تباع حاليا في الاسواق الخليجية لعبة " بلاي ستيشن " مسيئة للإسلام .. فاذا اردت ان
تسجل نقاطا عليك بتدمير مساجد .. وقتل المصلين ! اما ان اردت الفوز فلا مفر من اطلاق
النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت هتافات النصر .. كما يجب الا يمنعك
صوت الاذان او دخول منافسك الى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد !
هذا ما يحدث في لعبة تسمى ( first to fight ).
--------- ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...
قرأت هذا الخبر اليوم في ملحق النهاردة اجازة لجريدة الاخبار المصرية ...
كتب المهاجر العربي
شكرا على التنبيه أخي
ولكنها لعبة قديمة نوعا ما
و للعلم فهناك كذلك ألعاب استراتيجية , يقوم فيها الاعب بقصف المساجد !
لا حول ولا قوة الا بالله
لقد قرأتها اليوم ... وهي تحمل دلالات خطيرة ...
لقد اصبحنا العاب ... لاننا تخلينا عن منهج السماء ...
الا من رحم ربك ...
ندعوه الله سبحانه وتعالى ان يردنا الى دينه ردا جميلا ...
وندعوه سبحانه وتعالى ان يرد كل من يرد الاسلام بسوء
مدحورا مذموما ...
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
والمساله يا اخي العزيز لا تتوقف على هذه اللعبة فقط
فكثيرة هي الالعاب التي يجب فيها قتل المسلمين
وكثيرة هي الافلام التي تظهرنا كصراصير يجب ابادتها !
ونحن نغط عن كل هذا في سبات
وبدل ان نبذل اموالنا في نقل صورة مغايرة عن طريق افلام او العاب كما يفعلون
نهدر وبالملايين اموالنا على كليبات وقنوات غنائية هابطه
__________________
ان الثورة تولد من رحم الاحزان
لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !
إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر
الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
آخر تعديل بواسطة علي ، 14-01-2010 الساعة 04:33 AM.
والمساله يا اخي العزيز لا تتوقف على هذه اللعبة فقط
فكثيرة هي الالعاب التي يجب فيها قتل المسلمين
وكثيرة هي الافلامالتي تظهرنا كصراصير يجب ابادتها !
ونحن نغط عن كل هذات في سبات
وبدل ان نبذل اموالنا في نقل صورة مغايرة عن طريق افلام او العاب كما يفعلون
نهدر وبالملايين اموالنا على كليبات وقنوات غنائية هابطه
أقول لك شيء مضحك
هذه الالعاب ليست للمسلمين أصلا
هي موجهة لأولادهم ويتم تمويلها من قبل وزارة الدفاع الأمريكية ويشرف عليها متخصصون في علم النفس، والاغراض كثيرة جداً، والاعراض موجودة، وهناك هيئات حقوقية تحارب هذه الأشرطة وغيرها.
لكن، سبحان الله في زمن العجائب الي يلعب في الأشرطة هم المسلمين أنفسهم، ومن وين أصرفها هذي، ما أدري !.
وبنسبة لصرف الأموال لنقل صورة ، ماذا عن التطبيقات العملية التي يقومون بها على ظهورنا ؟
الذي أعتقد أنه يجب أن يحصل / العين بالعين والبادي اظلم.
وكل الشواهد تؤكد ... ومنها هذه اللعبة ... اننا في حاجة - نحن المسلمين -
ان نعود الى الله سبحانه وتعالى ...
ومع الاسف قرأت اليوم انه تم اعادة الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه واله وسلم
في الدنمارك مرة اخرى ...
هل اصبحنا كثير ولكن كغثاء السيل ؟ ...
المؤكد حين يرى اعداء الاسلام قوة تمسكنا بديننا فهم لن يفكروا
فيما يسئ لنا ... ولكنهم وجدوا فينا تهاون ... فمتى نستيقظ ؟
احترس من هذه اللعبة !
النمط الخطي
