الفراغ .. الثراء .. وقبلها ضعف الوازع الديني
المشكلة أن الاعلام حالياً ساعد في إزدياد هذه الظاهرة .. فبعد أن كانت عيباً .. جاء الاعلام ليضعهم في صور مقبولة ..
كما أن بعض منظمات الأمم المتحدة ساعدت في تمرير قوانين تكفل الحرية لهم وهو المر الذي جعلهم يظهرون على السطح ويعلنون عن أسمائهم وينشرون صورهم
شكرا لك أخي الوافي على طرح هذا الموضوع الجرئ والهام .. وأعتقد أنه وسيلة جيدة في إعلان الاشمئزاز والقرف من هذه النماذج المنحرفة