قِرَدَةً خـٰـسئين}. [الأعراف: 166].
وقال تعالى: { مَن يَعمَل سُوءاً يُجزَ بِهِ وَلا يَجِد لَهُ مِن دُون ِاللهِ وَليّاً وَلا نَصِيراً}.[النساء: 123].
لذا لا يقتحم حدود الله الا الفاسق المغرور, ولا يُصر عليها الا الفاجر المبتور, ولا يموت عليها الا الشقي.... عافانا الله وإياكم من ذلك...

وللموضوع بقية.............

آخر تعديل بواسطة ماهر الكردي ، 28-12-2009 الساعة 05:08 PM.
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-12-2009, 11:11 PM   #2
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

لقد وضع العلماء قاعدة لمعرفة أإذا كانت الذنوب من الكبائر أم لا و هي أن كل شيء ذكر في القرآن و السنة فيه لعنة أو طرد من رحمة الله أو تكفير فهي من الكبائر .

و أسأل الله العلي العظيم أن يجنبنا الكبائر جميعاً , إنه ولي ذلك و القادر عليه .

جزاك الله خيرا أخي الفاضل ماهر على هذا النقل الطيب

و جعله في ميزان حسناتك
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-12-2009, 09:39 PM   #3
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

سلسلة كبائر الذنوب

ترك الصلاة
قال تعالى:{فَخَلَفَ ِمنۢ بَعدِهِم خَلفٌ أضَاعُوا ٱلصَّلۈةَ وٱتبعوا ٱلشَّهَوٰ ت فَسَوفَ يَلقَونَ غَيّاً۝ إلا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً}.[مريم: 60].

قال ابن مسعود رضي الله عنه: ليس أضاعوها تركوها بالكلية, ولكن أخروها عن أوقاتها.
قال سعيد بن المسيب- رحمه الله: هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر, ولا يصلي العصر الى المغرب, ولا يصلي المغرب الى العشاء, ولا يصلي العشاء الى الفجر, ولا يصلي الفجر الى طلوع الشمس, فمن مات وهو مُصرٌّ على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغيِّ وهو وادٍ في جهنم بعيدٌ قعره خبيث طعمهُ.
وقال تعالى: {فَوَيل ُ لّـِلمُصَلّين ۝ ٱلَّـذينَ هُم عـَن صَلاتِهِم سَاهُونَ} [الماعون: 4]. أي الغافلون عنها متهاونون بها.
والويل هو شدةُ العذاب، وقيل: هو وادٍ في جهنم لو سيرت فيه جبال الدنيا لذابت من شدة حره، وهو مسكن من يتهاون بالصلاة ويؤخرها عن وقتها إلا أن يتوب الى الله تعالى، ويندم على ما فرَّط.
وعن مصعب رضي الله عنه قال: قلت لأبي: يا أبتاهُ أرأيت قوله تبارك و تعالى: {ٱلـذَّين هُم عَن صَلاتِهِم سَاهُونَ}. أيُّنا لا يسهو، أيُّنا لا يُحدث نفسه؟ قال: ليس ذاك، وإنما هو إضاعة الوقت يلهو حتى يضيِّع الوقت.[رواه أبو يعلى بإسناد حسن].
وقال صلى الله عليه وسلم: (( من فاتته صلاةٌ فكأنما وُترَ أهله وماله)).[رواه ابن حبان: صحيح].
وقال تعالى في أيةٍ اخرى: { يـٰـّأيُّها ٱلـذَّينَ ءَامَنوا لا تُلهِكُم أموٰ لُكُم وَلَا أولادُكُم عَن ذِكِرِ ٱلله وَمَن يَفعَل ذَلِكَ فَأولٰـئِكَ هُمُ ٱلخَاسِرونَ}.[المنافقون: 9]. قال المُفسرون: المراد بذكر الله في هذه الآية الصلوات الخمس، فمن اشتغل بماله في بيعه وشرائه ومعيشته وضيعته وأولاده عن الصلاة في وقتها كان من الخاسرين والعياذ بالله تعالى.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنَّ أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فأن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خاب وخسر، فأن انتقص من فريضته شيئاً، قال الرَّبُّ عزَّ وجلَّ: انظروا لعبدي من تطوع، فيكمل منها نا انتقص من الفريضة، ثم يكون سائر أعماله على هذا)).[الترمذي/ 413]. (إن أول ما يحاسب به العبد ) اي في حقوق الله فلا يشكل بما جاء أنه يبدأ بالدماء فأن ذاك في المظالم وحقوق الناس (فيكمل به ما نقص من الفريضة) ظاهره أن من فاتته الصلاة فصلى نافلة يحسب عنه موضع المكتوبة وقيل: بل ما نقص من خشوع الفريضة وآدابها يجبر بالنافلة.
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-12-2009, 09:43 PM   #4
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

مجهود مميز أخي ماهر
متابعة
__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-12-2009, 09:48 PM   #5
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة
لقد وضع العلماء قاعدة لمعرفة أإذا كانت الذنوب من الكبائر أم لا و هي أن كل شيء ذكر في القرآن و السنة فيه لعنة أو طرد من رحمة الله أو تكفير فهي من الكبائر .

و أسأل الله العلي العظيم أن يجنبنا الكبائر جميعاً , إنه ولي ذلك و القادر عليه .

جزاك الله خيرا أخي الفاضل ماهر على هذا النقل الطيب

و جعله في ميزان حسناتك
شكرا جزيلاً على مشاركتكي اختي الفاضلة
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-12-2009, 09:53 PM   #6
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة هـــند مشاهدة مشاركة
مجهود مميز أخي ماهر
متابعة
شكراً لمرورك اخت الفاضلة الهند
تحياتي
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-01-2010, 08:19 PM   #7
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

الرد مكرر لذلك حذفته

آخر تعديل بواسطة ماهر الكردي ، 04-01-2010 الساعة 08:35 PM. السبب: مكرر
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-01-2010, 08:24 PM   #8
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

سلسلة كبائر الذنوب

ترك الصلاة
قال تعالى:{فَخَلَفَ ِمنۢ بَعدِهِم خَلفٌ أضَاعُوا ٱلصَّلۈةَ وٱتبعوا ٱلشَّهَوٰ ت فَسَوفَ يَلقَونَ غَيّاً۝ إلا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً}.[مريم: 60].

قال ابن مسعود رضي الله عنه: ليس أضاعوها تركوها بالكلية, ولكن أخروها عن أوقاتها.
قال سعيد بن المسيب- رحمه الله: هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر, ولا يصلي العصر الى المغرب, ولا يصلي المغرب الى العشاء, ولا يصلي العشاء الى الفجر, ولا يصلي الفجر الى طلوع الشمس, فمن مات وهو مُصرٌّ على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغيِّ وهو وادٍ في جهنم بعيدٌ قعره خبيث طعمهُ.
وقال تعالى: {فَوَيل ُ لّـِلمُصَلّين ۝ ٱلَّـذينَ هُم عـَن صَلاتِهِم سَاهُونَ} [الماعون: 4]. أي الغافلون عنها متهاونون بها.
والويل هو شدةُ العذاب، وقيل: هو وادٍ في جهنم لو سيرت فيه جبال الدنيا لذابت من شدة حره، وهو مسكن من يتهاون بالصلاة ويؤخرها عن وقتها إلا أن يتوب الى الله تعالى، ويندم على ما فرَّط.
وعن مصعب رضي الله عنه قال: قلت لأبي: يا أبتاهُ أرأيت قوله تبارك و تعالى: {ٱلـذَّين هُم عَن صَلاتِهِم سَاهُونَ}. أيُّنا لا يسهو، أيُّنا لا يُحدث نفسه؟ قال: ليس ذاك، وإنما هو إضاعة الوقت يلهو حتى يضيِّع الوقت.[رواه أبو يعلى بإسناد حسن].
وقال صلى الله عليه وسلم: (( من فاتته صلاةٌ فكأنما وُترَ أهله وماله)).[رواه ابن حبان: صحيح].
وقال تعالى في أيةٍ اخرى: { يـٰـّأيُّها ٱلـذَّينَ ءَامَنوا لا تُلهِكُم أموٰ لُكُم وَلَا أولادُكُم عَن ذِكِرِ ٱلله وَمَن يَفعَل ذَلِكَ فَأولٰـئِكَ هُمُ ٱلخَاسِرونَ}.[المنافقون: 9]. قال المُفسرون: المراد بذكر الله في هذه الآية الصلوات الخمس، فمن اشتغل بماله في بيعه وشرائه ومعيشته وضيعته وأولاده عن الصلاة في وقتها كان من الخاسرين والعياذ بالله تعالى.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنَّ أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فأن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خاب وخسر، فأن انتقص من فريضته شيئاً، قال الرَّبُّ عزَّ وجلَّ: انظروا لعبدي من تطوع، فيكمل منها نا انتقص من الفريضة، ثم يكون سائر أعماله على هذا)).[الترمذي/ 413]. (إن أول ما يحاسب به العبد ) اي في حقوق الله فلا يشكل بما جاء أنه يبدأ بالدماء فأن ذاك في المظالم وحقوق الناس (فيكمل به ما نقص من الفريضة) ظاهره أن من فاتته الصلاة فصلى نافلة يحسب عنه موضع المكتوبة وقيل: بل ما نقص من خشوع الفريضة وآدابها يجبر بالنافلة.
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-01-2010, 06:33 PM   #9
فسحة أمل
مشرفة عدسة الأعضاء واللقطات
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,583
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا أخي ماهر غلى الموضوع المفيد

اللهم جنبنا الكبائر من الأعمال والأقوال يارب العالمين

بارك الله فيك
__________________



فسحة أمل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2010, 09:44 AM   #10
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فسحة أمل مشاهدة مشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

شكرا أخي ماهر غلى الموضوع المفيد

اللهم جنبنا الكبائر من الأعمال والأقوال يارب العالمين

بارك الله فيك
يسعدني دائما تواجدك ومرورك على مواضيعي. شكرا لكي يا أخت الأمل
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .