الديوان تحت اسم هيا جريندايزر وفيه قصائد رائعة ومنها قصيدة الدفاع عن الشاب مامى تحت عنوان مامى نعرف انك مظلوم ولم تغتصبهم كما نعرج على قضية القرن وهنالك قصيدة دفاع عن عبد المومن خليفة وقصيدة رائعة وهى من نوع الرثاء ارثى والدة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة كما كتبت قصيدة تتغنى بامجاد الجنرال توفيق مدين كما فيه قصيدجة للمنتخب الوطنى وقصيدة للشباب بنى ثور وغيرها من قصائد المدح والشيته
للعلم الدجيون لم يصدر بعد ولكن صدر منه الغلاف فقط
قصيدة حب في الديوان
الشعر ياحبيبتى
وصف خارق للاشياء
وهو يولد الصيف في الشتاء
ويجعل كل شيء
ان شاء استثناء
او لا شيء بين الاشياء
من اجلك ...
وحده الشعر
تهرب اليه النهود
من صدور النساء
تبحث عن اللجوء
من فوضي الاشياء
انا بعد الان...
لن اقول احبك
لان احبك..
كلمة عتيقة
كلمة ميته
لا حرارة فيها
حين انطقها
ولا روح تسكنها
حين اجبر
على استعمالها
وحين احاول
لك التعبير
انا اريد
ان اسكن في اعماقك
اريد ان يكون لنا
دم واحد
هل من الممكن
ان تسكن ارواحنا
جسد واحد
ونفكر .....
تفكير واحد
ونذوب..كاقطعتين من الثلج
في كوب واحد
حلمى ان نعيش معا
ونموت معا
وندفن معا
يا الرّب لعالي
اذن انت من سرق ايميلي و استولى على كل قصائد الديوان
اتحداك ان تكون انت من كتب هذه القصائد و الدليل هاوليك:
املا الـ X في هاد القصيده المرببه اللي بقيت عندي مخبأة في جرة مكسرة في دقهيلية واد الحراش - سمبوسية بير غبالو - الجزائر 9 كلم و لم تمتد اليها يدك الآثمة:
ما أحلى ان نعيش في بيت واحد
ما احلى ان نكون في فـ.XXXX واحد
و الدنيا تبقى تبقى سمبلاوين للجميع
ردها علي ان استطعت يا سارق الايميلات و الدواوين الشعريه المرببه
باركولى ديوانى الشعري جديد
النمط الخطي
