ا لإ خـــلا ص
[
B]ا لكاتب: السيد: ا لطاهر/ حفيفة / الجزائر[/b]
[FRAME="2 60"]مَا قـَـدَ رْ نَا الله قـَـدْرُهُ الوَافِي (=) لله مَا أخْـلـَصْنَا إخْلا صًا صَافـــِي
للعبادة خـُـلِــقـْنَا فـَفـَعَـلـْــنَا مَا يُـنَافِي (=) أبْحَرنَا فِي دُ نْيَا المَالِ وَ الجَـمَالِ الهـَــفْــهَا فِ
أغـْـوَانَا الشيطانُ عَــدُُُُُوُنَا الخَافِي (=) فـَرُحْنَا فِي المَعَاصِي نَغْرَفُ إغْتِرَا فٍ
أيَا نَــفْــسِي ألا تـَخْـجَـلِي ألا تـَخَافِي (=) عَذَابًا يَأكـُـلُ الرُوحَ وَ الأطرَا فِ
أيَا مَنْ نَــسِيَ الله لِرَبـِهِ مُجَا فٍ (=) عُــدْ تـَائِبًا قـَبْـلَ حَمْـلـُـكَ عَـلىَ الأكـْتـَا فِ
مَا لـَـكَ مُــسْتـَـهْــزِءًا دَائِمُ الإسْتِخْــفـَا فِ (=) بالله رَبُنَا كَامِلُ الأوْصَا فِ
لاهِيًا سَاهِــيًا لِوَقـْتِـكَ فِي إسْرَا فٍ (=) ألا تـَـوْ بَة خـَالِصَة ٌ دَعْكَ مِنَ الإنْحِرَا ف
رحيلك عنها فجأة عاريا حافي (=)ِ المَـسْكـَنُ قـَبْرًا مَعَ الدُودِ الزَحَا فِ
تـَارِكًا بَنُـوكَ وَ زَوْجُكَ الفِرَاشُ الدَافِي (=) تـَـلـْـقىَ ظـَلامًا فـَوَحْـشة ً آخِر المَطَا فِ
المُؤمِنُ يَـثـْـبُتُ عِنْـدَهُ الجَوَابُ الشَافِي (=) لِسُؤَالِ المَلكَيْنِ عِنْدَهُ رَدًا كـَــا فٍ
ثِـمَارُ الجَنـَةِ دَانِيَة ٌسَهْـلـَة ُ القِـطـَا ف (=) للمؤمنين دَائِمٌ نَعِيمُهَا مَا لـَهُ مِنْ إيقـَا فٍ[/FRAME]