العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 15-09-2018, 08:36 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي أكذوبة الطلوع للقمر والعودة

أكذوبة الطلوع للقمر والعودة
تعرض الشعب الأمريكى وأيضا شعوب الأرض لواحدة من أكبر عمليات النصب فى التاريخ والنصاب هو الناسا التى زعمت عبر عملية نصب كبرى محكمة أن سفنها المأهولة حطت على القمر فى ستينات وسبعينات القرن العشرين الميلادى والأدلة على ذلك:
الدليل الأول إلغاء الناسا لعمليات سفر السفن المأهولة إلى القمر ترى ما السبب ؟إنه كما أعلنت الناس أن لا فائدة من استعمار القمر لأن عناصره هى نفسها عناصر الأرض وأما السبب الحقيقى فإنه هو خوف القائمين عليها من أن يكتشف الناس أن ما شاهدوه على على شاشات التلفاز كان شرائط سينمائية مصورة خصيصا وبتفصيل أكثر إن إذاعة وبث تلك المشاهد من على القمر كان يتطلب وجود قمر صناعى فوق القمر الطبيعى لينقل تلك المشاهد وهو ما لم يحدث
الدليل الثانى إن تلك المسافة الكبيرة بين الأرض والقمر لا يمكن أن تنقل لنا صور بتلك الجودة التى شوهدت لوجود اختلاف حرارى بين كل طبقة وأخرى فى الفضاء مما يؤدى لخلل فى الصور
الدليل الثالث أن الكل يرى القمر على شكل قرص واقف على سيفه وللتفسير أقول ان القمر يشبه العملة المعدنية عندما توقفها على حدها وهذا يعنى أن أى شىء لا يستطيع أن يقف على أحد وجهيها وإلا انزلق ووقع وهكذا فإن لا السفينة أبوللو ولا السيارة القمرية تقدران على المشى على الوجه
والدليل الرابع أن المسافة بين الأرض والقمر ليست معروفة حقيقة فكيف نزلت المركبات على القمر ؟إذا كنا نجهل المسافة كم هى فكيف أنزلنا المركبات على القمر ؟إنهم يزعمون أن قياس المسافة السليم تم بعد وضع الرواد لمرايا على سطح القمر وهذا يعنى وجود خداع لأن اختلاف المسافة عن المسافة الحقيقية يعنى وجود مأزق لا يمكن الخروج منه
والدليل الخامس أن مركبات أرض القمر هى نفسها مركبات الأرض فهكذا زعمت الناسا فكيف يكون ذلك إذا كان القمر يصدر نور من تراكيبه بينما الأرض لا تفعل هذا ؟إن إصدار القمر للنور وعدم إصدار الأرض له يعنى وجود اختلاف فى تركيب واحد إن لم يكن أكثر ،قد يقول البعض وماذا عن عمليات إطلاق المركبات هل كانت خدعة ؟وأجيبكم بأنه كان للتمويه بمعنى أن الإطلاق تم فعلا وبقت المركبات فى الفضاء المدد المعلن عنها ولكن الذى لم يحدث هو نزول الإنسان على القمر وفى أثناء بقاء المركبات كان يتم بث أفلام الخيال العلمى التى شاهدها الكثير من الناس
والدليل السادس علماء الناسا والفلك يزعمون أنه لا يوجد غلاف جوى للقمر أى لا يوجد هواء عليه فكيف رفرف علم الولايات المتحدة فى تلك الرحلات مع عدم وجود هواء؟
والدليل السابع كيف ظهرت ظلال رواد الفضاء على القمر والقمر مظلم والفضاء مظلم فالرحلة تمت فى أول الشهر القمرى يوم خمسة أو ستة ؟
وكيف ظهرت الظلال متعددة للشخص الواحد ومصدر الاضاءة واحد سواء كان القمر أو الشمس فتعدد الظلال يستلزم وجود مصادر متعددة للإضاءة وهو ما يحدث على الأرض فى الأفلام ؟
والدليل الثامن كيف تم تصوير الرحلة المزعومة على القمر دون وجود مصور ففى الرحلة الأولى تم تصوير أرمسترونج والدرين فمن صورهما إذا لم يكن معهما شخص ثالث أو تم رمى كاميرا أمامها تتحرك وحدها وهو شىء لم يتم اختراعه إلا بعد ذلك بعشرات السنوات ؟
والدليل العاشر هو عدم انتفاخ بذلات الفضاء فى الرحلات انتفاخا كبيرا نتيجة الضغط العالى وانتفاخها قليلا بحيث تحرك الرجال بانسيابية بينما المفترض التحرك بصعوبة بالغة إن لم يكن كما يقال كالمصابين بمرض باركنسون؟
والدليل التاسع حدث فى رحلات أبوللو حسب المراصد العالمية والناسا1485 انفجار شمسى وهو ما يعنى أن البذلات التى كان يرتديها الرواد فى الرحلات لن تحميهم من الاشعاعات القاتلة بسمك رقائق الألومنيوم الأقوى بينما يحتاج الرائد للنجاة من تلك الاشعاعات لحواجز سمكها مترين ؟
والسؤال ولماذا كذبوا ؟
أظن أن السبب هو الهزيمة فى فيتنام فقد أرادوا بهذا صرف الناس عن التفكير فى الهزيمة وشغل الروس بإنفاق أموال كثيرة على مشاريع يعلمون أنها فاشلة
والطلوع للسماء قولة قديمة حاول القدماء تنفيذها فعملوا على اختراق أبوب السماء وكان هذا العمل يهدف لقتل إله موسى(ص)تعالى عن ذلك كما زعم فرعون وفى هذا قال تعالى بسورة غافر :
"وقال فرعون يا هامان ابن لى صرحا لعلى أبلغ الأسباب أسباب السموات فأطلع إلى إله موسى "
وأما الواقع فيقول أن الصرح وهو السلم المبنى من الطين قد أقيم وطلع فرعون عليه ونفذ التمثيلية التى اتفق مع الكهنة عليها كى يخدعوا الناس
الصعود للكواكب ممكن وهو النفاذ من أقطار السموات لقوله بسورة الرحمن :
"فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان "
والسلطان هو أمر الله الممثل فى اختراعات الناس ولكن نتيجة الغزو هى الهلاك لقوله "يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران "
ومن ثم فهو مشروع فاشل يضيع المال والجهد فيما لا نفع فيه وهو تكذيب لحكم الله ومن طلع للقمر لا يمكن أن يعود سليما وإنما ميتا هالكا لأن القمر فى السماء الدنيا مصداق لقوله تعالى بسورة نوح"ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا وجعل القمر فيهن نورا "
ومن ثم ينطبق عليه قانون الإهلاك بسورة الرحمن ؟
وقد أخبرنا الله على لسان الجن بسورة الجن أن من يصعد للسماء يجد حرس شديد هو الشهب الحارقة المكونة من النار والنحاس فى انتظاره إذا حاول اختراق السماء للسماع والمراد بالسماع هو المعرفة وفى هذا قال بسورة الجن:
"وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا "
ومن ثم يجب على الناس الامتناع عن إرسال مركبات مأهولة للسماء لأن مصير من فيها الهلاك وأما إرسال المركبات غير المأهولة فمكلف ولا فائدة منه وينبغى العمل على إطعام وإسكان وعلاج الناس
لقد خلق الله الأرض التى نعيش عليها لنا فقال بسورة الرحمن:
"والأرض وضعها للأنام "وهذا يعنى أن أى شىء أخر لا يصلح لمعيشتنا فوقه لأن الشىء الأخر لم يخلق لذلك من أجل هذا استعمرنا فى الأرض وجعلها مبدأ خلقنا كما جعلها معادنا ومنها نخرج مرة أخرى وفى هذا قال تعالى بسورة طه:
"منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى "ع
إن الصعود للسماء لن يزيدنا معرفة بها لأن من يذهبون سيقولون "إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون "وهذا يعنى أنهم يظنون انفسهم مختلى العقول بسبب ما يشاهدون وفى هذا قال بسورة الحجر:
"ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون "
لقد جعل الله بين السماء والأرض جو يسمى المنطقة البينية أى المكان بين السماء والأرض وهذه المنطقة خلقها الله لنستفيد عن طريق الإختراعات النافعة كالأقمار الصناعية الإتصالية ومن ثم يجب على الإنسان أن يستغل هذه المنطقة ولا يتعداها لغيرها
وقد قال الله للنبى(ص)فى سورة الأنعام :
"وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغى نفقا فى الأرض أو سلما فى السماء فتاتيهم بآية "وهو ما يعنى أن وسيلة الطلوع للسماء هى السلم والسلم يعنى أى وسيلة تنقلك من مكان لمكان أعلى أو لمكان أسفل ولو لاحظنا السلم فى الدار لوجدت انه على شكل انكسارات تتعدد كلما تعددت الدوار وكذا الطلوع للسماء لا يمكن أن يكون رأسيا وإنما السفينة تسير فى خط منكسر كما قال تعالى بسورة المعارج:
"تعرج الملائكة والروح إليه فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة "
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .