العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-02-2008, 08:51 AM   #1
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي أرجوك أستاذي..لا تُخبر والدِي!!

أرجوك أستاذي..لا تُخبر والدِي!!

عادل بن سعد الخوفي 28/3/1428
16/04/2007


نظرت إليه، فإذا به طفل لم يتجاوز الثانية عشر من عُمُره، والدموع تتسابق إلى مُحياه، وهنا أكمل قائلاً:
إنك لا تعلم ماذا يصنع بي في المنزل !!، وكيف يكون بيتنا إذا غَضِبْ !!
مسكينة أيتها الأجساد الغَضَّة، ومسكينة تلك النفوس الطاهرة، ومسكينة هذه المشاعر الرقيقة..
إننا وتحت شعار " التربية والتقويم " نقف حجر عثرة أمام استمتاع فلذات أكبادنا بطفولتهم البريئة، بل إننا لنطبع وسماً سلبياً في حياتهم لا يُمكن إزالته، إن كثيراً من الآباء وبعض المعلمين لا يعرفون من فنون التربية والتوجيه إلا المفردات المُحقِّرة، والعصا الغليظة التي تنخر في شخصيتهم المطمئنة الوادعة لتحيلها إلى قائمة من السلوكيات السلبية البائسة، وهنا يحق لنا أن نتساءل !!؟
هل أدت " المفردات المُحقِّرة والعصا " الدور المناط بها في التربية الإيجابية !!؟
هل عالجت هذه الوسائل السلوكيات السلبية لدى الطفل !!؟
بل هل أنتجت لنا جيلاً مخلصاً لمجتمعه، واثقاً من نفسه، مدركاً حقيقة تصرفاته !!؟
هل يمكن أن نُدرك أننا لا نُقدِّم لأبنائنا من خلال الضرب سوى الخوف !! وأن ضربه سيكون حائلاً بينه وبين إدراكه للسلوكيات الحسنة، ولكيفية تعديل سلوكياته الحالية.
أم أن الضرب بالعصا والتوبيخ بالمفردات المُحَقِّرة هو أقصر الطرق وأسهلها ليتخلَّص المربي من الموقف السلبي الذي أقدم عليه الابن !!؟
إن المتأمل لمخرجات التربية بهذه الوسائل يجد أن قائمة النتائج تحوي: " العناد، والعدوانية، والتوتر، والخوف، والاكتئاب الشديد، وضعف الشخصية، والتردد في اتخاذ القرارات، وانخفاض مستوى التحصيل العلمي، وعدم الثقة في المجتمع، بل إن اعتياد الابن على الضرب والتوبيخ كوسيلة أساس للعقاب يؤدي إلى اللامبالاة لديه، وهو الأمر الذي يتحول معه إلى أن يكون ثائراً على كل القيود الشرعية أو الاجتماعية أو الأسرية. وإن كان المربي مقتنعاً بالضرب أسلوباً من أساليب التربية لا محالة، فقد ذكر بعض أهل العلم ضوابط لذلك منها:
(1) أن يكون عمر الطفل عشر سنوات فما فوق لقوله صلى الله عليه وسلم: (واضربوهم عليها لعشر) (مختصر إرواء الغليل: 1/60).
(2) أن يكون الضرب على قدر الخطأ الذي وقع فيه الطفل.
(3) أن لا يتخذ المربي الضرب عادة مستمرة، وأن يتأكد من آثاره الإيجابية قبل استعماله.
(4) أن لا يصاحب الضرب توبيخ، وأن لا يكون أمام الآخرين، وخاصة أمام الأقران.
(5) أن يكون الضرب خفيفاً بحيث لا يكسر عظماً ولا يخدش جلداً.
(6) أن يأتي الضرب بعد التغافل والتعليم والتنبيه والتحذير والتذكير بالله.
(7) أن يتوقف المربي عن الضرب إذا بكى الطفل أو هرب أو أظهر الندم أو سأل بالله.
(8) أن يفرق الضرب وأن يتجنب الوجه والأماكن الحساسة.
إن شخصيات أبنائنا ليست بتلك السلبية التي نحتاج معها إلى الحزم التام والضرب بيد من حديد لتقويمها ؛ فالابتسامة، والنظرة الحانية، والمسح على الرأس، والتوجيه بصورة منفردة، والهدية التشجيعية، والتربية بالقدوة، والقائمة تطول.. كلها وسائل أنجع من العصا، وأفضل من المفردات المُحَقِّرة، وأقرب لسنة نبي الرحمة وسلوك المربي الأول صلى الله عليه وسلم.
فلماذا لا نعرف في مفردات التربية إلا العقاب وننسى الثواب، وقد جمع الله بينهما فقال:
( فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا) (النساء / 173 )
لم لا يرانا أبناؤنا أمامهم إلا حين يرتكبون مخالفة !!؟ أما حين قيامهم بالأعمال الإيجابية وانتظارهم للتشجيع والثواب فإننا نتوارى عن أعينهم.. ألا يولد ذلك قناعة لديهم بأن التصرفات الإيجابية ليست مهمة .
بل لم لا يتم العقاب بطرق أكثر إيجابية من الضرب؛ حرمان من بعض المصروف اليومي، منعه من الخروج مع زملائه، تكليفه ببعض أعمال المنزل المناسبة مع سنه، عدم الحديث معه لترة معينة.. ونحو ذلك.
وإذا أردنا أن نتعامل بإيجابية مع أخطاء أبنائنا، فلنلاحظ الجوانب التالية:
1. التغافل عن الأخطاء اليسيرة أو العابرة، وعدم ذكرها أو إعادة الإشارة إليها ؛ حتى لا نؤصِّلها لديه.
2. تجنب الانتقاد الشديد، ويكتفى بتوجيه الابن بأن ما فعله كان خطأ مع العتاب اليسير، وبيان سبب هذا الخطأ، وكيفية تعديل سلوكه في المرة القادمة.
3. ليكن ذمَّنا للفعل وليس للابن ؛ فلا نقول "أنت ابنٌ مهمل" ،بل نقول: "الإهمال صفة سلبية ينبغي تجنبه يا ابني الحبيب".
4. تَجنُبْ الانفعال الشديد وكثرة الصراخ، فلابد من ضبط النفس وعدم رفع الصوت إلا بالقدر المحتاج إليه، كما ينبغي تجنب كثرةالمراقبة لتصرفات الابن، وكذلك البعد عن المعاملة الجافية معه طوال اليوم، والتأكيد على عدم الدعاء عليه، فقد قال ابن المبارك رحمه الله لمن جاء يشكو عقوق أبنائه: (لعلك تدعو عليهم قال: بلى قال: " فأنت أفسدتهم". والنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن يدعو الرجل على نفسه أو أهله أو ماله إلا بخير ؛ لأنه ربما صادف لحظة يستجاب فيها الدعاء فتكون الاستجابة ، وأيضاً تجنب كثرة الشكوى من الابن أمام الناس، لا سيما إذا كان يسمع الشكوى.
5. في حالة تكرار الخطأ يمكن حرمانه مما يشتهيه لفترة معينة.
6. وأخيراً فإن الحب والتسامح وتأكيد ثقة الابن بنفسه واحترام استقلال شخصيته ؛ أقوى وأنفع من الغضب والانفعال، فليكن بيننا وبين أبناءنا علاقة ود وصداقة .
ولنتأمل هذه المشاهد من حياة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً وَلَا خَادِمًا إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَــبِيلِ اللَّهِ) (رواه مسلم: 2228).
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: خَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ سِنِينَ، وَاللَّهِ مَا قَالَ لِي أُفًّا قَطُّ، وَلَا قَالَ لِي لِشَيْءٍ لِمَ فَعَلْتَ كَذَا وَهَلَّا فَعَلْتَ كَذَا). (متفق عليه).
ثم لننظر إلى الرعاية العاطفية والنفسية للطفل، ففي صحيح البخـاري (2366) عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أُتِيَ بِشَرَابٍ فَشَرِبَ مِنْهُ، وَعَنْ يَمِينِهِ غُلَامٌ وَعَنْ يَسَارِهِ أَشْيَاخٌ، فَقَالَ لِلْغُلَامِ: (أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أُعْطِيَ هَؤُلَاءِ) ؟ فقَالَ الْغُلَامُ: لَا وَاللَّهِ لَا أُوثِرُ بِنَصِيبِي مِنْكَ أَحَدًا. قَالَ َتَلَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي يده.
صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، فليكن دعاءنا: (رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) (الفرقان: 74) وليكن دعاءنا كذلك: (وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ) (الأحقاف: 15).

  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 02:51 PM   #2
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

أخي الفاضل / د . علي

شكرا لك إدراج هذا الموضوع هنا
وإن من العجيب أن هناك من يستشهد بالحديث الذي ورد في الموضوع
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ونصه
" مروا أبنائكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع "
والمتأمل لهذا الحديث يرى بلا شك العجب العجاب في هديه عليه الصلاة والسلام
فمع كامل إحترامي لكاتب المقال والشروط التي وضعها للضرب
إلا أن الهدي النبوي أعظم وأكمل من ذلك كله
فأمر الأبناء بالصلاة يكون في السابعة
والضرب لا يكون إلا في العاشرة
وبين الرقمين هناك ( ثلاث سنوات ) أي ( 365 يوم × 3 سنوات = 1095 يوم )
أي ( 1095 × 5 صلوات يوميا = 5475 أمر يصدر للإبن قبل الضرب )
فهل فعل من يضربون أبنائهم معشار معشار معشار ما أمر به النبي الكريم عليه الصلاة والسلام ؟؟؟
إن إبنا يأمره أبوه أن يصلي 5475 مرة ، ولا يطيعه ، فهذا يحتاج إلى ( الضرب )
ولا أعتقد أن هناك من يؤمر بهذا العدد من المرات ولا يستجيب

مع ما يتخلل ذلك الأمر من الشفقة والرحمة والخوف على الإبن من النار
وكل هذه مجتمعة لو تمثلها أحدنا في تربية أبنائة فإنه سيجدها منهجا لا يمكن أن نجد أفضل منه

تحياتي

__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 08:40 PM   #3
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
أخي الفاضل / د . علي

شكرا لك إدراج هذا الموضوع هنا
وإن من العجيب أن هناك من يستشهد بالحديث الذي ورد في الموضوع
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ونصه
" مروا أبنائكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع "
والمتأمل لهذا الحديث يرى بلا شك العجب العجاب في هديه عليه الصلاة والسلام
فمع كامل إحترامي لكاتب المقال والشروط التي وضعها للضرب
إلا أن الهدي النبوي أعظم وأكمل من ذلك كله
فأمر الأبناء بالصلاة يكون في السابعة
والضرب لا يكون إلا في العاشرة
وبين الرقمين هناك ( ثلاث سنوات ) أي ( 365 يوم × 3 سنوات = 1095 يوم )
أي ( 1095 × 5 صلوات يوميا = 5475 أمر يصدر للإبن قبل الضرب )
فهل فعل من يضربون أبنائهم معشار معشار معشار ما أمر به النبي الكريم عليه الصلاة والسلام ؟؟؟
إن إبنا يأمره أبوه أن يصلي 5475 مرة ، ولا يطيعه ، فهذا يحتاج إلى ( الضرب )
ولا أعتقد أن هناك من يؤمر بهذا العدد من المرات ولا يستجيب

مع ما يتخلل ذلك الأمر من الشفقة والرحمة والخوف على الإبن من النار
وكل هذه مجتمعة لو تمثلها أحدنا في تربية أبنائة فإنه سيجدها منهجا لا يمكن أن نجد أفضل منه

تحياتي


اخي الحبيب د. نواف

صح لسانك

وعجباً لمن أستغل الحديث لكي يفتك تلك الاجسام الغضة

واستنتاج رائع جداً من الحديث ويتضح كما اسلفت أنت العجب العجاب

بارك الله فيك ورعاك
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 09:00 PM   #4
redhadjemai
غير متواجد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 3,723
إفتراضي

مجرد تساؤل ..
ولا يؤاخذني أحد ..

ماذا لو صلى الطفل خوفا من بطش والده ؟؟
ثم ماالرد على من يرى أن ضرب الولد لأجل الصلاة ..همجية ولا علاقة له برحمة الكبير للصغير .........حتى ولو صح الحديث ؟


أرجو منكم إفادة ...لأنني لم أجد حتى الآن إجابة تكفل ردا مقنعا لمن سأل.
__________________

redhadjemai غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 09:20 PM   #5
غــيــث
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 7,934
إفتراضي شكرآ يادكتور علي

اخي رضا :اعتقد انه في سبيل التعوّد كانت الشدة في البدء لازمة

بمعنى : العادة عبادة .... حتى تصبح العبادة عادة

ومتى ما دخل من الباب الرحب للصلاة بدأ و لسنينة القادمة

سيجد نفسه منساقآ حتمآ ... وستقيه مصارع الهلاك في سني مراهقته

لقوله تعالى : { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } الآية

مادام فيها وما بعدها

والرمح من أول ركزة ...

مودتي
__________________

غــيــث غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 09:39 PM   #6
redhadjemai
غير متواجد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 3,723
إفتراضي

نعم أخي غيث

لكن الطفل لا يتسع إدراكه ووعيه ليعلم حتى المعنى الكامل للوحدانية وللشرع ولكل مايؤسس لعقيدة هي كنه وجوهر وجوده وحياته القادمة ...

فلا يرى من المؤكد إلا كون الضرب ضربا ..


فهل ترى إذن ..إن هناك شروطا ؟
أو لنقل ..
ألا تجد أن اجتناب الضرب بكلام لين وتوسم للقدوة في النفس وفي السلوك ..سيؤتي أكلا ..

أما الشروط فهي كثيرة ..

أولها التأهيل بكل ماتحمله الكلمة من معنى ..فلايستوي أن نتكلم في تقويم فرع من أصل معوج ...

يتبع


لي متابعة بإذن الله ..
__________________

redhadjemai غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-02-2008, 10:00 PM   #7
غــيــث
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 7,934
إفتراضي

عزيزي رضا : هناك تدرّج في الأمر ... بمعنى مروهم لسبع واضربوهم لعشر

ثلاث سنوات وأنت معه بالتوجيه كافية له بالتعود ...

ويأتي بعدها الضرب .. وهنا أيضآ نسأل ماهو نوع الضرب ؟

من المؤكد انه اقرب الى الزجر والتعنيف والتطويع الأبوي وليس بمفهومه القاسي

فجأة وبدون مقدمات ...

واعرف بعض العائلات التي تقوم بعقاب من يتهاون بالصلاة

( كمقاطعته ... ومنع بعض الحقوق عنه) حتى يستقيم الأمر ....

ويعرف أن لا تهاون في عبادة الله ...

والله اعلم وهو الهادي

__________________

غــيــث غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-02-2008, 03:44 AM   #8
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز رضا

كما قال الأخ العزيز نواف أن الموضوع أكبر من الضرب الموضوع

نُصح وتناصح والابتسامة والكلمة الطيبة هي أساس القائم عليها الاسلام

الطفل يولد على الفطره مؤمن بالله مسلم له وهنا يأتي دور الأم والأب في تربيته

على العقيده الإيمانية بترسيخه بطريفة حسن


أخي غيث
شكراً لك لمشاركتك
  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .