وزارة الدفاع البريطانية:غزو العراق وافغانستان كلفنا 30 مليار جنيه استرليني وقتلنا الكثير من العراقيي
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الأربعاء 28-05-2014 05:14 مساء
قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية في تقرير لها اليوم الاربعاء ان تكلفة الحرب في العراق وأفغانستان ،على الخزينة البريطانية 30 مليار جنيه استرليني، بخسارة تقدر بـ 1000 جنيه استرليني لكل دافع ضرائب في عموم بريطانيا ."
وأضافت الصحيفة أن" تقرير لجنة وزارة الدفاع البريطانية وصف تدخل الجيش البريطاني في قضايا سابقة مثل البوسنة وسيراليون والعراق 1991، بأنها عمليات تكللت بالنجاح فيما وصف الأخيرة منها بالفاشلة "، ملقية باللائمة على " السياسيين في أوروبا والولايات المتحدة الذين لم يقدروا تبعات التدخل العسكري ومتطلباته المالية والعسكرية بشكل جيد ".
.
ووصفت اللجنة في تقريرها تدخل بريطانيا في غزو العراق عام 2003 وفي أفغانستان "بالفشل الستراتيجي"، لأنه لم يؤد كما كان مخططا له إلى بناء الدولة في أفغانستان، ولم يفلح في الحد من تجارة المخدرات فيها ، كما انه تسبب بمقتل المدنيين وبأعداد كبيرة في العراق !!!
ويرد هذا التقدير في كتاب جديد يحلل نجاح وفشل العمليات العسكرية في بريطانيا منذ نهاية الحرب الباردة.
ويخلص التقرير الى أن العيب الأساسي في كل من هذه العمليات كان بسبب ان قادة الولايات المتحدة وبريطانيا يعتقدون أن القوة العسكرية المتفوقة، جنبا إلى جنب مع كميات كبيرة من المال، يمكن أن تحول المجتمعات الخارجية على مسارات مختلفة جدا من التطور السياسي.
الحمد لله الذي انجز وعده
ونصر عبده
واعز جنده
وهزم الاحزاب وحده
لااله الا هو وحده
التابع توني بلير ينفي تسببه بتأخير تقرير حول مشاركة بريطانيا بغزو العراق
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الخميس 29-05-2014 03:29 صباحا
نفى رئيس الوزراء البريطانى الأسبق التابع تونى بلير إنه السبب وراء تأخير نشر تقرير لجنة تشيلكوت حول ضلوع بريطانيا فى الحرب على العراق، مؤكدا إنه مهتم بمعرفة نتائج تحقيق اللجنة كأى فرد آخر.
وفى تصريحات لإذاعة "راديو فور توداى" على شبكة البى بى سى، قال المجرم بلير انه شعر بالاستياء للاقتراح بأنه كان مسئولا عن تأخير الإعلان عن نتائج التحقيق فى حرب العراق، والذى تأخر الإعلان عنها لأربع سنوات.
وأوضح بلير "بالتأكيد لست السبب وراء تأخير إعلان النتائج. كلما تم إعلانها فى وقت قريب كلما كان ذلك أفضل من وجهة نظرى".
وقال "أنا لا أعرف السبب وراء التأخير لأننى لست مسئولا عن التحقيق ولست مسئولا عن الحكومة. كل ما أستطيع قوله انه لست أنا من يقف وراء هذا التأخير وأنا مستاء من هذا الاقتراح."
يذكر أن لجنة تشيلكوت المعنية بالتحقيق فى التدخل العسكرى البريطانى فى العراق عام 2003 قد تم تشكيلها قبل أربعة أعوام ونصف تقريبا، وكان من المفترض أن تنشر نتائج تحقيقاتها، لكن تأخر نشر النتائج دون تحديد تاريخ لموعد هذا النشر.
وتأتى عملية التأخير بسبب الخلافات حول ما يمكن وما لا يمكن نشره للعامة حيث أرادت اللجنة أن تتضمن التحقيقات المكالمات الهاتفية بين رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير والرئيس الأمريكى السابق جورج بوش وتسجيلات اجتماعات مجلس الوزراء البريطانى فى ذلك الوقت والتى تم مقاومتها من قبل مكتب رئيس الوزراء البريطانى الأسبق.
ودافع بلير مرارا عن تورطه بالقول "لقد بينت أنه من الواضح تماما أنه حينما يتم نشر التقرير كاملا فإن النتيجة التى يتم التوصل إليها هو أنه لم يكن قرارى على الإطلاق".
صور توضح اهم النتائج لمشاركة الجيش البريطاني في غزو العراق
اللهم صل على سيدنا محمد ما اتصلت العيون بالنظر
وتزخرفت الأرضون بالمطر
وحج حاج واعتمر
ولبَّى ونحر
وطاف بالبيت العتيق وقبَّل الحجر
(فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ومارميت اذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا ان الله سميع عليم )
علاجا جديد للعلوج الامريكان المشاركين بغزو العراق بغرسات في المخ
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الأحد 01-06-2014 01:01 صباحا
أعلنت وكالة التصميمات الدفاعية العلمية الأمريكية عن إطلاق مشروع علمي تقدر قيمته بـ 70 مليون دولار، يهدف إلى تصميم غرسة تزرع في الدماغ لشفاء بعض الأمراض العصبية بما فيها الكآبة التي أصيب بها الجنود المشاركين في المعارك والاشتباكات. ويتوقع أن يساعد هذا البرنامج في شفاء الجنود من الكآبة والقلق وغيرها من الأمراض التي أصابت العسكريين الأمريكيين الذين شاركوا بغزو العراق وافغانستان والأفغانية. وسيعمل الباحثون في جامعة كاليفورنيا بالتعاون مع مستشفى ماساتشوستس على تصميم غرسات خاصة تزرع في الدماغ لمتابعة عمل مخ الإنسان. ويبدأ العلماء بحوثهم من دراسة عمل المخ لدى متطوعين زرعت في أدمغتهم غرسات لعلاج مرض باركنسون والصرع. ويأمل العلماء من خلال متابعة نشاط خلايا المخ بدراسة عمل سلاسل الخلايا العصبية فيه. وقال جراح الأعصاب في جامعة كاليفورنيا :"إذا استوضحنا لماذا حصل خلل في عمل سلسلة عصبية بمخ شخص مصاب بالكآبة فإننا سنتعلم كيفية إعادته إلى حالته الطبيعية السابقة". يذكر أن غرسات تحفّز عمل الخلايا العصبية تستخدم حاليا لعلاج المصابين بمرض باركنسون وغيره من الأمراض العصبية والنفسية.
فايننشال تايمز تستنكر مشاركة بريطانيا بغزو العراق
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الأحد 01-06-2014 04:31 مساء
رأت صحيفة (فاينانشال تايمز) البريطانية أن مشاركة بريطانيا في الحرب التي قادتها الولايات المتحدة على العراق في مارس عام 2003 كان أكثر قرارات السياسة الخارجية البريطانية إثارة للجدل منذ أزمة قناة السويس عام 1956.
وأوضحت الصحيفة ـ في تقرير على موقعها الإلكتروني اليوم السبت ـ أن حالة الغضب المستمرة في بريطانيا من دعم المجرم توني بلير رئيس الوزراء البريطاني حينذاك للحرب علي العراق دفعت حكومة حزب العمال السابقة بقيادة الموظف المدني السابق السير جون تشيلكوت إلى إجراء تحقيق في حيثيات مشاركة بريطانيا في تلك الحرب ، عن طريق عرض الحقائق والخبايا وكل شئ لغلق ذلك الموضوع الشائك.
ونوهت بأنه بعد خمسة أعوام من بدء التحقيق ـ الذي بلغت تكلفته حوالي 10 ملايين جنيه استرليني ـ أعلن المسئول عن التحقيق تشيلكوت عزمه نشر بعض فقرات من وثائق مرتبطة بهذه الحرب دون نشر النص الكامل للمراسلات بين المجرم بلير والرئيس الأمريكي الأسبق المجرم جورج بوش في الفترة التي سبقت النزاع.
وأشارت إلى أن الرأي العام في بريطانيا يسعى إلى معرفة إجابات في هذا الصدد ، والدروس التي يمكن استخلاصها عن كيفية اتخاذ القرارات قبل وبعد الحرب علي العراق، ولماذا مثل الاحتلال ما بعد صدام حسين هذا الفشل الذريع، ولكن النقطة الحاسمة كانت دائما في أن السير جون سلط الضوء على ما إذا كان بلير قد اتخذ قراراً من حيث المبدأ للذهاب إلى الحرب في مرحلة مبكرة من الدبلوماسية، عن طريق تسليم شيك على بياض إلى جورج بوش.
وقالت (فاينانشال تايمز) إن قرار الحرب ربما لن يثير الجدل في الظروف العادية، لكن المشاركة في هذه الحرب كان خطأ كبيراً، نفذ بناء على أسس ومعايير مشكوك في صحتها للغاية، ونتج عنه إسراف في الدم والمال، وألقت نتائجه الخبيثة بظلالها على عملية اتخاذ القرار في السياسة الخارجية البريطانية لسنوات قادمة.
ورأت الصحيفة أنه يحق للمواطنين البريطانيين معرفة أقصى ما يمكن معرفته بخصوص الظروف التي أدت إلى غزو العراق في مارس 2013.
المجرم جون ماكين يرد على أوباما: بات العراق اليوم قادة للتخطيط لهجمات على أمريكا
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الجمعة 30-05-2014 02:39 مساء
رد السيناتور الجمهوري المعروف بتحريضه على غزو العراق ، جون ماكين، بعنف على خطاب الرئيس باراك أوباما حول السياسة الخارجية، قائلا إن أمريكا فقدت مصداقيتها وثقة الأخرين بها في العالم بسبب طريقة تعاملها مع الملفات الدولية، مضيفة أن قلبه ينفطر لتحول العراق مجددا إلى ساحة صراع ومعقل لتنظيم القاعدة ومقتل السوريين بينما تقف أمريكا موقف المتفرج. وقال ماكين، في مقابلة مع CNN تعليقا على خطاب أوباما بكلية "ويست بوينت" الذي حدد فيه معالم سياسته الخارجية: "أولا أنا أرفض الانتقاد الذي وجهه الرئيس لنا - نحن الذين نهتم منذ سنوات بالأمن القومي - إذ أنه تجاهلنا وقال إن أمريكا ليس فيها إلا خيار من اثنين، إما من يؤيد التدخل العسكري الكامل في النزاعات التي تواجه أمريكا وإما من يريد قطع أي ارتباط لأمريكا بملفات الخارج."
وأضاف: "أنا في الواقع لا أعرف أحدا يريد إرسال قوات أمريكية إلى أي بلد حاليا، ولكنني أعتقد أنه كان على الرئيس تعلم دروس حرب العراق وما حصل بعدما انسحبنا دون ترك قوات خلفنا والنتيجة أنه قد اندلعت حروب في أماكن أخرى وعادت الرايات السوداء لتنظيم القاعدة ترتفع فوق مدينة الفلوجة."
وتابع ماكين بالقول: "مدير الأمن القومي الأمريكي يقول إن منطقة الحدود بين العراق وسوريا تحولت إلى مقر لتنظيم القاعدة يخطط منها لهجمات على أمريكا، هذا يعني أننا نواجه فشلا كاملا، المنطقة برمتها في حالة فوضى والرئيس يرتكب الخطأ نفسه في أفغانستان عبر تحديد موعد للانسحاب ما يبعث لحركة طالبان برسالة مفادها أن عليها الصمود والصبر بانتظار خروجنا." وحول دفاع وزير الخارجية، جون كيري، عن السياسة الأمريكية رد ماكين بالقول: "الوزير كيري يتجاهل الفوضى التي تنتشر الآن في العراق نتيجة تحديدنا لمواعيد الانسحاب النهائي، والأمر الثاني أظن أنه من المهين للأفغان الاعتقاد بأنهم لا يرغبون بالدفاع عن أنفسهم، هذا لا يعني أنني أؤيد مواصلة القتال، أنا لا أؤيد ذلك، بل أقول إنه كان بوسعنا النجاح وإبقاء بعض قواتنا هناك كما فعلنا في اليابان وألمانيا وكوريا، ولكن عوضا عن ذلك انسحبنا من العراق وبات العراق اليوم قادة للتخطيط لهجمات على أمريكا."
شاهدو تأييد الله جل في علاه بالنصر للمقاومة العراقية
النمط الخطي
