القيادة المركزية الأمريكية عن الوضع في اليمن

[صفاء العشري]

الخلفية: في 25 مارس 2015، بدأت المملكة العربية السعودية والدول الشريكة في مجلس التعاون الخليجي العمليات ضد الدفاعات الجوية التي يسيطر عليها الحوثي وأهداف أخرى في اليمن بناء على طلب من الرئيس اليمني عبده ربه منصور هادي والحكومة الشرعية في اليمن. ، وقد أذن الرئيس أوباما لدعم الإجراءات دول مجلس التعاون الخليجي بتقديم الدعم اللوجستي والاستخباراتي للعمليات التي تقودها دول مجلس التعاون الخليجي، وإنشاء خلية التخطيط المشتركة الموحد.

مفاوضات السلام
• إننا نحث جميع الأطراف على السماح للمنظمات الإنسانية بالوصول دون عوائق إلى الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية.
• يمكن أن يتحقق الانتقال السياسي الشرعي الذي سعى إليه الشعب اليمني طويلا فقط من خلال المفاوضات السياسية وتوافق الآراء بين جميع الأطراف.
• سوف تواصل الولايات المتحدة تقديم الدعم الدبلوماسي لدول مجلس التعاون الخليجي من أجل تحقيق هدفنا الجماعي المتمثل في استقرار دائم في اليمن من خلال حل سياسي تفاوضي بتسهيل من الأمم المتحدة وبإشراك جميع الأطراف على النحو المتوخى من مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي.

مشاركة الولايات المتحدة في المناقشات دول مجلس التعاون الخليجي
• هدفنا الجماعي هو تحقيق استقرار دائم في اليمن من خلال حل سياسي تفاوضي بتسهيل من الأمم المتحدة وبمشاركة جميع الأطراف.
• إن الولايات المتحدة تتصرف دعما لشركائها في مجلس التعاون الخليجي وغيرهم من أعضاء التحالف. الولايات المتحدة ليست رسميا جزءا من دول مجلس التعاون الخليجي.
• ، قامت المملكة العربية السعودية دول مجلس التعاون الخليجي ، ردا على تدهور الوضع الأمني في اليمن، بعمل عسكري للدفاع عن الحدود السعودية وحماية الحكومة الشرعية في اليمن.
• تنسق الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي والشركاء في قوات التحالف حول القضايا المتعلقة بالأمن وحول مصالحنا المشتركة.

سقوط ضحايا من المدنيين
• ونحن على علم بالتقارير عن القتلى من المدنيين بسبب القتال الدائر في اليمن. ونحن نأخذ كل حسابات الوفيات بين المدنيين نتيجة العمليات العسكرية الجارية في اليمن على محمل الجد. إننا ندعو جميع أطراف الصراع للامتثال للقانون الإنساني الدولي، واتخاذ جميع التدابير الممكنة لتقليل الضرر اللاحق بالمدنيين.