العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-05-2008, 02:37 PM   #501
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المسك
أخي الفاضل النسري (أباعمر) حفظك الله ورعاك

أسأل الله أن يجعل كل ما تقدمه لنا في هذه الخيام من منافع كثيرة في ميزان حسناتك يوم تلقاه،،

كل التحية والمودة والتقدير

عندما يثني أحد على احد مواضيعك فهذا شيء طبيعي ...

لكن ان يأتي هذا الثناء من المسك مباشرة ...

فأعتقد أن هذا شرف لي ...

ولك بالمثل أخي العزيز المسك بإذن الله تعالى ...
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-05-2008, 02:05 PM   #502
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي عريس السماء

عريس السماء




هبط الليل على المدينة المباركة..أرخى سدوله ..وغارت نجومه يحمل السكون والسلام للكائنات التي أرهقها كد النهار .. وأنهكها السعي في مناكب الأرض.. يرتل ترانيم المساء .. يهدهد الجفون لتغرق في عذوبة الأحلام… يهدينا الليل شعورا خاصا وكأن الكون ملك لنا .. الليل يحرر أرواح المؤمنين .. لتصفو شيئا فشيئا .. حتى تنساب في صمت مهيب إلى باريها .. تتطهر بسجدة أمام عرشه العظيم.. تتحدى بها كيد الشياطين .. كان مساء عاديا على أية حال .. لكنه أبدا لم يكن كذلك عند حنظلة.. إنه اليوم يحلم حلمه الخاص.. حنظلة على موعد مع هذا المساء ..

إنه اليوم الذي طال انتظاره .. اليوم يلتقي الشمس والقمر ..الليلة يهديه المساء حبيبته جميلة … اليوم عرس حنظلة..!!

** قلب لا يعرف القضبان **

يتمنى كل المحبين لو زرعوا الأرض وردا وسلاما .. لو رسموا قلوب الحب حمراء صغيرة على أغصان الشجر.. على كل حجر .. فقط

لو يتركهم القدر؟؟ لكن من فقدوا القدرة على الحب أعداء لكل من يحب .. والقدر الذي يهدي الخير لحنظلة اليوم يطالبه بالدفاع عنه في نفس اللحظة..تزوج حنظلة بجميلة الحبيبة
في ليلة صبيحتها القتال في أحد .. استأذن حنظلة النبي الكريم أن يبيت عند زوجته .. حنظلة لا يعرف بالتحديد إن كان لقاءا أم وداعا ..؟! ويأذن له نبي الرحمة والسلام .. ليبيت الليلة عند عروسه

أي عذوبة كانت لذلك اليوم..؟ وأي عرس قام فيه..؟ وأي عطور عطرت ثوانيه ودقائقه وساعاته..؟ وأي سر يخفيه اليوم عن حنظلة وحبيبته التي أحترق قلبها بالحنين.. وتبثه اليوم شوقها وحبها .. اليوم تسلمه مفتاح مدينتها .. وتتوجه ملكا وسيدا على عرش قلبها الذي
عاش دهرا في انتظار الحبيب.. تذرف أفراحا من دموع .. تمسك به كضيف يوشك أن يرتحل.. كطيف تراه ولا تملكه.. بدا حنظلة كالسماء قريبة ونائية.. بكت وكأنها تستشعر لوعة فراقه .. يطمئنها يضمها لصدره الذي يحمل الحب الأعظم .. وكأنه يضم كل صور الحب التي عرفها قلبه الطاهر في هذه الدنيا .. يجمع الحب الصغير إلى الحب العظيم ليمنحه العظمة والبهاء .. يضمها ليحتوي الحب السماوي الخالد حبه البشري الفاني .. فيمده بالبقاء والخلود .. أجرى حنظلة تلك المعادلات والحسابات العاطفية في عقله وقلبه .. وحسم قراره سريعا .. مع نسمات الفجر الأولى .. حين سمع صيحة القتال .. فبادر بالخروج ..

وكان جنبا رضي الله عنه .. فلم يتمهل حتى يغتسل .. وانطلق بين دموع الحبيبة وأشواق الفؤاد الذي لم يرتو من شهد الحبيب بعد..
انطلق والحنين يصدح في جنبات قلبه .. الحنين للساعات الأولى التي جمعتهم .. ثم مرت كدهر من الزمان .. وصارت حلما ..!!

انطلق حنظلة .. الذي جعل من هواى نفسه ترابا تطئه قدمه وانتصر الحب الكبير على كل شئ .. انتصر على حنظلة ذاته .. أجل انتصر حنظلة على حنظلة .. وانتهى الاختبار ..!!

** الحب دموع ..والحب ثورة **

وينطلق حنظلة المجاهد عريس البارحة .. يحمل سلاحه ليلحق بالنبي وهو يسوي صفوف المجاهدين .. يصف قلوبا للبيع في سبيل الله.. ويدخل حنظلة سوق الجنة .. ويشتد القتال .. في البداية ينتصر الباعة وحين يترك الرماة مواقعهم .. حين يتحول الباعة إلى شراه .. يضطرب قانون المعركة .. ويتقدم المشركون بظلامهم الكثيف .. ما زالت بعض القلوب تصمم على البيع .. وتصمد مع نبي الرحمة والسلام ..

مازال حنظلة يبرهن على حبه العظيم لله تعالى …. مازال يخجلنا في الحقيقة .. إنه يتقدم نحو أبي سفيان بن حرب .. يسرع نحوه .. ليضرب أرجل فرسه من الخلف .. ويقع أبو سفيان
يسقطه من فرسه على الأرض .. وكأنه يسقط الباطل الذي سرق أمنه وسلامه.. الباطل الذي يطارد فكره .. ويصادر عقيدته .. يحرمه جميلة ويحرم جميلة منه .. وهنا يدركه شداد بن الأسود ويعين أبا سفيان على حنظلة ..

فيقتل أحدهما القلب الطاهر برمية رمح نافذة .. ويقول أبو سفيان حنظلة بحنظلة .. يقصد أنه أخذ بثأر ابنه الذي قتل يوم بدر.. ويرحل عنا حنظلة ويبقى مسك دمه ليعطر أرواحنا..
يحمل إلينا نسمات الجنة.. لتوقظ نفوسنا النائمة .. وتنعش هممنا… علنا يوما نمتطي خيول الشهادة .. ونترجل عن خيول الأمنيات!!

** يالروعة دمك يا حنظلة **

وتتطهر الأرض بدم المحبين .. دم حنظلة فوق كل الأرض.. يصبغها حبا بكل الألوان .. يبدو الحب في حياة حنظلة كصلاة كاملة الخشوع .. يتعبد بمزيج من الحب .. أطياف وألوان من الحب ..
حب النبي عليه السلام.. حب الإسلام
حب إخوانه المسلمين.. حب الخير .. حب الوطن .. حب جميلة ..

لكن لونا مميزا بدا أكثر وضوحا من أي لون .. إنه لون الحب الكبير الحب الخالد .. حب الله .. الذي ظل يعتمل في نفسه وينتصر على كل ألوان الحب الأخرى .. الحب الذي ظل يتألق انتصارا في روح حنظله حيا وميتا .. إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم
بأن لهم الجنة … فهنيئا لك الجنة يا حنظلة !!

** السماء تمطر عشقا **
حبات المطر الدامية

انتهت المعركة .. عرض المتاجرون مع الله بضائعهم .. حملوا قلوبهم على أكفهم .. ليقبل الله من يشاء ويرد من يشاء .. هم يوقنون أن الصدق اليوم أنفس البضائع .. وأن من يصدق الله ليس بضائع ..!!

إنهم يشترون الجنة.. سلعة الله الغالية .. ويفقهون قانون المتاجرة مع الله تعالى أما نحن فندرك جيدا ارتباط السلع الغالية بالأثمان الغالية .. لكنا نستسلم لهدهدة الأمنيات وسراب الكلمات علها تمنحنا شيئا من السلام الزائف !!

يبحث من بقي من الصحابة عن إخوانهم .. وتتفقد القلوب التي لم تزل تنتظر وعد السماء.. تلك التي سبقتها إلى السماء .. وتتلمس أيديهم الحزينة جسد حنظلة المخضب بالدماء .. ويعجبون لقطرات الماء تنساب من جبينه كحبات من لؤلؤ.. وتتساقط من خصلات شعره بلحن حزين .. بدت وكأنها دموع جميلة الحزينة ..!!

والحقيقة أن قطرات الماء تلك ظلت لغزا عصيا على الفهم .. حتى سمع الصحابة صوت النبي يقول بعذوبة بالغة : إني رأيت الملائكة تغسل حنظلة بن أبي عامر بين السماء والأرض بماء المزن في صحائف من فضة !!
إنها السماء تمطر عشقا

وظلت الأوس قبيلة حنظلة تفاخر به وتقول منا غسيل الملائكة حنظلة ابن أبي عامر .. ومنا من حمته الدبر عاصم بن ثابت .. ومنا من أجيزت شهادته بشهادتين خزيمة بن ثابت .. ومنا من اهتز لموته عرش الرحمن .. سعد ابن معاذ .

والحقيقة أن حنظلة يظل فخرا ووساما على صدر البشرية كلها وليس الأوس وحدهم !!

** بوابات السحاب الأبيض **

جميلة لا يهمها الآن إن كان حنظلة قريبا أو بعيدا .. إن كان شمسا غاربة على حافة
المدى .. أم شعاعا حارقا في كبد السماء .. فشمس حنظلة تتوهج في ضلوعها العاجزة
عن الصراخ إليه .. ترسل إليها خيوطها الذهبية المحملة بدفء اللحظات الحنونة التي
جمعتهم.. تؤنس غربتها وتنير ليلها الطويل .. وتمنحها دفئا يتخطى جسدها النحيل
إلى حجرتها الحزينة .. يطرد البرد المقيم فيها مذ رحل حنظلة ..!!

ما زالت جميلة ترتوي من ذكريات اللقاء القصير المنغمسة في روحها .. فأمسية عشقهما الخالد تأبى النسيان … مازالت تجد عطره في فراشها .. وترى وجهه الملتصق بسقف حجرتها .. مازالت كل ليلة في نهرحنظلة تغتسل وتنام .. بعد ان ثملت عيناها بضوء استشهاده.. ما زالت تراه في البلاد التي تسكن السماء !!

مازالت جميلة تروي لجيرانها كيف أنها رأت رؤيا قبيل زفافها ..وكيف صدقت الرؤيا ؟
تقول جميلة أنها رأت كأن السماء قد فرجت لحنظلة فدخل فيها ثم أطبقت ..!!

ويبدو أن تلك الرؤيا أفزعت جميلة ورأت فيها ظلالا من الغموض والخوف .. حتى أنها
أرسلت إلى أربعة من قومها فأشهدتهم أن حنظلة قد دخل بها .. ومن يدري جميلة أن
الرؤيا التي خشيت أن تلحق بها سوءا .. وعملت على اتقاء همز الناس ولمزهم …
تحمل بشارة السماء ..وتقلدها وسام زوجة شهيد ..بل وأم شهيد !!
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-05-2008, 12:23 PM   #503
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي توبة راقصة جزائرية

توبة راقصة جزائرية




نَشَأتْ في أرض المليون شهيد ... ونتيجة لتربية خاطئة ؛ انحرفتْ عن الصراط السوي، فتلقفتها امرأة يهودية لترسلها إلى باريس وتصنع منها راقصة (!! )) .
اسمها خديجة المداح، وعرفها رواد الفسق والضلال بـ ( هدى !! الجزائرية ) .
تقول خديجة : ولدت في منطقة الشلف، في أسرة متدينة، لكن أحد أفرادها – سامحه الله وغفر له – كان متشدداً لدرجة الغلو، فعند ما كنت طفلة كان يؤثر ضربي المبرح بدلاً من تعليمي أصول ديني الحنيف ، وحدث أن طُلِّقتْ والدتي فتفكك شمل الأسرة، وهربتُ من البيت، ومن هنا كانت البداية .
انضممت إلى فرقة ( محي الدين !! ) ثم إلى العمل في بيت امرأة يهودية ، فما كان منها إلا أن أوفدتني للعمل في باريس كمُهرِّجة مع يهودي وأخر فرنسي، كان دوري يتلخص في ارتداء الزي الجزائري والسخرية منه ليضحك الجمهور ..
وفي باريس تعرفت على ليلى الجزائرية التي كانت تعمل مع فريد الأطرش ، فرشحتني للعمل كراقصة، وكنت في كل يوم أقترب كثيراً من حياة الضلال . لم أفق مما أنا فيه فجأة .. كلا؛ بل منذ اليوم الأول وأنا أشعر بالندم والحسرة على السير في هذا الطريق، وتأنيب الضمير بما تبقّى لديّ من فطرة .
ثم جاءت اللحظة الحاسمة ، وجريت إلى سكنى، واكتشفت أني ما زلت حية، وأن ضميري ما زال حيا، وأنه لا ييأس من رَوح الله إلا القوم الكافرون .. قرأت كثيراً، وبكيت كثيراً، وما زلت أبكي على ما مضى من عمري ، لكنني أرجو رحمة ربي، وأدعوه جل شأنه أن يتقبل توبتي
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 31-05-2008, 12:02 PM   #504
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile أمرأه أسلمت على يد سكران

أمرأه أسلمت على يد سكران




في فرنسا عاشت امراه عجوزه نصرانيه عمرها قد تجاوز الخمسين عاما
كانت تجارتها في الملاهي الليلة والعياذ بالله فمن الخمر الى الزنا والفواحش عافانا الله واياكم
وكانت يوما وفي كل ليله تذهب لاحد انديتها لمتابعة العمل وفي احد الاندية لفت نظرها شاب
يمتلىء رأسه ويفقد وعيه وعقله وسيطرته على نفسه


يأتي الي هذي العجوزه ويقول لها : انتي مسلمه فتقول : لا فيوقد عود ثقاب (كبريت) ويقول لها ضعي اصبعك علي النار فتقول له ابتعد عني فيضحك ويقهقه وهو في سكره ويقول: عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها وانت غير مسلمه ثم يذهب والخمر تملا رأسه


تقول المرأه العجوز وفي كل ليله علي هذا المنوال لمده سته اشهر ياتيها الشاب اخر الليل يسألها انتي مسلمه فتقول لا فيوقد ثقاب (كبريت) ويقول لها ضعي أصبعك علي النار فتقول له ابتعد عني فيضحك ويقهقه وهو في سكره ويقول: عود كبريت وما قدرتي تتحملينه شلون نر جهنم تتحملينها وانت غير مسلمه؟؟؟؟


تقول المراه العجوزه
فلفت نظري هذا الفتى بكلامه وشدني بسؤاله لي عن الاسلام فقررت ان اذهب الي احد المراكز الاسلاميه واسال عن هذا الدين فذهبت الي المركز الاسلامي بفرنسا وطلبت منهم فتلقاها امام المسجد واعطاها من الكتب والاشرطه ما يتكفل الله تعالي باقناعها



تقول ::
فعكفت علي الكتب مده شهر كامل اطالع واقرأ واسمع عن هذا الدين الي ان من الله علي فاعتنقت الاسلام والحمد لله والاجر يعود لصاحبنا السكران.... هنا لم تنتهي القصه بعد بل انطلقت هذه المرأه في الدعوة ... وكعادة فرنسا لديها يوم من ايام السنه يسمى ب( يوم المرأة العالمي) فيستضيفون ثلاث نساء كل مرأه تمثل ديانه فاليهوديه والنصرانيه والاسلاميه ودعيت هذه المراه لتتحدث عن الاسلام وكان الحضور ما يقارب العشره الاف امرأه او يزيد من مختلف الديانات وتحدثت العجوز المسلمه بما فتح الله عليها وبعد المحاضره اتى الى المركز مائه وعشرين امرأه واعلنوا اسلامهم

سبحان الله وكان هذا في ميزان اخينا السكران؟؟

قلت ايها الاحبه وما يدريكم لعل الله قد فتح على قلب اخينا صاحب الخمر وحسن اسلامه واتزانه..

هذا السكران قد اسلم على يديه (121 امرأه)

فما بالنا ايها الاحبه نتثاقل العمل لدين الله عز وجل ان لدينا من المعاصي ما ننشغل بأنفسنا عن الناس....
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-06-2008, 09:49 AM   #505
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile طفل احضر تراب الجنه

طفل احضر تراب الجنه




نعم طفل عُماني احضر تراب الجنة : اليكم القصة كما وقعت:

في احدى مدارس السلطنة وبينما كان معلم اللغة العربية للصف الثاني

الابتدائي يوزع اوراق الامتحان بعد ان صححها لطلابه فاذا باحد طلابه يقول

لوسمحت يا استاذ ان درجتي 8 من 10 وانت لم تشر بعلامة خطا امام اي اجابه فرد عليه

الاستاذ ان درجتك في التعبير انقصت منك درجتيين

فقال اني اريد الدرجه كلها اي 10 من 10 وكان الطالب مصر على ان ياخذ الدرجة

كامله واخذ يجادل الاستاذ فاراد الاستاذ بان لا يحرج تلميذه باعتباره احد الطلاب

المتميزين في الفصل فقال له اذا احضرت تراب الجنه فلك الدرجه

كامله (من باب تحدي الطالب وعدم اخذ الدرجه كاملة) .

فهدى الطالب ورجع البيت واذا باليوم الثاني بكيس تراب قد احضره لمعلمه

فقال المعلم ما هذا فرد عليه هذا هو تراب الجنة كما تريد فقال كيف احضرته؟

فرد عليه جعلت امي تمشي على التراب ومن ثم جمعته لك في هذا الكيس

وانت كما اخبرتنا ان الجنة تحت اقدام الامهات.

فنال الدرجة كامله ولذلك بعد ان اعجب المعلم بلذكاء تلميذه
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-06-2008, 08:51 AM   #506
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile ابراهيم وجاد الله القرآني

ابراهيم وجاد الله القرآني



سمعت عن القصة قبل كذا لكن ما كنت ادري انهم بيسوونها فيلم .......


بصرااحة رووعة


بطولة ' عمر الشريف'


إسم جديد ظهر في العالم الإسلامي

البداية . .

في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -‏بمعنى كبير
السن- ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية . ..‏هذا
المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية
إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام .


اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان
في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ...‏في يوم ما،
نسي جاد ‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه
نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً ! ‏أصيب جاد ‏بالرعب لأنه كان
يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ
يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ...

فقال له العم إبراهيم :' ‏لا ،
تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة
فهي لك' ... ‏فوافق جاد ‏بفرح ......‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب
والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي ...


كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة
وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن
يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم
بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد
انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته ...


‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم
إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح
جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين
من عمره ........‏


توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله
الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد ‏بعد
وفاته كهدية منه لـ جاد ‏، الشاب اليهودي ! ‏علم جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما
قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث
كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !

ومرت الأيام . .

في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه
له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور
العم في محله !‏فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو
لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ،
فقرأها ! ‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ
جاد!‏ذُهل جاد ‏وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي : ‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !‏فرد جاد ‏وكيف أصبح
مسلماً ؟
فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله


المسلم جاد الله ..

أسلم جاد واختار له اسماً هو '‏جاد الله القرآني' ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب
المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم
... ‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على
يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني .. ‏في يوم ما وبينما هو يقلب في
أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في
البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد
كُتبت الآية : '‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة' ! ‏فتنبه ‏جاد
الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ...‏ترك أوروبا وذهب
يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على
يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !

وفاته ...

(‏جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قض في الإسلام 30 ‏سنة
سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر
... ‏توفي ‏جاد الله القرآني ‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا
في سبيل الدعوة لله .. ‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في
رحاب الدعوة ..
الحكاية لم تنته بعد . . !

أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ...‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير
متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح .. . ‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير . .

ولكن، لماذا أسلم ؟

يقول جاد الله القرآني، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل '‏يا كافر' ‏أو '‏يا يهودي'، ولم يقل له حتى '‏أسلِم' ... !‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية ! ‏شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !

سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !

يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور
وكيفية دع المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ
قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: ‏هل
تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟
.. ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟
.. ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك . .
.. ‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور
حجازي: ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !
.. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !
.. ‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
.. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!

سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!‏ والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة

رحم الله العم إبراهيم وجاد الله القرآني

طبعاً السينما الفرنسيه .. اخرجوا فلم عن العم ابراهيم وجاد لله القرأني ..
فلم جداً جميل .. وحائز على جوائز كثيره .. وبدون اي حذف او اضافه في القصه ..
والفلم متوفر الاَن على الدي في دي في الاسواق الاروبيه .. ومتوفر في اسواق
البحرين



لا اله الا الله المتوحد فى الجلال بكمال الجمال تعظيما وتكبيرا
لا اله الا الله المتفرد فى تصريف الأمور على التفصيل والأجمال تقديرا وتدبيرا
لا اله الا الله المتعالى بعظمته ومجده الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
لا اله الا الله رب الأرباب ومسبب الأسباب وخالق خلقه من تراب
لا اله الا هو عليه توكلت واليه مآب
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-06-2008, 12:08 AM   #507
أبو الراشد
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2008
المشاركات: 3
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا النبي الأمين وعلى أله وصحبه وسلم تسليماً أما بعد :
نعم إن القصة مؤثرة فعلاً وإن على كل شاب مغرور بشبابه وكل فتاة
مغرورة بشبابها أن تتعظ من غيرها وأن تعود إلى الله عز وجل
فانظروا أيها الأخوة أن كل هذه المصائب جاءت من وراء
الزززززززززززززززززززنا فتلك هي المصيبة بعينها
فالتوبة التوبة التوبة
فكلنا نخطئ وخير الخطائين التوابون
وكلنا نحتاج إلى توبة عسى الله أن يغفر لنا جميعاً
قال تعالى ( ياأيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحة )
أبو الراشد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-06-2008, 12:37 AM   #508
khkh
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 19
إفتراضي

القصه جدا مؤثره
khkh غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-06-2008, 11:03 AM   #509
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الراشد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا النبي الأمين وعلى أله وصحبه وسلم تسليماً أما بعد :
نعم إن القصة مؤثرة فعلاً وإن على كل شاب مغرور بشبابه وكل فتاة
مغرورة بشبابها أن تتعظ من غيرها وأن تعود إلى الله عز وجل
فانظروا أيها الأخوة أن كل هذه المصائب جاءت من وراء
الزززززززززززززززززززنا فتلك هي المصيبة بعينها
فالتوبة التوبة التوبة
فكلنا نخطئ وخير الخطائين التوابون
وكلنا نحتاج إلى توبة عسى الله أن يغفر لنا جميعاً
قال تعالى ( ياأيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحة )

جزاك الله خيراً أخي أبوالراشد ...

إضافة طيبة جعلها الله في موازين حسناتك ...

وشكراً لك
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-06-2008, 11:05 AM   #510
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة khkh
القصه جدا مؤثره
شكراً على المرور والتعليق الطيب
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .