ناديته .. كلمته .. فهمته
معنى المحبة والوفاء
خاصمته
قاطعته
هجرته
عرفته معنى الجفاء
لكنه.......؟؟؟؟؟
لا يزال بناظري
طفل لو يفهمنى
وعند مدخل غرفتي
كتبت على بابي وداع
كنت في الماضي أحبك
كنت لي أحلى ضياع
كنت أزهاري الجميلة
كنت نور الأمسيات
يالله ياروحي .وداع
ضاق صدري
جن عقلي
ماتت أحلى ذكريات
أنا بدونك من أكون؟؟؟
مجرد...... دخونٌ في دخون
أرغمتني على البكاء
أرغمتني على الأنين
حببت في الضياع
أنتحر أو أنتظر
لا يهمني أي قرار
فقد أخترت الأنتحار
أنا لن أركع لأجلك
فقد مللت الإنتظار
أرتميت على الطريق
وقد أغمضت عيني
انتظر أول قطار
لكن ؟؟؟؟؟
أنتهى كل النهار
ومللت الأنتظار
بعدها عرفت أني
قد ضيعت فيها وقتي
فقد كان اليوم عطلة
هل عرفتم الآن حظي
جلست أضحك حزناً
هل قرار الأنتحار؟؟؟؟
يطلب من حظي الكثير
أبصروا حظي يابشر
.هذا حظي والقرار
وأنتهى في النهار
لا انتحار
لا فرار
قد كتب علي الأنتظار
ولكن سأفجر اليوم نفسي
ولن أموت اليوم وحدي
لأني!!!!!
سأقتل معي الأنتظار
وهذي نهايات القرار
مرحبا بالاخ الكريم صاحب القلم
لا تبتئس اخي....فالدنيا تحمل من الاشجان اكثر ما تحمله من مسرات
تضحكك يوما وتبكيك دهرا
اشكر لك لمستك الرقيقة هنا ودمت بود اخي الكريم
كلنا نؤمن بنهاية كل شيء
ولكن هل نؤمن أن جميع نهايات الحب هكذا ؟
لماذا لا يكون لنا نصيب الفرح منها ؟ لماذا الفراق والإنتظار وسهد الليالي ؟
هل نحن من يخلق هذه النهاية أم إنه قدر خـٌلق على كأس الحب وهذه عاقبة من شرب منه ؟