العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 25-04-2008, 12:53 AM   #1
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا





اليوم يا ناس ياطيبين .. معانا كلمتين كويسين.. دسمين .. وبالمعلومات مليانين..


وقبل ما نبدأ الكلام يا سادة ويا سيدات يا كرام مش حا تحلى ولا تنفع أىّ كلمة من غير ما نصلّى على خير الأنام..

قول معايا وإوعى تنام.. اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اهله وصحبه وسلم
وبعد ما صلينا على الزين.. نخش فى الكلام المفيد المتين..

فايها الاخوه فى الله.. انى والله احبكم فى الله واسال الله جلا جلاله ان يجمعنا فى هذا الحب فى ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله ..

اللهم ما جعل عملنا كله صالحا واجعله لوجهك خالصا ولا تجعل فيه لغيرك شيئا ...
نخش فى الموضوع ...
يقول الله تعالى :

{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ }التوبه 51


{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا } ..الحديث هنا عما يصيب الإنسان أو ما يحدث له،

فإن حدث للإنسان شيء يأتي منه خير، يكون بالنسبة له حسنة؛ وإن أتى منه شر يكون من وجهة نظره سيئة،...

إذن فالإصابة هي التقاء هدف بغاية، إذا تحقق الهدف وجاء بخير فهو حسنة، وإن جاء بِشَرٍّ فهو سيئة.

والمصائب نوعان:

مصيبة للنفس فيها غريم...

ومصيبة ليس فيهاغريم...

فإن اعتدى عليّ واحد بالضرب مثلاً يصبح غريمي، وتتولد في قلبي حفيظة عليه، وغيظ منه، وأرغب في أن أرد عليه وأثأر لنفسي منه...

ولكن إن مرضت مثلاً فمن هو غريمي في المرض؟ لا أحد.

إذن: فالمصائب نوعان؛ نوع لي فيه غريم، ونوع لا يوجد لي غريم يمتلئ قلبي عليه بالحقد،

ويرغِّبنا الحق سبحانه وتعالى في عدم الحقد والعفو عن مثل هذا الغريم، فيقول:

{ وَٱلْكَاظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ }
[آل عمران: 134]


وهنا ثلاث مراحل: الأولى كظم الغيظ،

والثانية هي العفو،

والثالثة هي أن تحسن؛ فترتقي إلى مقام من يحبهم الله وهم المحسنون.

وكذلك يقول الحق:
{ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ ٱلأُمُورِ }
[الشورى: 43]


أي: من صبر على ما أصابه، وغفر لغريمه وعدوه، فالصبر والمغفرة من الأمور التي تحتاج إلى عزم وقوة حتى يطوّع الإنسان نفسه على العفو وعدم الانتقام.

أما المصائب التي ليس للإنسان فيها غريم فهي لا تحتاج إلى ذلك الجهد من النفس،..

وإنما تحتاج إلى صبر فقط، إذ لا حيلة للإنسان فيها.

ونجد الحق سبحانه وتعالى يقول في هذا اللون من المصائب:

{ وَٱصْبِرْ عَلَىٰ مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ ٱلأُمُورِ }
[لقمان: 17]


لأن العزم المطلوب هنا أقل، ولذلك لم تستخدم " لام التوكيد " التي جاءت في قوله تعالى:
{ وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ ٱلأُمُورِ }
[الشورى: 43]


ولا بد أن نلتفت إلى قول الحق سبحانه عن المشاعر البشرية حين قال:

{ وَٱلْكَاظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ }
[آل عمران: 134]


هذه الآية الكريمة تمثل مراحل ما يحدث في النفس...

فالمطلوب أولاً أن يكظم الإنسان غيظه، أي أن الغيظ موجود في القلب، ويتجدد كلما رأى الإنسان غريمه أمامه، ويحتاج هذا من الإنسان أن يكظم غيظه كلما رآه..

ثم يرتقي المؤمن في انفعاله الإيماني، فيأتي العفو، وهذه مرحلة ثانية وهي أن يُخرجَ الغيظ من قلبه، ويحل بدلاً منه العفو.

ثم تأتي المرحلة الثالثة:
{ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ }
[آل عمران: 134]


أي: أن هذا إحسان يحبه الله ويجزي عليه، وهو أن تحسن لمن أساء إليك، فتنال حب الله،

وهذا من كمال الإيمان؛ لأن العبيد كلهم عيال الله،

واضرب لنفسك المثل - ولله المثل الأعلى -

هَبْ أنك دخلت البيت، ووجدت أحد أولادك قد ضرب الثاني، فمع من يكون قلبك وأنت رب البيت؟

لا بد أن يكون قلبك مع المضروب، لذلك تُربِّتُ على كتفه وتصالحه، وقد تعطيه مالاً أو تشتري له شيئاً لترضيه، أي أنك تحسن إليه.

وما دمنا كلنا عيال الله، فإن اجترأ عبد على عبد فظلمه فالله يقف في صف المظلوم.

إذن فمن أساء إليك إنما يجعل الله إلى جانبك.

أفلا يستحق في هذه الحالة أن ترد له هذه التحية بالإحسان إليه؟

إن الولد الظالم يرى أخاه المظلوم وقد انتفع بعطف أبيه، وقد يحصل الابن المظلوم على شيء يريده، والظالم في هذه الحالة إنما يحلم أن يكون هو الذي حدث عليه الاعتداء ليحصل على بعض من الخير.

والحق هنا في الآية التي نحن بصدد خواطرنا عنها يوصينا حين تأتي المصائب أن نرد على الكافرين ونقول:

{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا }

وهكذا تُرَدُّ المسائل كلها إلى حكمة خالق الكون ومُدبِّر أمره؛

فقد يحدث لي شيء أكرهه؛ ولكنه في حقيقة الأمر يكون لصالحي،

فإن ضربني أبي لأنني أهمل مذاكرتي، أيكون ذلك عقاباً لي أم لصالحي؟

إن أنت نظرت إلى المستقبل والنجاح الذي سوف تحققه في الحياة إن ذاكرت، فهذا العقاب لصالحك وليس ضدك،

وكذلك لا بد أن نأخذ أحداث الله في كونه بالنسبة للمؤمنين، فإن هُزموا في معركة،

فالحق سبحانه وتعالى يريد أن يلفتهم إلى الخير في دينهم؛ وإلى أنهم لا بد أن يعرفوا أن النصر له أسباب وهم لم يأخذوا بها؛ فلهذا انهزموا.


ولله المثل الأعلى، فنحن نجد الأستاذ - وهو يأخذ الكراسات من التلاميذ ليصحح لهم أخطاءهم - يعاقب المخطئ منهم، وفي هذا تربية للتلاميذ.

إذن: إن رأيتم مصيبة قد نزلت بنا وظننتم أنها تسيئنا فاعلموا أننا نثق فيمن أجراها،

وأنه أجراها لحكمة تأديبية لنا، وأن كل شيء مكتوب لنا لا علينا، الذي كتبه وهو الحق سبحانه وتعالى هو القائل:

{ لأَغْلِبَنَّ أَنَاْ وَرُسُلِيۤ... }
[المجادلة: 21]


إذن: فنحن نعلم بإيماننا أن كل ما يصيبنا من الله هو الخير،

وأن هناك أحداثاً تتم للتأديب والتهذيب والتربية، لنسير على المنهج الصحيح فلا نخرج عنه،

فالإنسان لا يربي إلا من يحب، أما من لا يحب فهو لا يهتم بتربيته، فما بالنا بحب الخالق لنا؟

إن الأب إن دخل البيت ووجد في فنائه عدداً من الأولاد يلعبون الورق؛ وبينهم ابنه، فهو ينفعل على الابن، ولكن إن دخل البيت ووجد أولاد الجيران يلعبون الورق فقد لا يلتفت إليهم،

فإذا أصابت المسلمين ما يعتبره المنافقون والكافرون مصيبة يفرحون بها، فهذا من غبائهم؛

لأن كل ما كتبه الله هو لصالح المؤمنين به، إما أدباً وإما ثواباً وإما ارتقاءً في الحياة،

ولذلك فهو خير، ومن هنا كانت الآية الكريمة { قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا }

وما كتب الله للمؤمنين إنما هو في صالحهم.

ثم يزيد الحق سبحانه وتعالى المعنى تأكيداً؛ فيقول سبحانه:

{ هُوَ مَوْلاَنَا }

وما دام الحق سبحانه وتعالى هو الذي يتولى أمور المؤمنين وهو ناصرهم، فالمولى الأعلى لا يسيء إلى مَنْ والاه، ثم يأتي الإيضاح كاملاً في قوله تعالى:

{ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ }؛

لأن الله الذي آمنتَ به هو إله قادر حكيم،

فإذا جرتْ عليك أمور فابحثها؛ إن كانت من فعل نفسك، هنا عليك أن تلوم نفسك،

أما إن كانت من مجريات الله عليك، فلا بد أن تفهم أنها تحدث لحكمة.

والحق سبحانه وتعالى قد يعطي الكافر مقومات حياته،

ولكنه يعطي المؤمن مقومات حياته المادية والقيمية معاً.

وبهذا المفهوم نعرف أنه إن أصابنا شيء نكرهه، فليس معنى ذلك أن الله تخلى عنا،

ولكنه يريد أن يؤدبنا أو يلفتنا لأمر ما، فإنه لو لم يؤدبنا أو يلفتنا لكان قد تخلى عنا حقاً.

والحق سبحانه وتعالى حين يخطئ المؤمن تجده سبحانه يلفته إلى خطئه، وفي هذه الحالة يعرف المؤمن أن الله لم يتركه؛

لذلك لا يقولن أحد:

إن الله تخلى عنا، فهذا ضعف في الإيمان وبالتالي فإنه ضعف في التوكل.

ولكن قل: إن الله حين يؤدبك فهو لا يتخلى عنك،

فساعة تأتي المصيبة اعلم أنه لا يزال مولاك. وما دام مولاك يحاسبك على أي خطأ ويصوِّبه لك، فثِقْ به سبحانه وتوكل عليه.

وعلى سبيل المثال:

لنفترض أن إنساناً اتكل عليك في أمر من الأمور، ثم أخطأتَ أنت في هذا الأمر، لا بد أن يأتي لينبهك إلى ما أخطأت فيه ويقترح عليك وسيلة لإصلاح الخطأ،

وفي هذه الحالة ستجد نفسك ممتلئة بالثقة في هذا الإنسان، فما بالنا بالله سبحانه وتعالى حين نتوكل عليه ويُصوِّب لنا كل أمر؟

ولكن إياكم أن تنقلوا التوكل من القلوب إلى الجوارح. ولذلك يقال:

الجوارح تعمل والقلوب تتوكل.

فأنت تحرث الأرض وتضع فيها البذور وترويها، وهذا من عمل الجوارح لا بد أن تؤديه،

وبعد ذلك تتوكل على الله وتأمل في محصول وفير ينبته الزرع،

فلا تأتي آفة أو ظاهرة جوية مثل مطر غزير أو ريح شديدة؛ فتضيع كل ما عملته، وبعد إتقانك لعملك يأتي دعاؤك لله سبحانه وتعالى أن يحفظ لك نتائج عملك.

أما الذين لا يعملون بجوارحهم ويعلنون أنهم متوكلون على الله، فنقول لهم:

أنتم كاذبون؛ لأن التوكل ليس من عمل الجوارح بل من عمل القلوب،

فالجوارح تعمل والقلوب تتوكل.


لكن على مَنْ نتوكل؟

إنك حين تتوكل على الحي الذي لا يموت، فلن يضيع عملك،

أما إن اتكلت على إنسان مثلك حتى وإن كان ذا قوة، فقد تنقلب قوته ضعفاً، وقد يُكْرِهُك أو يُذِلُّكَ، وقد تصيبه كارثة فيموت.

ويُبلِّغ الحق سبحانه رسوله أن يرد على الذين يفرحون في مصائب المسلمين ليكشف لهم أن فرحهم بالمصيبة هو فرح أغبياء.

فيأتي قوله الحق: { قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَآ إِلاَّ... }

وده اللى عايز اكمله معاكم المره الجايه عشان انا عارف انكوا زهقتوا منى


ومتنسوش وانتوا ماشين ..الاتى

استحلف بالله يا قارئا.....ان تسأل الغفران للشيخ عادل


انتظرونى وفضفضه ايمانيه اخرى.... ولو مت فى الفردوس الاعلى ان شاء الله


__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-04-2008, 05:36 AM   #2
rahmah
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 128
إفتراضي

فى انتظار البقيه غفر الله لك و لوالديك
__________________
rahmah غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-04-2008, 06:56 AM   #3
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي

عزه





مشكور لمتابعتك الغالية ويارب يجعلها بميزن حسناتنا جميعا
__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-04-2008, 12:11 PM   #4
muslima04
مشرفة قديرة سابقة
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 1,505
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله،

بارك الله بك وغفر لك ونفع بك...
muslima04 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-04-2008, 05:51 PM   #5
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي

مسلمه





مشكور لمتابعتك الغالية ويارب يجعلها بميزن حسناتنا جميعا
__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-04-2008, 11:20 AM   #6
sunrise12
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 266
إفتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا شيخنا
الله يجازيك كل خير و بارك الله فيك. غفر الله لنا و لك و رزقنا و إياكم الفردوس آمين .
نسأل الله يوفقك لكل خير و يعينك عليه و شكرا.
sunrise12 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-04-2008, 04:54 PM   #7
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي

مشكووووووووووووووره صفاء
__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-04-2008, 08:18 PM   #8
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

شيخنا الفاضل

جزاك الله كل خير وغفر لك

وما زلنا بالانتظار إن شاء الله
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-04-2008, 10:00 PM   #9
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


دائما مبدع شيخنا الكريم ماشالله عليك
تشرح الآيات بطريقه مبسطة سهلة ميسرة يفهمها الجميع.

جزاك الله عنا كل خير وجعل جميع اعمالك فى ميزان حسناتك.. آمـــين



__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2008, 05:00 PM   #10
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي

الشامخه





مشكور لمتابعتك الغالية ويارب يجعلها بميزن حسناتنا جميعا
__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .