العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة الساخـرة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: ابونا عميد عباد الرحمن (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال مخاطر من الفضاء قد تودي بالحضارة إلى الفناء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في كتاب من أحسن الحديث خطبة إبليس في النار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث وعي النبات (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أهل الحديث (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب إنسانيّة محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الى هيئة الامم المتحدة للمرأة,اعتداء بالضرب على ماجدات العراق في البصرة (آخر رد :اقبـال)       :: المهندس ابراهيم فؤاد عبداللطيف (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نظرات في مقال احترس من ذلك الصوت الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-02-2012, 02:42 AM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Talking الإمام المهدى وميوله الجنسية !.



الإمام المهدى وميوله الجنسية !.
عادة ما يحضر الإمام المهدى الزيارات الشعبانية ، حسب مضروف وارد (المرجعية خط : قم - نجف) ، حيث ذكر أنحضور الإماميقتصر غالبا على الزيارات المختلطة فقط ، آى حين يغرق شبق الجنس فى عمق الاستمتاع وترتفع حالة اللمس ونسبة التفخيذ .. .
لاشك أنالإمام له طريقته الخاصه فى الجنس والمتعة وألاناث ، وهو ربما يتفق الى حد كبير مع القائد الالمانى الزعيم هتلر فى حِسن اختيار ألاناث ..
مواصفات انثى الزعيم هتلر : " أنثى باسقة القوام ، تتجاوز قامتها (1.76 متراً) ، وذات مظهر أنيق ، أمرأة فاتنة ببشرة بيضاء ، شعر أشقر وعيون زرقاء ، شفاه مكتظة ، وأثداء كبيرة ، كأوزبل ألالمانية ألكروية ".
لكن رغم اتفاق الإمام مع الزعيم على جنس الاختيا ر ، آلآ ان الإمام يفتقر للحصول على انثى بمواصفات الزعيم ، لكون الفارسيات لهن خواصهن البدنية والجسدية ، آضافة الى فارق الارداف ، غير ان الإمام محظوظ ببعض الشئء لكون (الفارسيات مبرمجات جنسيا) وفقا لفتاوى الولى الفقيه . ..

ونتيجة لولع الإمام بمواصفات معشوقة الزعيم فقد بات الامام يحتقر الفرس لفقرهم لأوزبلات ألمانيا ، وقد لعن حظه العاثر بسبب تعلقه بالجنس الفارسى البدين آلآرداف والمبرمج ، حسب رواية (المرجعية) مؤخرا ، ووفقا لشهادة آلآمام نفسه .. ! .
فى الاونة الاخيرة طرء طارئ الحوزة حيث ذهبت (المرجعية) الى آكثر من خبر ، و آثيرت اخبار تمس سمعة الإمام بالدرجة آلآولى ، وتسئ لا اتباعه . حيث آصرت (المرجعية) ان آلآمام له (ميول جنسية مزدوجة للذكور والإناث معا) وعلى مختلف الاعمار ، والأسباب الكامنة وراء هذا الميول المزدوج لا تزال لغزا . وهذا ما يجعل الإمام أكثر عرضة للانزالاق عن مسئلة انقاذ الشيعة " الخروج المرتقب جدا " . وربما مسئلة تعلقه بالذكور والأناث هى التى قادته للاصابة بالايدز آلآمريكى ، اذا لم يكن من حوامل () الامريكى .
واضاف ممثل المرجعية الطارئ آيضا ، ان الإمام تم ضبطه متلبسا بجرائم جنسية آخرى ومنها انه يمارس الجنس آلآلكترونى من خلال عمليات بحث على (الإنترنت) والاتصال ببنين وبنات غير بالغى سن الرشد ..
وعلاوة على هذا ؛ فآن الميول الجنسية للامام قد أماطت اللثام مرة أخرى عن الوجه الحقيقي الخفى ، وتعد دليل قاطع على شغف الإمام بممارسة متعة الجنس المزدوج والجنس آلآلكترونى بعيدا عن عيون المراجع العظام ، ممثل (المرجعية) اضاف قائلا .. !.
وخوفا من وقوع سخط ونقمة بين الشيعة آنفسهم من جانب ، وربما انتحار الامام المهدى بسبب الفضيحة من جانب آخر ، آضطر المراجع العظامالى تشكيل فريق من الهاكرز (قراصنة عنكبوتيون) . بينما شرع نجاد وخامئنى في إجراء تحقيق خاص للتمحيص فى ميول الإمام للجنس المزدوج ، وسبب نفور الإمام من آلآرداف الفارسية ..
وقد اصبحت آساليب خروج الإمام المهدي وطرق استقبال وصوله ، متقاربة جدا ، ومقترنة بميوله الجنسية . وهو قد يضطر (المراجع العظام) للبحث عن (أوزبل ألمانية) لاخراجه بآسرع وقت ممكن . !.!.
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .