العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-02-2013, 02:39 PM   #31
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في الحَرَكَات والأشْكَالِ ِوالهَيْئَات وضُرُوبِ الرّمْيِ والَضّرْب



الفصل الأول (في حَرَكَاتِ أعْضَاءِ الإنْسَانِ مِنْ غَيْرِ تحريكِهِ إِيَّاهَا)




خَفَقَانُ القَلْبِ


نَبْضُ العِرْقِ


اخْتِلاجُ العَيْنِ


ضَرَبَانُ الجُرْحِ


ارْتِعادُ الفَرِيصَةِ


ارْتِعَاشُ اليَدِ


رَمَعَانُ الأنْفِ



الفصل الثاني (في حَرَكَاتٍ سِوَى الحَيَوَانِ)


(عَنْ بَعْضِ أَدَبَاءِ الفَلاَسِفَةِ)




حَرَكَةُ النَّار لَهبٌ


حَرَكَةُ الهَوَاءِ رِيحٌ


حَرَكَةُ المَاءِ موْج


حَرَكَةُ الأرْض زلْزَلَةٌ.




الفصل الثالث (في تَفْصِيلِ حَرَكَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)


(عَنْ بَعْضِ الأئِمَّةِ)




الارْتِكَاضُ حَرَكَةُ الجَنِينِ في البَطْنِ


النَّوْسُ حَرَكَةُ الغُصْنِ بالرِّيحٍِ


التَّدلْدُلً حَرَكَةُ الشّيءِ المُتَدَلِّي


التَّرَجْرُجُ حَرَكَةً الكَفَلِ السَّمِينِ والْفالُوذَجِ الرقِيقِ


النَّسِيمُ حَرَكَةُ الرِّيحِ في لِينٍ وضُعْفٍ


الرَّهْزُ حَرَكَةُ المُبَاضِعِ


النَّوَدَانُ حَركةً اليَهُودِ في مَدَارِسِهِم.




الفصل الرابع (في تَقْسِيمِ الرِّعْدَةِ)




الرِّعْدَةُ للخَائِفِ والمَحْمُوم


والرِّعْشَةُ للشّيْخِِ الكبير والمًدْمِنِ للخَمْرِ


القَفْقَفَةُ لِمَنْ يَجِدُ البَرْدَ الشَّدِيدَ


العَلَزُ للمَرِيضِ والحَرِيصِ عَلَى الشَّيْءِ يُريدُهُ


الزَّمَعُ لِلمَدْهُوشِ والمُخَاطِرِ.




الفصل الخامس (في تَفْصِيلِ تَحْرِيكَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)


(عَنِ الائِمَّةِ)




الإِنْغَاضُ تَحْرِيكُ الرَّأْسِ


الطّرْفُ تَحْرِيكُ الجًفُونِ في النَّظَرِ


التَّزَمْزُمُ تَحْرِيكُ الشَفَّتَيْنِ لِلكَلام


التَّلَمُّظ تَحْرِيكُ اللِّسَانِ والشَّفَتَيْنِ بَعْدَ الأكْلِ كأَنّهُ يَتَتَبَّعُ بِلسَانِهِ ما بَقِيَ بين أَسْنَانِهِ


المَضْمَضَةُ تَحْرِيكُ المَاءِ في الفَمِ


الخَضْخَضَةُ تَحْرِيكُ المَاءِ والشَّيْءِ المائِعِ في الإِنَاءِ وَغَيْرِهِ


الْهَزُّ والْهَزْهَزَةُ تَحرِيكُ الشَّجَرَةِ لِيَسْقُطَ ثُمَّرُهَا، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُزِّي إِلَيك بِجذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عليكِ رُطَباً جَنِيّاً}


الزَّعْزَعَةُ تَحْرِيكُ الرِّيحِ النَّبَاتَ والشَّجَرَ وَغَيْرَهما


الزَّفْزَفَةُ تَحْرِيكُ الرِّيحِ يَبِيسَ الحَشِيشِ


الهَدْهَدَةُ تَحْرِيكُ الأُمِّ وَلَدَهَا لِيَنَامَ


النَّضْنَضَةُ تَحْرِيكُ الحَيَّةِ لِسَانَهَا


البَصْبَصَةُ تحْرِيكُ الكَلْبِ ذَنَبَهُ


المَزْمَزَةُ والتَّزْتَزَةُ أنْ يَقبِضَ الرَّجُلُ عَلَى يَدِ غَيْرِهِ فيُحرِّكها تَحْرِيكاً شَدِيداً


النَّصُّ والإيضَاعُ تَحْريكُ الدَّابَّة لاسْتِخْرَاجِ أقْصَى سَيْرِهَا


الدَّعْدَعَةُ تَحْرِيكُ المِكْيَالِ وَغَيرِهِ لِيَسَعَ مَا يُجْعَلُ فِيهِ


الشَّغَشَغَةُ تَحْرِيكُ السِّنانِ في المَطْعُونِ


المَخْضُ تحريك اللَّبَنِ لاسْتِخْرَاجِ زُبْدِهِ.




الفصل السادس (فيما تُحَرَّكُ بِهِ الأشْيَاءُ)




الّذي تُحَرَّكُ بِهِ النَّارُ مِسْعَرٌ


ا لَذي تُحَرَّكُ بِهِ الأشْرِبَةُ مِخْوَضٌ


الذي تُحرَّكُ بِهِ الدَّوَاةُ مِحْرَاك


الّذي يُحرَكُ بِهِ مَا فِي البَسَاتَينِ مِسْوَاط


الذي يُسْبَرُ بِهِ الجُرْحُ مِسْبَارٌ.




الفصل السابع (في تَقْسِيمِ الإشَارَاتِ)




أَشَارَ بِيَدِهِ


أَوْمَأ بِرَأسِهِ


غَمَزَ بِحَاجِبِهِ


رَمَزَ بِشَفَتِهِ




الفصل الثامن (في تَفْصِيلِ حَرَكَاتِ اليَدِ وأشْكَالِ وَضْعِهَا وتَرْتِيبها)





إِنْ زَادَ فِي رَفْعِ كَفِّهِ عَنِ الْجَبْهَةِ فَهُوَ الاسْتِشفْافُ


فإِنْ كَانَ أَرْفَعَ مِن ذَلِكَ قَلِيلا فَهُوَ الاسْتِشْرَافُ


فإِذا جَعَلَ كَفَّيْهِ على المِعْصَمَيْنِ فَهُوَ الاعْتِصامُ


فإِذا وَضَعَهُمَا على العَضُدَيْنِ فَهُوَ الاعْتِضَادُ


فإذا دَعَا إِنْساناً بَكَفِّهِ قَابِضاً أصابِعَها إِليه ، فَهُوَ الإِيمَاءُ


فإذا جَعَلَ أصَابعَهً بَعْضَهَا في بَعْض فَهُوَ المُشَاجَبَةُ


فإذا ضَمَّ أطْرَافَ الأصَابِعِ فَهِيَ القَبْصَة


فإذا أَخْرَجَ الإِبْهَامَ مِنْ بين السَّبَّابَةِ والوُسْطَى وَرَفَعَ أَصَابِعَهُ عَلَى أَصلِ الإبْهَامِ كَمَا يأخُذُ تِسْعَةً وعشرينَ وأضْجَعَ سَبَّابَتَهُ عَلَى الإبْهَام فهو القَصْعُ


إذا وَضَعَ يَدَهُ عَلَى الشَّيءِ يكونُ بَيْنَ يَدَيْهِ عَلَى الخِوَانِ كَيْلا يَتَنَاوَلَهُ غَيْرُهُ فَهُوَ الجَرْدَبَانُ


فإذا بَسَطَ كَفَّه لِلسُّؤَالِ فَهُوَ التَّكَفُّفُ



الفصل التاسع (في أشْكَالِ الحَمْلِ)




(عَنْ أَبي عَمْروٍ، عَنْ ثَعْلَبٍ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ ،


وَعَنْ أبي نَصْرٍ، عَنِ الأصْمَعِي)



الحَفْنَةُ بالكَفِّ


الْحَثْيَةُ بالكَفَّيْنِ


الضَّبْثَةُ مَا يًحمَلُ بَيْنَ الكَفَّيْنِ


الحَالُ مَا حَمَلْتَهُ عَلَى ظَهْرِكَ


الثِّبَانُ مَا لَفَفْتَ عليهِ حجْزَةَ سَرَاوِيلِكَ مِنْ خَلْفٍ


الضَّغْمَةُ مَا حَمَلْتَهُ تَحْتَ إِبْطِكَ


الكَارَةُ مَا حَمَلْتَهُ عَلَى رَأْسِكَ وَجَعَلْتَ يَدَيْكَ عَلَيْهِ لِئَلا يَقَعَ.




الفصل العاشر (في تَقْسِيمِ المَشْي عَلَى ضُرُوب مِنَ الحَيَوَانِ


مَعَ اختِيَارِ أسْهَلِ الألْفَاظِ وَأشْهَرِهَا)




الرَّجُلُ يَسْعَى


المَرْأةُ تَمْشِي


الصَّبِيُّ يَدْرُجُ


الشَّابُّ يَخْطِرُ


الشَّيْخُ يَدْلِفُ


الفَرَسُ يَجْرِي


البَعِيرُ يَسِير


الظَّلِيمُ يَهْدِجُ [الظليم ذكر النعام]


الغُرَابُ يَحْجُلُ


العُصْفورُ يَنْقُزُ


الحَيَّةُ تَنْسَابُ


العَقْرَبُ تَدِبُّ.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .