العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 14-08-2008, 01:40 PM   #1
أميرة الثقافة
كبـــ أنثـى ـــرياء
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,126
إفتراضي بنات الرياض !!



بروح شابة في مطلع العشرينات جلست رجاء الصانع خلف مقود روايتها «بنات الرياض» وأدارت شريط عبد المجيد عبد الله وهو يغني «يا بنات الرياض، يا جوهرات العمايم، ارحموا ذا القتيل اللي على الباب نايم»، وصرت دواليب سيارتها، وهي تنطلق في مطلع الرواية الأول، كما يقود الشباب الصغار عادة سياراتهم.

بهذا المطلع «التفحيطي» السريع أقلعت بنا رجاء الصانع، خريجة طب الأسنان حديثا، في قصة أربع شابات صغيرات يمثلن شريحة لا تعاني من أخوة يشددن شعر اخواتهن عند القبض عليهن متلبسات بمكالمة شاب، ولا نواح الزوجات المستمر، لأن واقع النساء الأربع الصغيرات لم يعد هو عصر الأسلاك الممدودة سريعة الكشف، ولا عصر «وضحى وبن عجلان» و«رأس غليص»، بل عصر الفضاء، وأقمارهن أقمار صناعية، لا تستطيع الحد من تحليق عقولهن وأرواحهن بحثا عن ذات بعيدة الكشف، بعضهن يبحث عنها بالعقل وبعضهن بالقلب وبعضهن بالاثنين معا.

على باب كل فصل تضع رجاء حكمتها، آيات قرآنية وأحاديث نبوية وأقوال مشاهير الكتاب والسياسيين، وبعض أبيات لنزار قباني الغارقة في الحب اللذيذ إلى أغاني نوال الكويتية، فرجاء تصطاد الحكمة الملقاة على قارعة الكلام، وتبحث عن ضالة المؤمن تلتقطها أينما وجدتها.


تطير رجاء الصانع، مثل فراشة حرة قادرة على مجابهة المعنى والضوء الصناعي. درعها الوقائي أنها تكتب على طريقة الفضائيات الفضائحية التي صارت تعتمد برامج الواقع كبقرة حلوب تدر عليها حليب الأرباح. تذكر الرواية منذ البداية وفي النهاية أنها قررت أن تكتب بسيناريو برنامجها الخاص «سيرة وانفضحت».



والآن ....


ما الفرق بين هذه الرواية ورواية بـنــات ايــــران الكاتبه ناهيد رشلان



مجرد سؤال بسيط ....
__________________
.
أميرة الثقافة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-08-2008, 12:38 AM   #2
على رسلك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: في كنف ذاتي
المشاركات: 9,019
إفتراضي



لا اعرف رواية بنات ايران

لأقارنهما



رجاء لم تكتب الواقع ، بل استغلت الشاذ لتصعد على اكتافه
__________________






شكرا أيها الـ...غـيـث
على رسلك غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-08-2008, 02:16 AM   #3
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


لم اسمع او اقرأ عن قصة بنات ايران ولا كاتبتها..



اما بالنسبة للكاتبه الثانية
فهي جعلت من العنوان سلماً سهلاً لتصل من خلاله للشهرة المؤقته..
واما المضمون فأقول " كل وعاء بما فيه ينضح " ..

__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-08-2008, 02:50 AM   #4
الحنين
مشرفة خيمة الصور
 
الصورة الرمزية لـ الحنين
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
المشاركات: 3,764
إفتراضي

أنا أيضـا لم أقرأ رواية بنات إيران

أما الثانيـة ..
فأجمل مافي الرواية هو العنـوان والأسلوب القصصي للكاتبة ..
لكنها للأسف لم تلامس جدران الواقع ..
والضجة الإعلامية كانت بسبب ( بنـات الرياض ) ودعم الكتّاب المشاهير لتلك الصفحات..

__________________
الحنين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-08-2008, 10:57 PM   #5
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أميرة الثقافة



على باب كل فصل تضع رجاء حكمتها، آيات قرآنية وأحاديث نبوية وأقوال مشاهير الكتاب والسياسيين، وبعض أبيات لنزار قباني الغارقة في الحب اللذيذ إلى أغاني نوال الكويتية، فرجاء تصطاد الحكمة الملقاة على قارعة الكلام، وتبحث عن ضالة المؤمن تلتقطها أينما وجدتها.


فى الحقيقة يحسب لها أنها استطاعت ان تدخل اشعار نزار
بعد ان كانت فى درجة الخمر محرمة تحريما قطعيا
و من يقولها فهو فاسق حلال الدم
أما ان تقولى :

إقتباس:
فرجاء تصطاد الحكمة الملقاة على قارعة الكلام، وتبحث عن ضالة المؤمن تلتقطها أينما وجدتها.
فهل الحكمة فى اغانى نوال الكويتية واشعار نزار المتعرية!!!

مشكلتنا كعرب اننا نعتقد ان الشاذ هو الملفت للنظر
لم أقرأ الراوية و لكن من خلال مقدمتك عنها استطعت ان استشف افكارها
فكيف يستقيم كلمات القرآن و اقوال الحديث الشريف
مع اشعار نزار واغانى نوال الكويتية ؟؟
ساقول لك :
المؤلفة ارادت ان ترضى شريحة من الدينين
بينما هى تريد ان تقنع شريحة من الثائرين على اوضاع المرأة
فجاءت بالآيات لتسكت من يتهمها بالخروج عن النص
وجاءت بنوال ونزار لترضى نفسها و حبها فى الظهور
و رغبتها فى الشرود بعيدا
و فى النهاية فردى على مقدمتك و ليس على الرواية
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-08-2008, 03:38 AM   #6
المخملية
العضوة المميزة للربع الثالث من العام 2008م
 
الصورة الرمزية لـ المخملية
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
الإقامة: حيث العزة تكون
المشاركات: 406
إفتراضي

أما أنا ياسيدتي حاليا أقرئها ،،، رواية بنات ايران ،،،

وعندما أنتهى من قرأتها ،،، لكل حادث حديث بعدها،،،

ولي عودة بعدها للتعقيب ،،،، شكرا لكِ،،،
المخملية غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-08-2008, 08:08 PM   #7
قلب الأسد1425
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
المشاركات: 156
إفتراضي

أتبعة هذه الكاتبه أسلوبا رخيصا وهو خالف تعرف فخالفة أخلاقيات مجتمعها الذي تعيش فيه بقتباسها لنموذج شاذ من الفتيات وتعميم صورة هذا النموذج على مجتمع بأكمله صبغته الاصليه هي المحافظه وليس الانحلاال الذي صورته الكاتبه وطبعا لقيت ترويج كبير من الصحافه الصفراء التي تغرد خارج السرب حيث وجدت في هذه الروايه نموذجا يخدم توجهاتها الانحلاليه .
لا استطيع الا ان اقول انها زوبعه في فنجال وزالت فلم يرافقها هذا التطبيل والطنطنه الا لعلمهم بصعوبة ولا دة مثل هذه الروايات الخديجه داخل مجتمع محافظ متمسك بدينه وتقاليده فكان لا بد من استخدام الترويج كعملية قيصريه لخروج هذه الروايه للناس وتزيينها ليتقبلوها.
قلب الأسد1425 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-08-2008, 11:39 PM   #8
سميرتش
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4
Red face بنات الغيوان

تحية اخوية.نحن في المغرب لدينا فرقة موسيقية -بنات الغيوان-واخشى ما اخشى ان تكون بنات ايران وبنات الرياض كبنات الغيوان موسيقى الري الصاخبة ندعو الله لهن ونحن على مشارف شهر الدعاء والاستغفار بالهداية الى الطريق السوي وايانا.
سميرتش غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-08-2008, 05:02 PM   #9
سيدي حرازم يطرونس
المشرف العام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: SDF
المشاركات: 1,056
إفتراضي

نعرف بنات الرياض وقد اشتهرت كثيرا حتى عانقت الطبعة السابعة (وهي النسخة التي لدي) وبصراحة لم أجد فيها ما يخل بالأخلاق.. فتلك صورة مجتمعات مخملية في كل البلدان بكل عيوبها وإيجابياتها أيضا.. وأعتقد أن الصادم في الرواية، باعتبار أنها سيرة لعدة صديقات هو تلك العقلية التي تشتكي منها كاتبة blog والذي تحول إلى رواية بقدرة قادر ورغم أنف أبسط شروط العمل الروائي.. تلك العقلية الرجولية الخرقاء والمتزمتة، تحكم الأب، قيود المجتمع، الطلاق بدون سبب، امتهان المرأة وعدم تقديرها في تلك البلاد.. والأمثلة كثيرة بين صفحات "بنات الرياض".
بعيدا عن تقييمها أدبيا وتحميلها أكثر مما تحتمل ما دامت أغلب الإنتاجات العربية أصلا مجرد خربشات وكلام في كلام، وبغض النظر كذلك عن تطبيل الكثيرين لها وأولهم القصيبي صاحب النص التقديمي للعمل فإنني أقول أن الذي جعل المداد يسيل بغزارة والمنتديات جميعها تتحدث عن رجاء وسبب كل هذا وذلك راجع فقط إلى العنوان... والذي توفقت الكاتبة في اختياره الى أبعد درجة.
فذلك الـ blog في ياهوكروبس أسال لعاب شباب ورجال في مجتمع متعطش لكل ما هو نسائي وأنثوي إلى درجة الكبت، ثم إسم بنات، وليس أي بنات، إنهن بنات الرياض، جعل الكل يهرع نحو هذا العمل الذي أخرجته رجاء الصانع ثم كانت الضجة حول الانحلال الاخلاقي المزعوم في بنات الرياض هو أكبر خدمة جليلة يتمناها أي كاتب.
بينما توجد أعمال أخرى فاقتها انحلالا كما يقال، وكتبت بأيدي سعودية أيضا، لكنها لم تجن شيئا، مثل طيف الحلاج في القران المقدس وصبا الحرز في الآخرون والتي تحدثت عن قصة سحاقيات من السعودية.
لا يهم.
يمكن القول أيضا أن المجتمعات الميتة تكون في الغالب بحاجة الى حجارة تترامى عليها حتى تتحرك قليلا.
اليوم قصة البلوثوث.
غدا رواية أو قصة.
وبعده شيعة وسنة.
قيادة المرأة للسيارة.
وهكذا..
مجتمعات راكدة تمارس التفكير كترف، ولذلك فهي في حاجة إلى ما يجعلها تحس.... أنها لا زالت (هنا).
هنيئا رجاء الصالح.
لو كتبت "بنات الرباط" لما بيع لك خمسمائة نسخة.
ولكن كما يقول المثل الفلسطيني :
رزق المهابيل.... عالمجانين.
__________________
"Noble sois de la montaña no lo pongais en olvido"
سيدي حرازم يطرونس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-08-2008, 07:16 PM   #10
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس
نعرف بنات الرياض وقد اشتهرت كثيرا حتى عانقت الطبعة السابعة (وهي النسخة التي لدي) وبصراحة لم أجد فيها ما يخل بالأخلاق.. فتلك صورة مجتمعات مخملية في كل البلدان بكل عيوبها وإيجابياتها أيضا.. وأعتقد أن الصادم في الرواية، باعتبار أنها سيرة لعدة صديقات هو تلك العقلية التي تشتكي منها كاتبة blog والذي تحول إلى رواية بقدرة قادر ورغم أنف أبسط شروط العمل الروائي.. تلك العقلية الرجولية الخرقاء والمتزمتة، تحكم الأب، قيود المجتمع، الطلاق بدون سبب، امتهان المرأة وعدم تقديرها في تلك البلاد.. والأمثلة كثيرة بين صفحات "بنات الرياض".
بعيدا عن تقييمها أدبيا وتحميلها أكثر مما تحتمل ما دامت أغلب الإنتاجات العربية أصلا مجرد خربشات وكلام في كلام، وبغض النظر كذلك عن تطبيل الكثيرين لها وأولهم القصيبي صاحب النص التقديمي للعمل فإنني أقول أن الذي جعل المداد يسيل بغزارة والمنتديات جميعها تتحدث عن رجاء وسبب كل هذا وذلك راجع فقط إلى العنوان... والذي توفقت الكاتبة في اختياره الى أبعد درجة.
فذلك الـ blog في ياهوكروبس أسال لعاب شباب ورجال في مجتمع متعطش لكل ما هو نسائي وأنثوي إلى درجة الكبت، ثم إسم بنات، وليس أي بنات، إنهن بنات الرياض، جعل الكل يهرع نحو هذا العمل الذي أخرجته رجاء الصانع ثم كانت الضجة حول الانحلال الاخلاقي المزعوم في بنات الرياض هو أكبر خدمة جليلة يتمناها أي كاتب.
بينما توجد أعمال أخرى فاقتها انحلالا كما يقال، وكتبت بأيدي سعودية أيضا، لكنها لم تجن شيئا، مثل طيف الحلاج في القران المقدس وصبا الحرز في الآخرون والتي تحدثت عن قصة سحاقيات من السعودية.
لا يهم.
يمكن القول أيضا أن المجتمعات الميتة تكون في الغالب بحاجة الى حجارة تترامى عليها حتى تتحرك قليلا.
اليوم قصة البلوثوث.
غدا رواية أو قصة.
وبعده شيعة وسنة.
قيادة المرأة للسيارة.
وهكذا..
مجتمعات راكدة تمارس التفكير كترف، ولذلك فهي في حاجة إلى ما يجعلها تحس.... أنها لا زالت (هنا).
هنيئا رجاء الصالح.
لو كتبت "بنات الرباط" لما بيع لك خمسمائة نسخة.
ولكن كما يقول المثل الفلسطيني :
رزق المهابيل.... عالمجانين.
لا أحسب ما قلت الا طلقات رصاص من العيار الثقيل
وجهة نظر فريدة وواقعية الى حد كبير
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .