العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-02-2010, 01:55 PM   #1
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي ماذا يجري في السويد ..الجزء الاول

ملاحظة
استعنت بشهادات من مقالات سابقة لي للاهمية
مع اقتراب موعد الانتخابات في العراق تجري حملة اعتقالات ومداهمات واعتداءات على الاعراض والاموال في ديالى تنفذها قوات فيلق بدر الايراني تحت ستار الجيش العراق حصان طروادة الجديد والقوات الامريكية وبقية حلفائها في ديالى ما الغرض منها هل هو اجبار العرب السنة على تغيير قناعاتهم الانتخابية او اللحاق بقافلة ملايين المهجرين من العراق هل يفسر ذلك قول المفتش العام لما يسمى وزراة الصحة العراقية ... لِيكفّ ابوجهل الهاشمي وابو سفيان المطلك ويزيد العاني ايديهم عن دمائنا هل هذا كلام طبيب مثقف ايراني استوطن في العراق ماذا يقول الانسان الايراني العادي المستوطن في العراق ومن خدعته شعارات الايرانيون الذين تدفقوا للعراق منذ 2003 من يكف يده عن دماء من
قتل نوري مالك وجماعته الايرانية اكثر من مليون ومئة وخمسين الف مسلم في العراق بمساعدة الاكراد الاتراك والتتر البرزانيين وقاموا بتهجير اكثر من خمسة ملايين مسلم والاف الاسرى في سجونهم منذ2003 واطفال اؤلئك الاسرى وبقية عوائلهم يعانون من الفقر والجوع حتى الان لكن مفوضية لص مصرف البتراء الايراني احمد الجلبي لم تخرج احد من هؤلاء السفاحين من الانتخابات بل اخرجت الابرياء الذين لم يرتكبوا جرما في حياتهم بدلالة السماح لجميع السفاحين بدخول العملية السياسية منذ 2003 وحتى الان وامريكا تتفرج وتدعي الحياد بل وتشارك في العمليات الاجرامية كما يجري الان في ديالى هي تتدخل لصالح البرزانيين التتر كما حصل في قضية اعادة العمل في المادة 140 المنتهية الصلاحية منذ 2007بالضغط الامريكي لانها من صالح التتر البرزانيين حلفاء امريكا فاي عدل واي ديموقراطية يتشدق بها الامريكان لسانا وينبذونها فعلا
يمنحون الان جوازات سفر للعراقيين باعداد كبيرة تتجاوز خمس عشرة الف جواز يوميا مع اقتراب الانتخابات بعد ان كان الحصول على الجواز اغرب من الخيال لماذا لاقتراب الانتخابات وحاجتهم لاعطاء الايرنيين واكراد تركيا وايران مئات الاف الجوازات المزورة لتزوير الانتخابات القادمة خاصة اكراد تركيا وايران الذين يتدفقون الان باعداد هائلة الى استوكهولهم للحصول على جواز مزور من السفير الكردي في السويد مع طبع ملايين البطاقات الانتخابية الزائدة عن حاجة نفوس العراق في الانتخابات القادمة
استغل التتر البرزانيين خط اربيل استوكهولم لنقل اعداد كبيرة من اكراد تركيا وايران الى العراق لتزوير الانتخابات السابقة بجوازت سفر مزورة منحهم اياها السفير الكردي في استوكهولم السويد والتي يحاولون الان تكرارها وحين حاولت السويد منعهم من ذ1لك وضعوا امام كاميرات لاجئين عراقيين قي السويد وادعوا ان السويد تضطهدهم وتمنعم من البقاء في السويد لتمرير المخطط الاصلي والتمويه عن الجريمة الحقيقية التي يحاولون تنفيذها كما حصل في الانتخابات السابقة كذلك يفعل الايرانيون وسط وجنوب العراق من خلال مطار النجف طهران وهذا يفسر بعص اسباب انشاء الخطين الجويين اعلاه
مايجري محاولة للهروب من واقع اليم لااكثر محاولة لرفض مجموعة حقائق لامفر منها
فلاحياد ولاتوافق بين الحق وبين الباطل هنالك ما يمهد للباطل ويقود اليه
المسؤول الرئيس عن هيئة المساءلة والعدالة التي تراجع ملفات المرشحين للانتخابات القادمة في العراق احمد الجلبي لص عالمي سبق ان سرق بنك البترا الاردني والمفرضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق اعضاؤها امّا اكراد عملاء للدولة الكردية التي انشاها الامريكان شمال العراق واغلبهم من اكراد تركيا واما ايرانيون من ابناء زواج المتعة الذين لم يروا أباً طيلة حياتهم وكانوا يتسولون في الشوارع ويرغبون في الانتقام من البشرية باي شكل بحكم معاناهم الناتجة من الاسلوب الخاطئ الذي تسبب بانجابهم وتكوين شخصيتهم العدوانية لابد للشخصية العدوانية من ثار من البشرية قائم على الاستناد لطرف يؤيد تحقيق الغرض وطرف اخر ضحية يبثون فيه سمومهم اصبحوا يتحكمون في رقاب الشعب العراقي ومكّنوا امريكا وحلفاءها من قتل وتشريد اكثر من ستة ملايين مسلم بالتلاعب بالانتخابات الماضية تلاعبا مكن حلفاء امريكا من انشاء الجيشين الكردي والايراني في العراق وترك السنة بلا جيش كما حصل في فلسطين حين كونت امريكا الجيش الصهيوني وتركت الفلسطينيين بلا جيش1948 للاغراض الشريرة الصهيونية التالية لذلك كما جرى ويجري في العراق منذ 2003 في غياب التوازن الامني بين الاطراف الرئيسية في بلد في مثل ظروف العراق لاسلام ولاحق وهذا ماتريده امريكا بغض النظر عن الاكاذيب المرحلية التي تتعلق بمرحلة ما لتجهيز حلف الناتو بخداع العرب و ما شابه
قال احد كبار مسؤولي حزب الدعوة العراقي 7/2/2010
سنجتث البعثيين من جميع الوظائف الحكومية في بغداد ونامل ان يتم تنفيذ ذلك في بقية المدن العراقية من يقصد بالبعثيين علما انهم قتلوا اغلب البعثيين الحقيقيين في العراق و اجبروا البقية على الهجرة كذلك اسقطوا صفة البعثي عن جميع العرقيين من غير العرب السنة ولم يبق سوى العرب السنة ليتهموم بالانتماء للبعث لتصفيتهم وقطع ارزاقهم كما اتضح من قرارات هيئة المساءلة والعدالة الاخيرة التي اجتثت كل سني يمكن ان يؤثر على مخطط ابادة السنة في العراق مخطط تعميم ديموقراطية بول بوت في الشرق الاوسط اذ ا اخذنا بنظر الحسبان قول احد اعضاء مجلس النجف 1/2010 ...على البعثيين ان يغادروا النجف خلال ثمان واربعين ساعة كذلك مخطط ابادة وقتل المسيحيين لاتهام العرب في الموصل بذلك كحجة لترحيل عرب الشمال والوسط مخطط التجاوز على السلطة القضائية لهيئة التمييز واجبارها على تغيير قراراتها بشان الممنوعين من المشاركة في الانتخابات نعم جريمة كبرى بالتجاوز على السلطة القضائية من قبل سلطات تنفيذية تتضح لنا اكذوبة اميركا الكبرى بشان الديموقراطية تتضح لنا معالم الجريمة الكبرى يتضح لنا بدء الحملة الشاملة الجديدة لابادة العرب السنة في العراق خاصة ان اكاذيب امريكا بشان مساندة الحق والقيم والقانون في العراق اتضح بانها لعبة لتاخير صدور القرار لحين يقتنع العرب بوهم مفاده ان امريكا غيرت سياستها فيمولوا حلف الناتو في افغانستان لذبح مدنييه بحجة الهجوم على القاعدة ثم يقول الامريكان لامجال لدينا لمساندة الحق امام المظاهرات واصرار من يسميهم الامريكان الشعب العراقي ملايين الايرانيين واكراد تركيا الذين اكتسبوا الجنسية العراقية منذ 2003 اصرارهم على تمرير التجاوز على الديموقراطية المهم ان تستمركذبة الديموقراطية ياخذون منها ما يشتهون وينبذون ما لايتناسب مع مخططاتهم الصهيونية كما بريدها السفاحون لاكما هي الديموقراطية الحقيقية ثم يقول الامريكان لاقدرة لنا على تجاوز رغبة الشعب العراقي اي كما قالوا 2007 بعد بيان كذب بوش بشان ادعاء تصديه لجرائم نوري وجماعته ثم يعملون على طمر تلك الجرائم وغسل ستارها بوسائل وذرائع شتى منها ان
يرتكب الايرانيون واكراد تركيا المستوطنون في العراق جرائم كبرة وتجاوز على القانون وعلى دستورهم ذاته حين لايتناسب مع مصالحهم ثم يفتعلون قضايا ثانوية او امور مخادعة يدعون فيها الحرص على العدالة لتمرير احتيالهم كما في طلب بهاء الاعرجي شمول احد ممن مرروا الدستور وقسموا العراق بمشروع تقسيم العراق الى اقاليم الذي يقترب تاريخ تنفيذه شيئا فشيئا ذلك الشخص الذي عمل على تقسيم الموصل ومنح اجزاء منها للدولة الكردية تحالف معها ويدعي انه من العرب السنة منذ ان دخل العراق ضمن لعبة تبادل الادوار لخلط الاوراق بحيث يظهر انه مدافع عن العرب السنة وانه منهم ليلدغهم لدغة قاتلة كلما اعتدوا عليه كما فعل حين اعترض على قانون الانتخابات ليمنح ثلاث مقاعد اضافية للدولة الكردية من مقاعد نينوى كما فعل قرضاي في افغانستان مدعيا انه بشتوني وهو يحما الجنسية الامريكية
نعم طلب بهاء الاعرجي شمول ذلك الشخص بالاجتثاث 7/2/2010 ثم رفض علي اللامي ممثل احمد الجلبي في هيئة المساءلة والعدالة ذلك ليظهر وكانه عادل فيغطي جريمته الكبرى جريمة منع الكثيرين من المشاركة في الانتخابات على حساب العدل والديموقراطية والقيم التي يقول عنها اوباما انها قيم الحق والعدل والمساواة المتوفرة في امريكا وتعمل على نشرها في العالم متناسيا جرائمه في باكستان وافغانستان والعراق وغيرها متناسيا انه استولى على اراض واملاك الهنود الحمر وانْ لا حق له في شبر من امريكا ان لم يعد السيادة لاهلها الهنود الحمر ويعوضهم عن قتل ثمان واربعين مليون هندي احمر بلا ذنب سوى انهم انقذوا الامريكان من التيفوئيد والكوليرا بالعلاج الطبيعي حين لم تكن العلاجات الحديثة قد اخترعت بعد ليستولي اؤلئك الامريكان على ارض الهنود الحمر ويبيدواغالبيتهم ويضعوهم في محميات كانهم هم المجرمون المطرودون من اوروبا
فقدت اوربا اغلب مقومات الحياة الحديثة من علماء وايدي عاملة ومؤسسات بعد الحرب العالمية الثانية فكان من المستحيل عودتها للحياة من جديد لولا هجرة الكثير من علماء المسلمين واليد العاملة الاسلامية اليها وبعد ان اعاد المسلمون بناء العديد من دول اوربا عاد الحقد الصليبي ليتصدى لهم في ابشع الاساليب لالشئ سوى لماسبق ان ذكرته في احد اعمالي المنشورة في الحكمة
انتهى الجزء الاول
مازن عبد الجبار ابراهيم
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .