تتحفنا هذه الأيام وسائل الاعلام التابعة لحزب ولاية الفقيه في لبنان مستخدمة الطريقة الصهيونية في التهويل بسيناريوها متعددة وتجمع جميعها بأن هذا الحزب سينقض على مناطق أهل السنة
متبجحا بأنه خلال يوم أو يومين وعلى الاكثر اسبوع سيقضي بكل قسوة (حسب تعبير جريدة الاخبار)
على كل من يحاول الدفاع عن نفسه
مع أهمية هذه التسريبات وخطورتها حتى الساعة لم يرد عليها أحد
ولم يكذبها هذا الحزب بل حاول التأكيد عليها وعن مضمونها وصحتها
تعليقي الشخصي
إن هذا الحزب لا يجرء على هذه الخطوه أبدا
يستطيع الاختباء جيدا طيلة فترة المعركة ويستطيع بعدها اعلان عن انتصار مزعوم
ولكنه لا يستطيع أبدا اللجوء الى الهجوم لأنه سوف ينتهي ويباد
كما حصل في معركة الجبل الأخيره
حيث انهارت اشاوش هذا الحزب أمام بنادق الصيد ولم يسعفهم الوقت حتى للهروب
احد قتلى هذا الحزب
أفراد هذه العصابة ونشر الرعب للآمنين العزل من اللبنانية
وكانت العملية (مبهبطة عليهم)