العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 06-05-2009, 01:24 PM   #1
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي الأندلس ذلك الفردوس المفقود . التاريخ يعيد نفسه .

السلام عليكم ,,,,
عندما نقرأ عن تاريخ الأندلس , ونرى كيف أن النصارى تفردوا بالدويلات الاسلاميه القائمه هناك دولة دولة , فأبادوا المسلمين عن بكرة ابيهم بعد أن اقاموا محاكم التفتيش للتفتيش عن المسلمين وقتلهم ...... نعجب أشد العجب , ونتسائل أين بقية المسلمين .... و لماذا لم يعلن الجهاد ... والأستنفار العام لنصرة المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟
واليوم ... التاريخ يعيد نفسه فهاهي الصومال يفتك بالمسلمين فيها على أيدي النصارى الأثيوبيين يمساعدة أمريكا , والسودان يريدون إقتطاع جزء منه لإقامة دولة نصرانيه , وفلسطين ذهبت منذ زمن , والفلبين أصبحت دولة نصارى بعد أن كان اسمها منةالله , وبطلنا المسلم المسمى ( لابولابو ) هو من قتل ماجلان قائد الحملة الصليبيه كل الفلبينيين يعرفونه ونحن للأسف لم نسمع عنه .وأفغانستان وباكستان والعراق .... والحبل على الجرار ...
في الأندلس كان هناك بحر يفصلها عن بقية الدول الأسلاميه ... وقد يكون ذلك عذرا للبعض آنذاك .... ولكننا اليوم لا يفصلنا شيئ عن هذه الدول المستهدفه سوى حدود وهميه .... فلا عذر لنا ولا لعلمائنا ولا لحكامنا ....اقرئوا هذه الأخبار و انضروا كيف يتعاون النصارى ويرسلون جيوشهم من كل حدب وصوب لغزوا بلاد المسلمين ... ونحن لاهون لاعبون للأسف ...:

جاءت اهتمامات القيادة الامريكية تعبيرا عن التغييرات في الموقف السياسي، حيث وعد اوباما ان تكون افغانستان مركز استراتيجيته وذلك اثناء حملته الانتخابية عام 2008 .
ووعد بارسال 19 الف جندي امريكي لهناك ولكن محللين يقولون انه لن يرسل هذا العدد فقط ولكن اكثر من ذلك .ويعتقد المحللون ان الحرب في افغانستان ستكون اما نجاحا او فشلا لامريكا وحلفائها.

: ذكر مسؤول أفغاني أن قرويين أحضروا شاحنة محملة بـ30 جثة تضم نساء وأطفالا إلى مقر حاكم ولاية فرح غرب أفغانستان، متهمين الطيران الأميركي بقصفهم خلال معارك بين القوات الأفغانية ومقاتلي حركة طالبان في الولاية.
وبحسب عضو المجلس المحلي في الولاية عبد البصير خان فإن القرويين يقولون إنهم جمعوا النساء والأطفال وكبار السن ووضعوهم في مجمعات سكنية لحمايتهم من القتال الدائر، لكن القصف الجوي استهدف هذه المجمعات.

الجزيرة قد حصلت على صور تظهر قيام جنود أميركيين بتوزيع نسخ من الإنجيل بالقرب من قاعدة باغرام العسكرية قرب العاصمة كابل.
وفي فيلم وثائقي أنتجه الأميركي برايان هيوز(وهو عسكري سابق بأفغانستان) يظهر أيضا بعض الضباط والجنود الأميركيين في جلسات دينية خاصة، يتحدثون عن أهمية نشر تعاليم المسيحية في صفوف الأفغان.
وفي مشهد من الفيلم المذكور، يلقي أسقف بالجيش الأميركي أمام الجنود كلمة يؤكد فيها أهمية التبشير الذي يصل مستوى العمليات القتالية بقوله "الجنود يصطادون الرجال، ونحن علينا أن نصطاد الرجال من أجل دعوتهم إلى مملكة الرب عبر التبشير".
وذكر مراسل الجزيرة بأفغانستان ولي الله شاهين أنه لا يوجد حتى الآن موقف رسمي من حكومة كابل حيال هذا الموضوع المثير للجدل، لافتا إلى وجود حملات تبشيرية تقوم بها مؤسسات إغاثة دولية تستهدف بشكل خاص المواطنين في المناطق الفقيرة والمحرومة.

لندن ـ 'القدس العربي': مع تصريحات رئيس هيئة اركان الجيش الامريكي مايك مولين ولقاء الرئيس الامريكي باراك اوباما الرئيسين الافغاني والباكستاني، حامد كرزاي وآصف زرداري اليوم تتحول افغانستان ومعها باكستان الى اولوية ومركزا لتركيز الاستراتيجية بعيدا عن العراق الذي ظل في مركز استراتيجية امريكا الخارجية مدة ستة اعوام.
واعتبر مولين الحرب في افغانستان 'الجهد الرئيسي' او اهم مهمة قتالية. ففي الوقت الذي اعترف فيه ان الحرب في العراق لم تنته بعد حيث ما زال يرابط فيه اكثر من 136 الف جندي امريكي، لكنه قال امام جمع من الصحافيين في وزارة الدفاع 'البنتاغون' ان الجهد الاساسي ومركز الاستراتيجية من المنظور العسكري يجب ان يكون التحول نحو افغانستان. ويتوقع ان يصدر مولين ارشادات مكتوبة للقادة الميدانيين والمخططين كي يتم التأكد من التحول نحو افغانستان. وبحسب العقيدة القتالية للجيش الامريكي سيقوم القادة بالتركيز على مفهوم الجهد الاساسي او توجيه الضربة في الوقت والمكان المناسبين. ومن هنا يتراجع مولين في موقفه هذا عن المواقف التي اكدها اثناء عمله تحت جورج بوش في ولايتيه حيث شكل العراق الاستراتيجية الرئيسية لعقيدة الجيش الامريكي، حيث قال 'في افغانستان نعمل ما يمكن عمله' و'في العراق نعمل ما يجب عمله'. وهي العبارات التي قالها عام 2007 حيث اشار في مؤتمره الصحافي 'لم يعد عما يمكن عمله اكثر، فقد اصبح ما يجب عمله وهو ما يجب عمله على الاقل في العامين القادمين'. وهو ان اعترف بتزايد العنف في العراق في الاسابيع الماضية الا انه قلل من اهمية تأثيره على خطط الجيش الامريكي للانسحاب. ومن هنا اعاد مولين تعريف العقيدة العسكرية للجيش الامريكي التي اصبح في مركزها مقاتلو طالبان المسلحون بشكل جيد وفي كل من افغانستان وباكستان.
وعبر عن قلقه من التقدم الذي احدثه المقاتلون من طالبان في جنوب افغانستان وداخل باكستان. واكد ان نجاحهم يهدد مصالح امريكا في المنطقة وداخل امريكا نفسها.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2009, 01:49 PM   #2
سيدي حرازم يطرونس
المشرف العام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: SDF
المشاركات: 1,056
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جهراوي مشاهدة مشاركة
السلام عليكم ,,,,
عندما نقرأ عن تاريخ الأندلس , ونرى كيف أن النصارى تفردوا بالدويلات الاسلاميه القائمه هناك دولة دولة , فأبادوا المسلمين عن بكرة ابيهم بعد أن اقاموا محاكم التفتيش للتفتيش عن المسلمين وقتلهم ...... نعجب أشد العجب , ونتسائل أين بقية المسلمين .... و لماذا لم يعلن الجهاد ... والأستنفار العام لنصرة المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟
.
في الأندلس، انغمس العرب في متع الدنيا وملذاتها، وعندما صعد إليهم ابن تاشفين يؤدب هؤلاء الأنذال من حكام الطوائف انبرى كثير من الناس لمهاجمتهم، ولم يستطع المرابطون الصمود فانهارت دولتهم بعد ذلك، ليرثهم الموحدون، هؤلاء أيضا، كانوا دائما في مواجعة بقايا العرب الذين رفضوا أن يحكمهم المرابطون قبلهم، والموحديون بعدهم، فكان الخاسر أكبر ليس مرابطيا ولا موحديا، بل عموم المسلمين.
أنظر إلى القصائد والأشعار التي تمجد في آل عباد وباقي السلاطين، واعطني بيتا واحدا أنصف ابن تاشفين.. لن تجد.
المشكلة ليست في تقاعسنا عن نصرة الصومال، بل أصل المشاكل هي إلحاحنا على التدخل في شؤون ذلك البلد.. والذي لو ترك لحاله، من دون تدخل خارجي لانتصر وتعافى.
وجهة نظر.
والسلام عليكم.
__________________
"Noble sois de la montaña no lo pongais en olvido"
سيدي حرازم يطرونس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2009, 03:00 PM   #3
الجنرال 2009
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,590
إرسال رسالة عبر MSN إلى الجنرال 2009
إفتراضي

حقّق المسلمون تقدّماً واسعاً في شمال أفريقيا، ووصلوا إلى المغرب الأقصى (يقابل ما يُعرف اليوم بالمملكة المغربية) المواجه لشبه جزيرة أيبيريا. وذلك في عهد الوليد بن عبد الملك (86-96هـ). ثم استُبدلَ حسّان بن النعمان، والي أفريقيا،عام (85هـ)، بموسى بن نصير الذي توجّه من مصر إلى القيروان مصطحباً أولاده الأربعة الذين كانت لهم أدوار مهمة في التوسعات.
شرعَ بمعالجة نقاط الضعف التي واجهت المسلمين هناك، فقرّر العمل على تقوية البحرية الإسلامية، وجعل القيروان قاعدة حصينة في قلب أفريقيا، واعتمد سياسة معتدلة ومنفتحة تجاه البربر مما حوّل معظمهم إلى حلفاء له، بل دخلوا في الإسلام وأصبحوا فيما بعد عمادَ سقوط اسبانيا في يد المسلمين، واستكمل التوسع في شمال أفريقيا وتأمين المنطقة درءاً لتمرّدٍ قد ينشأ ضد السيادة الإسلامية.
وفي إحدى الحملات التي قادها موسى بن نصير بنفسه، استولى المسلمون على طنجة ذات الموقع المهم بين القارتين الأوروبية والأفريقية عام (89هـ/ 708م)، وحوّلها موسى بن نصير إلى مركز عسكري لتموين الحملات باتجاه المناطق المجاورة. وفي هذه الحملة برز طارق بن زياد.
لكنّ مدينة سبتة عصت على تلك الفتوحات، حيث استطاع حاكمها الوالي البيزنطي يوليان الصمود بوجه المسلمين. لكنه فيما بعد لعبَ دوراً أساسياً في تشجيعهم ومساعدتهم على عبور المضيق إلى الأندلس
__________________


الجنرال 2009 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2009, 03:57 PM   #4
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

السيد حرازم و الجنرال شطحتم بالموضوع بعيدا ...... ارجو ان لاتضيع الفكره الأساسيه .
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .