الكلسون اللباس الداخلى (underware ) والحفاظات Diapers
نتيجة للاانتكاسات المتوالية والانكسار والهزائم المتتالية والاندحار والهروب الجماعى والانحراف ووعورة الجبال بصخورها القاسية وطبيعتها الصلبه وكهوفها المخيفة النائيه وزئير اسود ساكنيها وهدير اصوات صيحاتهم بعد صلاة كل فجر وفى نادرة لم يسبق لها مثيل فى تاريخ الحروب والصراعات البشرية
اتحف الجيش الامريكى والناتو فى افغانستان انفسهم نصرا ورديا باشهار اللباس الداخلى Pink underware لااحد عناصرهم حيث فز هدا المرعوب فزعا من نومه على وابل الرصاص الحارق الخارق من ثقوب جبال افغانستان وكهوفها فى مطلع الفجر الباكر مفزوعا مرعوبا خائفا فامسك ببندقيته وهو فى لباسه الداخلى البناتى الوردى وبدء فزعا وخوفا وهلعا راميا لا على هدف او ربما شيئ شبيه بالهدف لكنه رمى الرعب الرهيب والخوف المميت الدى يحل على تللك المجندات فى مطلع كل فجر وهن يرتدين الالبسه الداخلية الورديه نياما فى كهوف وجبال افغانستان وكانها رحلة نزاه ومرح جلبتها لهم امبراطوريتهم الحمقى
فقد تنفس السفلا ء نشوا وعجت وهجت جرائدهم الورقية وقنواتهم الفضائية وعلى لسان كبير وزارة دفاعهم بهدا النصر الوردى والجراءة المتهالكة التى صنعها مخنث طبقا للثقافة الغربية لان اللون الوردى pink للاناث فقط وذا ارتداه ذكر فهو من فصيلة المخنثين طبقا لثقافتهم
فقد صورته جريدة نيويورك تايمزعلى اولى صفحاتها وهو فى لباسه الداخلى الوردى يرمى نحو الجبال والكهوف يرتجف رعبا من النخاع حتى اخمص القدم لاعنا الليالى الحمراء و الوردية التى سبق وان قضاها باحضان مخنث اخر
وقد ذكر مراسل قناة MSNBC News فى افغانستان ان هذا اللباس الداخلى الوردي سيذهب الى احد المتاحف العسكرية الامريكية ليكون شاهد لما قدمه مخانيث القوات المسلحة من انجاز لفصيلتهم وشعبة المخنثين بصورة خاصة
فقد سبقهم اربابهم واحبابهم وفصيلتهم عندما البسهم الخوف والرعب وصهيل خيل الرجال فى غزة حفاظاتDiapers Coloerful صنعتها الصين باحجما والوانا وطرزا مختلفة لعلها تضفى ولو نزرا قليلا من الجراءة لجيوش الصهاينة ويقال انها حكيت من القطن المصرى وعلى شكل مجسم الاهرام
فقد كان حذاء الزيدى الطائر الصائب سجل رائع ودونت رائعته صفحات التاريخ لكن هذا الرجل من السلالة السومريه والاكدية التى سبق وان علمت البشرية التحظر والمدنية
فياترى مرتدى اللباس الوردى والحفاظه من اى فصيلة ينسب
"حين يتعرض الإنسان لتاثير ما لفترة طويلة، فإن ذلك يفرز تأثيرا نفسيا عليه يسمى في علم النفس "التكيف القسري " coercive conditioning ، وبموجب هذا التأثير يبقى سلوك الإنسان كما هو حتى بعد زوال المؤثر "