)" هو العارف ... DNA" (
بســـم الله الرحمن الرحيــــــم
وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا . سورة الإسراء : الآية (32)
يقول تعالى: "ناهيًا عن الزنا وعن مقاربته ، و مخالطة أسبابه ودواعيه ( وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً ) أي: ذنبًا عظيمًا ( وَسَاءَ سَبِيلا ) أي: بئس طريقًا ومسلكًا".
قال ابن أبي الدنيا: حدثنا عمار بن نصر، حدثنا بَقيَّةُ، عن أبي بكر بن أبي مريم ، عن الهيثم بن مالك الطائي ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: "ما من ذنب بعد الشرك أعظم عند الله من نطفة وضعها رجل في رحم لا يحل له".
استغلت النساء شر استغلال خلال عصور الوثنية وسحقت فيهن الادامية وعوملن كالحيوانات كتسخيرهن للعمل بممارسة رذيلةالزنى لكسب المال ، هذه الرذيلة الجاهلية الوثنية؛ تعتبرالان من الظواهر الحضارية والمدنية، وحرية شخصية ، وديمقراطية اجتماعية وهى علنية فى المجتمعات الجاهلية المعاصرة ، خصوصاً المجتمع الأوربي والأمريكي ، والمجتمعات االشيوعية، والمجتمعات الوثنية الشرقية كالبوذية والهندوسية، مما يكشف وحدة السلوك الوثنى ، والانحطاط الأخلاقى والاتجاهات الجاهليةعبر العصور لهذه الرذيلة فى هذه المجتمعات الجاهلية الكافرة...
لاشك آن الله سبحانه وتعالى ، انتصر للمراءة ، ودافع عن انسانيتها المعذبة وكرامتها، وكذلك حرّم الله سبحانه وتعالى تلك الظواهر الوثنية اعفافا للمجتمعات الانسانية و للمراءة بصورة خاصة ، وحذر من من زجها وتقريبهالتلك الرذيلة وقد ثبّت سبحانه وتعالى العقوبة الحاسمة على مقترفيها.
الظواهر اللا آخلاقية التى يمارسها الغرب والمجتمعات الشرقية الوثنية تجاه المراءة ، تعتبر جريمة قادت البشرية إلى كارثة ، فقد دمر النسيج الاجتماعى للاسرة ومزقت روابطه الاخلاقية وفيها اندثر الهرم العائلى و هدمت الأسرة، وانتشرت الأمراض الجنسية التى هددت حياة البشرية باجمعها. فقد صور القرائن الكريم الوضع الاجتماعي المنهار آنذاك ، وصور الانحطاط والمعاملة اللاخلاقية للمرأة والتى نراها تنتشر اليوم فى المجتمع الغربى والشرق الوثنى على حد سؤاء.
وقد آمر الله سبحانه المسلمين بمعالجة هذه الرذيلة وآخراج المجتمعات البشرية من هذه آلآفة المدمرة والحفاظ على الخليفة فىالارض .
فالمجتمعات الغربية قد آعادة هذه الرذيلة ونهجت سلوكها ، فالنساء تمارس الزنا دون حدود ، ومن ناحية آخرى فالزنا وظيفة يكتسبوا بها المال ، وقد آختفى عامل آلابوة من قاموس آلآسرة ، حيث تبحث النساء عن من رمى نطفته فيهن ، فنساء الغرب الحوامل يسردن جداول بآسماء الرجال الذين مارسوا معهن رذيلة الزنا ، يتوسلنهم تذرعا من آجل آخذ العينات الطبية لثبوت نطفة آحد ما ربما يكون الآب لذلك الطفل اللقيط..
Illegal mate child
لاشك ان رذيلة الزنا متفشية فى المجتمعات الغربية ، لكنها آزدادت آباحية وقذارة عند آختراع تقنية تحليل الحامض النووي الذى آستطاع من خلاله معرفة الاب للطفل اللقيط عن طريق اخذ عينة ما من الجسم ..
DNA
ومن آثار رذيلة الزنا فقد آنتشرت ظاهرة آلتخنث بين رجال الغرب وتسمى
Effeminacy()
تشير المصادر الغربية آن عدد آلاطفال اللقطاء فى آمركا وحدها 44% ، وعدد آلآطفال الذين يتم تبنيهم من قبل المخنثين والسحاقيات 63% ، ونسبة الامراض العقلية فى الذكور تصل الى (20) شخص من كل (100) شخص آمريكى وفقا ( سى بى آس )...
(dna)" هو العارف ... "
النمط الخطي
