العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-04-2008, 08:32 PM   #491
muslima04
مشرفة قديرة سابقة
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 1,505
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

بارك الله بك أخي الكرييم أبا عمر وجزاك خيرا على هذا الموضوع ...
muslima04 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2008, 12:04 PM   #492
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة muslima04
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

بارك الله بك أخي الكرييم أبا عمر وجزاك خيرا على هذا الموضوع ...


وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

وجزاكي أيضاً أختي مسلمة04 على كلماتك الراقية وتشجيعك الخيّر

تقبلي إحترامي وتقديري أختي الفاضلة
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-04-2008, 10:03 AM   #493
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي سوء الخاتمة - هلاك وحرق

سوء الخاتمة - هلاك وحرق




إحدى الأمهات وهي عجوز كان لها ولد يسافر إلى إحدى بلاد العهر، فينفتحون على معصية الله، وقد نَصحَتْه مراراً فما قبل النصح، وفي آخر مرة وعظتْه فلم يزدجر وسافر إلى هناك. واستأجر مع صاحبه في فندق، والتقيا ببعض الشباب من هنا، فأنسا بهم وقررا السكن معهم في فتدق واحد ليجتمعوا على الزمر واللهو والزنا والخمر.
فقال هذا الشاب: لا مانع إلا أني لن أذهب معكم الليلة فقد واعدت مومسا وخمري عندي .. ولكن في الغد آتيكم.
انطلق زميله الذي كان معه، وفي الغد جاء بعد أن أفاق من سكره ليأتي به ويدله على المكان.. ولما قرب من الفندق وإذا به محاط بأعوان الشرطة.
يسأل: ما الذي حدث؟ أهناك لصوص أو عصابات؟
قالوا: لا ، إن الفندق قد احترق بكامله، فوقف شعر رأسه متأملاً: أين صاحبي، جئنا لنمرح
قالوا له: ألك معرفة هنا؟
قال: نعم .. نعم .. أخذوا يَجْرِدُون وإذا بصاحبه يأخذه كالفحم محترقاً ويسأل، فقالوا: قد مات ومعه امرأة في نفس الليلة.

لا حول لنا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

اللهم أحسن خاتمتنا ويمن كتابنا واغفر زلاتنا وضاعف لنا حسناتنا
يا أرحم الراحمين
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-04-2008, 09:49 AM   #494
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي هل حقـــّاً يا أماه .. حفظتُ كتابَ الله ؟ !!

هل حقـــّاً يا أماه .. حفظتُ كتابَ الله ؟ !!





في إحدى الليالي .. وبعد فراغي من كتابة واجباتـي وترتيب كراساتـي .. أويت إلى فراشي ..
وقبل أن يطرق الكرى الأجفان .. أخذت أقلّب الأفكار .. واستعرض الخواطر فيما قد جرى وصار ..
عندها بدأت مخيلتي تسبح في أغوار الماضي مقتبسةً منه أروع الصور ، وأجمل الذكريات ..
استوقفتني إحداها .. ولعلها كانت من أكثر الصور في ذهني رسوخاً .. وأشدها ثباتاً !!
قبل بضع عشرة سنة .. وتحديداً عندما بلغت السابعة ..

أمسكتِ يا أمي الحبيبة بيدي الصغيرة .. تسابقين الخطى .. يسألك الرائح والغادي .. أين يا أم الأشبال ؟!!
تردين بكلّ فخرٍ وَ اعتزاز : سألحق ابنتي بمدارس تحفيظ القرآن ..
الجميع باستنكار : مالكِ ولهذه المدارس يا أم الأشبال ؟‍!!..
فحصص القرآن فيها كثيرة.. ومناهجها كثيفة.. ارفقـي بالبنية فهي مازالت صغيرة..
كنت تردين بكلّ عزة وإباء .. وصمود وكبرياء : [ على قدر أهل العزم تأتي العزائم ]
أماه .. كنتِ بالفعل جبارة .. قاومتِ المجتمع والأقارب وأهل الحارة ..
لم يثنيكِ عن عزيمتكِ تثبيط مثبط .. ولا تخذيل متخاذل ..
تهافتت الذكريات ..
دلفت بوابة المدرسة متأبطــةً حقيبتي.. كنتِ برفقتي تشدين أزري، وتقيلين عثـرتي..
رمقتني بنظرات كلها حنانٌ وعطف .. ربـتِّ على كتفي بلطف ..
وعدتني بالبقاء .. وأن لا تتركيني وحيدة ...
أدخلتني غرفة الصف، وجلست خارجه .. عيناكِ كانتا تراقبانـي.. وكفاكِ كانتا تدعـوان لي ..
مرّت الأيام والسنون ..
كانت سعادتكِ بـي غامرة.. وفرحتكِ بـي بالغة ..
كلما طرق مسمعي حديث رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم أن حامل القرآن يُـوضع على رأسه يوم القيامة تاج الوقار، ويكسي والديه حلتيـن لا يقوم لهما أهل الدنيا .. فيقولان : بم كسينا ؟!! .. فيقال: بأخذ ولدكما القرآن..
تخيّلت ذاك المشهد .. وسألت الله أن يبلغني إياه..
إنه العز الحقيقي والراحة السرمدية التي تذوب فيها جميع المصاعب، وتتكسر أمامها كلّ التحديات..

أمي الحبيبة.. عندما أردتِ أن أكون متميزة.. أردتِ أن تصنعي مني فتاة صالحة، وداعية ناجحة، ومربية فاضلة..
عندما أردتِ أن أكون متميزة.. اخترتِ لي العيش في ظلال القرآن حيث الأمان والاطمئنان..
أردت أن تحافظي علي كما يُحافظ على الدرّ والياقوت والمرجان..
لكن بقي في ذهني سؤال.. سؤال صال في خاطري وجال..
بعد مضيّ هذه السنوات الطوال .. هل أنا حقاً حفظت القرآن ؟!!
أكان حفظي للقرآن يعني فقط تـجويدي لحروفه، وضبطي لمخارجه ؟!! ..
أكان حفظي للقرآن يعني فقط ترديدي لآياته، وإتقانـي لحركاته وسكـتاته ؟!! ..
أم هناك للحفظ معناً آخر.. أعمّ وأشـمل !!! ..
كما طرحت هذا السؤال ..فأنا من سيتولى الإجابة..
إن حفظي للقرآن يعني لي الكثير.. الكثير..
يعني لي الحفظ بكافة صوره.. فأجوّد حروفه، وأقف عند حدوده.. أردد آياته، وأعمل بأحكامه ..
أن أُعرف به بين الناس عِلماً وعملاً وسلوكاً .. مـظهراً ومـخبراً ..

يؤسفني كثيراً .. عندما أعقد بعض المقارنات بيني وبين بعض الأقران ..ممن لم ينفقن أعمارهن في حفظ سورة من القرآن .. بل قد لا يقرأنه إلا في رمضان .. فأجد الفروق بيننا ليست بالكبيرة !!..
فالاهتمامات متشابهة .. والطموحات متقاربة .. حتى الشكل واحد .. لا فرق يُـذْكر !! ..

أين بصمات كتاب الله على سلوكي ومظهري ؟!! .. لقد قضيت في حفظي لكتاب الله عُـمُراً .. فأين التحصيل ؟!!
أين الثمرة التي تعاهدتها بالسقاية والرعاية يا أمي ؟!! ..


أمـي الحبيبة :
عندما أدخلتني المدرسة قاومتِ كلام الكثيرات.. استسهلتِ الصعب في سبيل التحاق ابنتكِ بركب الحافظات..
هيئتِ لي السبل كي احفظ كتاب الله فأرجوكِ ثم أرجوكِ واصلي معي المسير ..
إن دورك يا أماه لا ينتهي عند بوابة المدرسة .. أو عند انخراطي مع الطالبات في الصف .. لا يا أمي ..
إن متابعتك إياي وخاصّة فيما يتعلق بسلوكياتـي أمر في غاية الأهمية فأنتِ أقرب الناس إليّ ..
قد تشغلك مهام الحياة ومتطلباتها عني .. ولكن تذكري دائماً أنكِ برعايتك إياي لا تبنِيـنَ فرداً بل تصنعينَ أمّـــة ..
قد ينتابني ما ينتاب بنات جنسي من لحظات العناد .. وتقلبات المراهقات فتعاملي معي بحكمة ..
حذريني من الانسياق خلف رغباتـي التي لا حدود لها..فلا تغضّي الطرف عنها، ولا تنساقي خلفها ..
بل اعرضيها معي على الشرع.. على الشرع يا أمي..
اصنعي داخلي ميزاناً حساساً أميّز به الغث من السمين .. أذكي في داخلي روح العزة والكرامة ..
ذكّريني بمن أكون .. ذكريني أنني ابنة عائشة وحفصة وزينب وأم عمارة ..
اشعلي في داخلي الحماس والرغبة في طلب العلم ..
ذكريني دائماً بما يجب عليّ تجاه ديني ومجتمعي وبالأخصّ بنات جنسي..
فأنا الآن في مقام المسئولية .. الكلّ يشير إلىّ بالبنان .. فأنا ابنة القرآن..
واعلمي يا أماه أن تاج الوقار الذي طالما تـمنيتُه ثقيل الميزان .. لن تناله إلا من اتسمت بالوقار وكان خُلُقها القرآن ..
التميز مطلب عظيم .. تتمناه كلّ أم لابنتها .. ولا أشك لحظة يا أماه أنك تطلبينه لي ..
فاجعليه تميزاً في الـحياة وفي الممات !! .. في الدنيا والآخرة !! ..
ودائماً اسألي الله لي الثبات.. وألّحي عليه بالدعاء أن يجعلني ممن يَصدق قوله فعله.. أنه سميعٌ مجيب الدعوات..
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-04-2008, 10:31 AM   #495
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي (قصة واقعية للعبرة)

(قصة واقعية للعبرة)



-------------------------------


أنا جبت لكم قصة للعبرة

قصة فتاة سعودية في أحد الأفراح

كان هناك عرس في أحد قصور الافراح خلال السنة الماضية والقصة حقيقية
القصة مروية على لسان فتاه

فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الاغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها ((كاسيات عاريات)) والعياذ بالله .....

وقد أستمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس .
فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة ... فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟

فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش وتفيق فزادوا صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها
مـيـتــة !!!!!!
فاسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد
يا للهول ........

انكشــفت الجـــثــة
حيث لم تثبت عليها العبي اللتي غُطت بها، تتطاير العبي كلما حاولوا تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا ......... وفي هذا الاثناء ارسل بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة

وأخذوا يحاولون أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف .

فحضر زوجها مسرعاً وحاول تغطية عرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الاخر ويمسك الاخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن .
والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل

وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى ...... فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها عن هذا الامر؟ وما العمل في ذلك؟؟؟ فقال لهم : تدفن كما هي ..........

فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا ........ والعياذ بالله .

فدفنت على حالها كما كانت أثناء رقصها شبه عارية أمام الكاميرات التي سوف يراقبها الناس عليها كلما جاءت مناسبه ما ............. دفنت عارية .. فسبحان الله.


ياااااااااااااااااااااااااااااالله
ارزقنا حسن الخاتمه
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-05-2008, 11:58 AM   #496
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي حياتنا في هذه القصة

حياتنا في هذه القصة




في يوم من الأيام
كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده
وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله
من أنت"؟
قال

أنا المال
فسأل الرجل زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا
نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم المال
وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر
فسأله الأب : من أنت؟
فقال

إنا السلطة والمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد
نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء
وان نمتلك اى شيء نريده
فركب معهم السلطة والمنصب
وسارت السيارة تكمل رحلتها
وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا
حتى قابلوا شخصا
فسأله الأب
من أنت ؟
قال

إنا الدين
فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد
ليس هذا وقته
نحن نريد الدنيا ومتاعها
والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا
وسنتعب في الالتزام بتعاليمه
وحلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام
و و و وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها
وفجأة وجدوا على الطريق
نقطة تفتيش
وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب
انتهت الرحلة بالنسبة لك
وعليك إن تنزل وتذهب معى
فوجم الاب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل
أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟
فقال الأب
لا
لقد تركته على بعد مسافة قليلة
فدعنى أرجع وآتى به
فقال له الرجل
انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الاب
ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة
والاولاد
و..و..و..و
فقال له الرجل
انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا
وستترك كل هذا
وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق
فسأله الاب
من انت ؟
قال الرجل
انا الموت
الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الاب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
قال تعالى
قل إن كان آبآؤكم وأبنآؤكم واخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدى القوم الفاسقين
وقال الله تعالى
كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور

يقول الله عز وجل في سورة الحديد:

اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ

كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا


وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ 20


والله يدعونا إلى العمل للأخرة

سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ


أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ 21
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2008, 09:57 AM   #497
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

قضيّة بين أخوين في المحكمة / تعال شوف القضية المختلف عليها




نقرا كثيرا ونسمع عن قصص مؤسفة تتحدث عن العقوق الذي يسود العلاقات العائلية في بعض الاسر, وتنتج عنه تصرفات مشينة تثير الغضب قضايا وصراعات عائلية تصل الى المحاكم وتاخذ طابعا حادأ في
الصراع بين أفراد بعض الاسر في قضايا الارث وتنتج عنها قطيعة في الرحم التى أمرالله بها ان توصل, وانقطاع في التوصل ويتجاهل الجميع في سلوكهم مانصت عليه تعاليم الشريعة السمحة من حث على صلة الرحم واعتبارها مطلبا شرعيا يفترض أن يؤديه كل مسلم



وقد شدني موضوع نشرفي صحيفة الرياض ورد في مقدمته صراع حاد بين أخوين يناقش حاجة أحد المواطنين واسمه حيزان الى المساعدة المادية ولن أتحدث عن هذا الجانب ذلك أن موضوعي يختلف, ما ساتحدث عنه هو بكاء حيزان,

حيزان رجل مسن من الاسياح ( قرية تبعد عن بريدة 90كم ) بكى في المحكمة حتى ابتلت لحيته, فماالذي ابكاه؟ هل هو عقوق أبنائه أم خسارته في قضية أرض متنازع عليها, أم هي زوجة رفعت عليه قضية خلع؟



في الواقع ليس هذا ولا ذاك, ماأبكى حيزان هو
خسارته قضية غريبة من نوعها, فقد خسر القضية أمام أخية, لرعاية أمة العجوز التى لا تملك سوى خاتم من نحاس

فقد كانت العجوز في رعاية ابنها الأكبر حيزان,الذي يعيش وحيدأ, وعندما تقدمت به السن جاء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ والدته لتعيش مع أسرته,لكن حيزان رفض محتجا بقدرته على رعيتها, وكان أن وصل بهما النزاع الى المحكمة ليحكم القاضى بينهما, لكن الخلاف أحتدم وتكررت الجلسات وكلا الأخوين مصر على أحقيته برعاية والدته,

وعندها طلب القاضي حضور العجوز لسؤالها, فأحضرها
الأخوان يتناوبان حملها في كرتون فقد كان وزنها20 كيلوجرام فقط



وبسؤالها عمن تفضل العيش معه, قالت وهي مدركة لما تقول:



هذا عينى مشيرة الى حيزان وهذا عينى الأخرى مشيرة الى أخيه, وعندها أضطر القاضى أن يحكم بما يراه مناسبأ,

وهو أن تعيش مع أسرة ألاخ ألاصغر فهم ألاقدر على رعايتها, وهذا ما أبكى حيزان ما أغلى الدموع التى سكبها حيزان, دموع الحسرة على عدم قدرته على رعاية والدته بعد أن أصبح شيخأ مسنأ, وما أكبر حظ الأم لهذا التنافس

ليتني أعلم كيف ربت ولديها للوصول لمرحلة التنافس فى المحاكم على رعايتها, هو درس نادر في البر
في زمن شح فية البر
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-05-2008, 11:53 AM   #498
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي ثلاثة أسئلة حيرت العالم

ثلاثة أسئلة حيرت العالم



------------------

كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن
ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على
أسئلته الثلاثه, ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهما الحوار
التالي:

الغلام: من انت ؟ وهل تستطيع الاجابه على اسئلتي الثلاث؟

المعلم: انا عبد من عباد الله .. وسأجيب على اسئلتك باذن الله

الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعوا
الاجابه على اسئلتي!
المعلم: ساحاول جهدي..وبعون من الله

الغلام: لدي 3 أسئله : 1 - هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني
شكله؟ 2 - ماهو القضاء والقدر؟ 3 - اذا كان الشيطان مخلوقا من
نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه ؟

صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه

فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟

اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه على أسئلتك الثلاث..

الغلام: ولكني لم أفهم شيئا

المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟

الغلام: بالطبع اشعر بالالم

المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟

الغلام: نعم

المعلم: ارني شكله؟

الغلام: لا أستطيع

المعلم: هذا هو جوابي الاول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع
رؤيته

ثم اضاف: هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك ؟

الغلام: لا

المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم ؟

الغلام: لا

المعلم: هذا هو القضاء والقدر

ثم اضاف: يدي التي صفعتك بها,مما خلقت ؟

الغلام: من طين

المعلم: وماذا عن وجهك ؟

الغلام: من طين

المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟

الغلام: اشعر بالالم

المعلم: تماما..فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار..ولكن اذا شاء الله
فستكون النار مكانا اليما للشيطان
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 14-05-2008, 10:32 AM   #499
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي أسقف أمريكي شاذ يتزوج من زميله '' تلبية لطلب الرب''

أسقف أمريكي شاذ يتزوج من زميله '' تلبية لطلب الرب''



أعلن الأسقف الأمريكي جين روبنسون الشاذ جنسياً أنه مصمم على الزواج من شريكه الشاذ، مدنياً وفق القوانين الوضعية المحلية التي تسمح للشاذين جنسياً بتكوين أسرة في الولايات المتحدة الأمريكية.

وكان روبنسون، قد انتخب رئيسا لأساقفة الكنيسة الانجليكية في ولاية "نيو هامبشير" الأمريكية عام 2003 ، على الرغم من الجدل الشديد حوله كونه من الشواذ

وجاءت تصريحات روبنسون وسط تصاعد تهديدات له بالقتل صدرت من أقلية من النصارى بقيت على رفضها للشذوذ الذي اخترق واكتسح عموم الكنائس في الغرب كله.

ونقلت شبكة "MSNBC" الإخبارية الأمريكية عن الأسقف الشاذ الذي تتبعه كل طائفة الكنائس التبشيرية قوله، إن هذا الاقتران المدني بشريكه في الشذوذ إنما هو "تلبية لمطلب الرب" حسب زعمه.

جدير بالذكر أن هذا الأسقف الأمريكي ما زال يرتدي قميصاً مضاداً لطلقات الرصاص منذ أن دخل تاريخ العمل التنصيري لكونه أول أسقف يتباهى علنيا بشذوذه، يشغل هذا المنصب الرفيع في سلك الكهنوت النصراني عام 2003م بعد انتخابات كنسية خولته للحصول على لقب "النصراني الأكثر إثارة للجدل".

وهاهو يثير الجدل مرة أخرى بين النصارى أمام اكتساح الشذوذ للنصرانية من كل الأبواب خاصة بعد تأكيده على أنه مستعد للموت في سبيل ما يعتقده.

وتعد كنيسة الأسقف الامتداد الأمريكي لكنيسة انجلترا الرسمية من طائفة الانجليكان التي واجهت أواخر العام الماضي انشقاقاً تاريخياً حاداً مزقها إلى ثلاث طوائف بسبب موضوع "ترسيم" الكهنة الشاذين وموقف الكنيسة الأم المتسامح من الشذوذ كلياً.

الحمد لله على نعمة الإسلام ...
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-05-2008, 09:59 PM   #500
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

أخي الفاضل النسري (أباعمر) حفظك الله ورعاك

أسأل الله أن يجعل كل ما تقدمه لنا في هذه الخيام من منافع كثيرة في ميزان حسناتك يوم تلقاه،،

كل التحية والمودة والتقدير
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .