العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الميسر والقمار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Can queen of England? (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المعية الإلهية فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 04-01-2017, 05:36 PM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,012
إفتراضي لماذا نحزن على الميت ؟

لماذا نحزن على الميت ؟
لحزن الإنسان على الميت القريب لقلبه أو القريب النسبى أو الصهرى لا يخرج عن قانون السبب ،وكل إنسان يحزن على ميت لابد أنه كان يستفيد منه فائدة معينة سواء كانت فائدة ملموسة محسوسة كالإعانات المالية أو فائدة نفسية كالتعلم والتسلية ورفع الظلم ويعبر الكل عن هذا بكلمة واحدة وهى الفراق وكل واحد يقصد الفراق بينه وبين الفائدة التى كان يأخذها من الميت فهذا حزن للمال وهذا حزن من أجل انقطاع التعلم من الميت .......إذا فحزننا على الميت سببه انقطاع فوائده عنا ودليله ما نسب للنبى (ص)أنه قال فى موت ابنه إبراهيم:
"وإنا على فراقك يا إبراهيم لمحزنون "
فالفائدة كانت للنبى (ص) هى وجود نسل يحمل اسمه ببقاء الولد
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .