الــبــعــض يــفــضــلــهــا بـــــاردة..!!!!

[على رسلك]

وما نيل المطالب بالتمني....ولكن تأخذ الدنيا غلابا




البعض لا يضرب غمار الحياة لتحقيق أهدافه وطموحاته

بل يقبل بالقليل لأنه يريد أن يحصل على كل شئ (بارد مبرد)


والمعنى أنه يريد الحصول على كل شئ من غير تعب ولا كد ولا اجتهاد



فهل يكون لمثل هذه الأماني قيمة إن لم يكن الركوب للوصول إليها صعب




دمتم بخير

[maher]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

وما نيل المطالب بالتمني....ولكن تأخذ الدنيا غلابا
البعض لا يضرب غمار الحياة لتحقيق أهدافه وطموحاته
بل يقبل بالقليل لأنه يريد أن يحصل على كل شئ (بارد مبرد)
والمعنى أنه يريد الحصول على كل شئ من غير تعب ولا كد ولا اجتهاد
فهل يكون لمثل هذه الأماني قيمة إن لم يكن الركوب للوصول إليها صعب
دمتم بخير

السلام عليك أختاه

بإختصار

يقول أبو القاسم الشابي

و من لا يحب صعود الجبال ** يعش أبد الدهر بين الحفر

فمن يريدها باردة، فسيعيش أبد الدهر في الأسفل
لأن لذة نيل البُغى هي بالسعي لذلك
و لذة الفوز تكون بحسب التعب الذي كان وراء ذلك






هدية لرامبو في موضوع على رسلك



إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
فلا بدَّ أن يسجيبَ القدرْ
ولا بد لليل أن ينجلي
ولا بد للقيد أن ينكسر
وفي ليلة ٍ من ليالي الخريفِ
ويدفنها السيّلُ، أنَّى عَبَرْ»
ومن لم يعانقه شوقُ الحياة
تبخَّرَ في جوِّها، واندثر
ْفويلٌ لمن لم تَشقُهُ الحياة ُ
منْ لعنة ِ العَدَمِ المنتصرْ!»
كذلك قالتْ ليَ الكائناتُ
وحدَّثَنِي رُوحُهَا المُستَتِرْ
وَدَمْدَمَتِ الرِّيحُ بين الفِجاجِ
وفوقَ الجبالِ وَتَحْتَ الشَّجرْ:
«إذا ما طَمحْتُ إلى غَاية ٍ
ركبت المنى ، ونسيتُ الحذر
«وجاء الرَّبيعُ، بأنغامِهِ،
ولاكبة اللَّهَب المستعرْ
«وَمَنْ لا يحبُّ صُعُودَ الجبالِ
يَعِشْ أبَدَ الدَّهْرِ بينَ الحُفَرْ»
فَعَجَّتْ بقلبي دماءُ الشَّبابِ
وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ..
«ويفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ، تألّقَ في مهجة ٍ واندَثَرْ»
«ويفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ، تألّقَ في مهجة ٍ واندَثَرْ»

[غــيــث]

فيه بشر يالمباركة مولود وفي فمه ملعقة من ذهب

جاته باردة مبردة ...لا نصب ولا تعب

وفيه من كلّ وعطب ... وكسر الصخر وحمل الحطب


إن قام حظّك باع لك واشترى لك *** وان مال حظك لاشرى لك ولا باع

قالوا : عطني حظّ وقطّني بحر

وقالوا: لكل مجتهد نصيب ... وليس كل مجتهد مصيب

وتبين الصراحة : هذا ليس إعتقادي أو رأيي النهائي ... ولكن لتعقيد الطرح

[الفارس]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

وما نيل المطالب بالتمني....ولكن تأخذ الدنيا غلابا
البعض لا يضرب غمار الحياة لتحقيق أهدافه وطموحاته
بل يقبل بالقليل لأنه يريد أن يحصل على كل شئ (بارد مبرد)
والمعنى أنه يريد الحصول على كل شئ من غير تعب ولا كد ولا اجتهاد
فهل يكون لمثل هذه الأماني قيمة إن لم يكن الركوب للوصول إليها صعب

دمتم بخير

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ((حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتْ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ.))

وكفى...

[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

وما نيل المطالب بالتمني....ولكن تأخذ الدنيا غلابا




البعض لا يضرب غمار الحياة لتحقيق أهدافه وطموحاته

بل يقبل بالقليل لأنه يريد أن يحصل على كل شئ (بارد مبرد)


والمعنى أنه يريد الحصول على كل شئ من غير تعب ولا كد ولا اجتهاد



فهل يكون لمثل هذه الأماني قيمة إن لم يكن الركوب للوصول إليها صعب




دمتم بخير

ودي ولكـن كيـف تحقيـق ودي
عيّا زماني لايجي لي على الكيف

لقيت من وقتـي عنـاد وتحـدي
يمرني عمري مثل عابر الطيـف

يامـا تمنيـت الدقايـق تـهـدي
وياما تمنيت الشتا ينقلـب صيـف

ظلم الليالي مع نصيـب متـردي
تجمعوا واصبحت أنا عندهم ضيف

غديت تايه دمعتـي فـوق خـدي
دمعة يتيـم ملوعتـه الصواديـف

فصلت من خام الشقا ثوب قـدي
كسيت نفسي بالعنـا والتحاسيـف

لقيت من حبيـت عنـي يصـدي
والسالفه طالت وراحت سواليـف

قلبي ومحبوبي مع الوقت ضـدي
يهون قلبي عند صـد المواليـف

يانفس لايـام الجفـاف استعـدي
موتي قهر والا على ضربة السيف

[المتشائل.]

ميل يا غزيل

يا غزيل ميل

لا يا مشرفة لا

مكنش العشم برضو

ايه ده ايه ده


أنا ما أحبها باردة


ئال باردة ئال


لذمتك لو عزو كتب ده

مش كان برضو حدفتوا رده على جراج الحاج بسيوني للخردة

ولا ايه بقا


حسبي الله عليكم

باردة

[The DiamonD Rose]

حلاوة النجاح تكمن في أن نرى ثمر ما زرعته أيدينا و بذلنا له الغالي والنفيس للحصول عليه
و حصولنا على مرادنا بدون أي مجهود يقلل من قيمة ما حصلنا عليه و يقلل من لذة الإنتصار

لا أؤمن بشئ يدعى حظ ..
لكن أؤمن بطاقة أثيرية إيجابية تعكس إيجابيتنا و تردها لنا ..
و تعكس بؤسنا فترد عليه أيضا ..
الحالة النفسية لها دور كبير فيما يحدث لنا ..
فالله سبحانه وتعالى عند حسن ظننا به

عموما الطرق الصحيحة المختصرة لنيل المطالب و المنى تقلل من مدة دوامها لنا
بسبب عدم أعطائنا لها القيمة المناسبة و بالتالي التفريط بها
و غالبا لا تكون صحيحة تلك الطرق

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة maher

السلام عليك أختاه

بإختصار

يقول أبو القاسم الشابي

و من لا يحب صعود الجبال ** يعش أبد الدهر بين الحفر

فمن يريدها باردة، فسيعيش أبد الدهر في الأسفل
لأن لذة نيل البُغى هي بالسعي لذلك
و لذة الفوز تكون بحسب التعب الذي كان وراء ذلك






هدية لرامبو في موضوع على رسلك



إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
فلا بدَّ أن يسجيبَ القدرْ
ولا بد لليل أن ينجلي
ولا بد للقيد أن ينكسر
وفي ليلة ٍ من ليالي الخريفِ
ويدفنها السيّلُ، أنَّى عَبَرْ»
ومن لم يعانقه شوقُ الحياة
تبخَّرَ في جوِّها، واندثر
ْفويلٌ لمن لم تَشقُهُ الحياة ُ
منْ لعنة ِ العَدَمِ المنتصرْ!»
كذلك قالتْ ليَ الكائناتُ
وحدَّثَنِي رُوحُهَا المُستَتِرْ
وَدَمْدَمَتِ الرِّيحُ بين الفِجاجِ
وفوقَ الجبالِ وَتَحْتَ الشَّجرْ:
«إذا ما طَمحْتُ إلى غَاية ٍ
ركبت المنى ، ونسيتُ الحذر
«وجاء الرَّبيعُ، بأنغامِهِ،
ولاكبة اللَّهَب المستعرْ
«وَمَنْ لا يحبُّ صُعُودَ الجبالِ
يَعِشْ أبَدَ الدَّهْرِ بينَ الحُفَرْ»
فَعَجَّتْ بقلبي دماءُ الشَّبابِ
وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ..
«ويفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ، تألّقَ في مهجة ٍ واندَثَرْ»
«ويفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ، تألّقَ في مهجة ٍ واندَثَرْ»

صدقت أخي ماهر ...


تذكرت قصة قديمة


شاب كان يأخذ مصرفة من والده فمنعه عنه والده وطلب منه العمل

وأين يعطيه دينارا منه

فكان الولد يأخذ من والدته ويعطي والده دينار زعاما أنه من عمله وكده

فكان الوالد رمي بالدينار في البحر ولم يكن الولد يحتج ..

علم الوالد أن والدته تعطيه تلك النقود فمنعها من ذلك وامتنعت

فاضطر الولد للعمل والكد وعندما قبض اجرته ذهب لوالده ليعطيه دينارا

وعندما رفع الوالد الدينار ليقذفه في البحر ..امسل الولد بيد والده

وطلب منه ألا يفعل ..فتبسم الأب وعلم أن هذا المال من كسب يده

فالإنسان يعطي قيمة أكبر لما يحصل عليه بجد وكد وتعب




شكرا لك ولرينبو

[مسواط]

اهلا على رسلك

هذا الامر كان ممكن

عندما كانت الفرص متساويه

الان لاتكافؤ بالفرص ابدا

حاول الكثير من الشباب

ان ياكلوها والعه فاقترضوا

من البنوك وخاضوا غمار الاسهم

واين هم الان!! انهم بالسجون

ومن يحاول من جديد يضرب

بشده على راسه

لك ارق تحيه

[محى الدين]

روى ان أحد الملوك خرج مع أبنه فى رحلة للصيد
و بينما هم يصطادون شاهدوا أسدا يهاجم فريسة و بعد ان نال منها
جاء ذئب فأكل ما تبقى من صيد الأسد
فقال الابن لابيه يا أبت هذا الذئب لم يتعب و يجهد نفسه و آتاه رزقه من غير كد و لا تعب
فقال له أبوه كلمة تقطر حكمة :
" يا بنى كن أسدا تأكل من بقاياك الذئاب
و لا تكن ذئبا يأكل من بقايا الاسود
و هنيئا لاصحاب المعالى فى كل أمرهم