هذا المجنون السفاح رآئ بآم عينيه ..ان ثورة شباب العرب آطاحة بعملاء الغرب واعداء العرب والمسلمين واعداء بلداننا – الهارب بن علي والمخلوع مبارك – وقد شعر ثم لاحظ ثم رآئ ان الثورة فى طريقها الى باب العزيزة وحاله وفساده وقذارته لاتختلف عن الهارب والمخلوع..
فحاول ان يضرب على وترالنقاق والكذب ، ان الثورة ثورة شباب ليبيا هى ثورة شباب ومجاهدى القاعدة لكنه فشل ، متناسيا ان الغرب له مشكله شخصيه مع هذا السفاح بعد ان برهن للعالم انه قاتل وسفاح عندما استخدم مرتزقه (عبيد افريقيا) لقتل العرب والمسلمين ليبيا وعندما فشل استخدم الطائرات والدبابات وهدد عرب ليبيا بالموت دون رحمة وكآنه يقول اقتلكم موتا لاحيا على جثثكم .
وهذا السفاح يتحمل مسؤؤلية مجئء الغرب وضرب اراضى العرب والمسلمين بالطائرات والصواريخ وقد جاء الغرب بناءا على احقاد شخصية مع هذا السفاح القاتل ، وثانيا ادعائهم لحماية الفقراء المدنيين وهو لاشك شكل خط لحماية ارواح المسلمين وحمايتهم من هذا السفاح القاتل...
ففتوة الشيخ بحق هذا السفاح كان يجب ان تستجاب لها جيوش العرب والمسلمين قبل جيوش وصواريخ الغرب اللعين ..
آننا نحمل القذافى المسؤؤلية الكاملة لما يتعرض له العرب والمسلمين فى ليبيا العزيزة من مجاز وتدمير للممتلكات البلاد