العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-01-2008, 06:48 AM   #1
ماجد زايد
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 239
إفتراضي معبر رفح لم يفتح "عنوه"انها الديمقراطيه

انها الديمقراطيه التى يفرضها الشعب على الحاكم وينتزعها انتزاعا ! !
ولا يشترط أن يتم هذا بالصدام المسلح بين الشعب والحكومه , بل بالتصميم وشحذ الاراده
"المثقفه الواعيه"وبخطوات ثابته سلميه , وحوارات منطقيه , تستند لمصالح الشعب بكافه طوائفه , وليس لحساب فئه على حساب أخرى , فالديموقراطيه , تنبع "من الشعب لمصلحه الشعب" , وتعمل على تقدمه وازدهاره ولحاقه بركب الحضارات المتقدمه .
وبعد :
فالسؤال الذى يوضح "مدلول" العنوان :
اذا كان معبر رفح فتح "عنوه بالأقتحام" وضد اراده القوات المصريه !!

فلماذا لم "يقتحم " الفلسطينيون العزل" معبرا واحدا لاسرائيل ؟ ؟ ! !
========================================
اساتذه الجامعات المصريه , ومنظمه حقوق الانسان المصريه , وطلبه الجامعات المصريه
الاحزاب المصريه بما فيها الحزب الوطنى الحاكم , نقابه المحامين المصريه , نخبه من الشعب المصرى , جميع صحف المعارضه

كل هؤلاء , أحتجوا , وشجبوا , وتظاهروا , وكتبوا, وتضامنوا"بالفعل" مع أشقائهم
الفلسطينين , مخاطبين الرئيس مبارك ممثلا لحكومته , بأصرارهم المتصاعد "الواعى"
على فتح معبر رفح ومد يد العون لأخوتهم وأشقائهم , ففتح المعبر ! ! !
=======================================
فتح المعبر تم بمطالب مصريه "شعبيه" (صريحه)
وبموافقه "حكوميه ورئاسيه" مصريه (ولكن ضمنيه)
=======================================
والدليل الأخير فى سؤال : هل تعجز القوات المسلحه المصريه ـ أو أى قوات مسلحه ـ
عن صد فئه من شعب "جائع" لايحمل الا مطالب انسانيه من طعام ودواء وبفلوسه ؟ ؟ ! !
=======================================
هذه هى الديمقراطيه يا ساده
أن ينزل الحاكم على رغبه ومطالب الشعب , فتنتفى عنه صفه "الديكتاتوريه"
ويصبح الشعب "حاكما لنفسه"
وينمو الأحترام بين الشعب والحاكم ويسعى كل منهما لمسانده الآخر فيزدهر المجتمع
فيعم "السلام الوطنى" ويتداعى الحقد والضغينه تحت أقدام "الحب المشترك للوطن"
========================================
(ماجد)
ماجد زايد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-01-2008, 05:54 PM   #2
zamzams
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2007
المشاركات: 302
إفتراضي


الفلسطيون اخي , اقتحموا المعبر من جهة مصر لانهم مازال عندهم أمل في اخوانهم المصريين
بان لن يطلقوا عليهم الرصاص عند عبورهم المعبركما كانت ستفعل اسرائيل.
وهم لا يريدون الا شراء احتياجات اساسية للحياة وبفلوسهم ,
لان كما يقول المثل( عمره الدم ما يصير مية)
ولا تقارن مصر مع اسرائيل وإلا فإنها كارثة!
ثم لا اضن ان هذا له علاقة‌بالديموقراطية في مصر ، وانما بالسياسة فقط.
فكيف تتصور كان سيكون وجه الحكومة المصرية امام العرب والمسلمين في العالم كله
وامام الشعب المصري لو انها وقفت في وجه الجائعين مشهورة‌السلاح ؟
يعني هي هنا بطلة امام المسلمين في العالم لانها سمحت للجائعين بالتسوق
وشبه بريئة امام اسرائيل وامريكا لان الجائعين دخلوا بالقوة ولا تستطيع اطلاق النار عليهم
لانهم غير مسلحين الا ببعض الدولارات والشِّكل.
لكن لا ينكر احد دور الشعب المصري المكافح منذ القدم.

اخي ماجد لك موهبة للعمل كدبلوماسي .
والله اعلم.
__________________
zamzams غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .