رقائق رضا الجامعي

[transcendant]

الحب يبلغ رونقه وجماله في أولى خظوات المغامرة حين نبدأ بحب صورة الآخر وهي في حرم الجمال والكمال في أذهاننا ..

حتى إذا اقتربنا بدأت الصخرة تقاوم سيزيف ...

الحب جميل في أوله ومعاناة ورتابة بعد ذلك لأننا نصاب بخيبة لا نصرح بها ونكابر أن الاستمرار أجدى بكثير من البحث مرة أخرى

الخيبة سببها اكتشاف الحقيقة .. و الحقيقة هنا تدل على أننا كنا حالمين ..

لا توجد امرأة مثالية تماما كما لا يوجد رجل مثالي ..

الفرق هو أن الرجل تتكشف بعض من حقيقته .. فلا تكون الصدمة قوية ..

أما المرأة .. فأحيانا كثيرة تكون الصدمة مزلزلة .. و من أراد تلافي الصدمات .. فعليه بإستعمال

شيء بسيط و متوفر .. لا تقوقوا العقل.. لا تقولوا الحكمة .. لا تقولوا حسن معرفة خبايا المجتمع ..

لا تقولوا التواضع و التعقل و التفهم .. إن ما أقصده هو ..





Amortisseur ..
مودتي و يحيا رضا .