العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-10-2009, 11:05 AM   #1
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي ملاحظة عن شيعة العراق

اتخذت الأحزاب الشيعية الطائفية العراقية وعلى رأسها حزبا المجلس الأعلى والدعوة موقفا خيانيا حقيرا في موضوع الاحتلال بدعم انتهازي سافل من القيادة الإيرانية أضر كل الإضرار بما كانت هذه القيادة حازت عليه من تقدير عند الشعب العربي بسبب مواقفها المبدئية من الكيان الصهيوني و دعمها للمقاومة في فلسطين ولبنان.
ولكن بعض شيعة العراق كان لهم صولات مع الاحتلال الأمريكي ولا سيما تلك الجموع الشعبية التي انضوت ذات مرة تحت لواء مقتدى الصدر وواجهت بصدورها في النجف الدبابات الأمريكية وخسرت المئات من الشهداء. وهؤلاء تم استيعابهم لاحقا مع الأسف لقلة خبرتهم السياسية وبسبب تنظيم القاعدة الطائفي المشبوه ومجازره الطائفية التي قام بها هو أو قام بها الأمريكان والصهاينة والبشمركة التابعة للأحزاب الكردية المتحالفة مع الاحتلال باسمه وساعد الأمريكان والصهاينة على تمرير مخططاتهم 1-الهجوم غير المسؤول المسعور الذي تقوم به أوساط تنسب نفسها للسلفية على الشيعة بلا تمييز ولا تفريق 2-الانتهازية الإيرانية 3-الأحزاب الشيعية الطائفبة الأخرى 4-الموقف الطائفي الانتهازي للسيستاني. ومن المزعج أن نرى تحول "جيش المهدي" بعد بداياته الوطنية إلى جماعات مختلفة التوجهات قام بعضها بأبشع المجازر الطائفية.
والدعوة "لفصل الشيعة" دعوة حمقاء لا تفيد غير هؤلاء الطائفيين الداعين لفصل الجنوب عن العراق وفقا لمخطط آل الحكيم المتناغم مع المخطط الإيراني. والمطلوب لم شمل كل القوى الوطنية العراقية المعادية للاحتلال أيا كان انتماؤها الطائفي في جبهة وطنية واحدة لها هدفان هما إخراج الاحتلال وبناء عراق موحد لا يميز في المواطنية بين سني وشيعي.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-10-2009, 02:52 PM   #2
كريم الثاني
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 520
إفتراضي

الاخ والزميل الفاضل البدوي الشارد ،،، حياك الله.


اخي الفاضل :

اعتقد أن هذا التحليل سطحي ولا ياخذ بعين الاعتبار ظروف العراق وظروف المرحلة التارخية .

وانا لا اريد أن أغوص في تحليل هذه المسألة فقد تحدث فيها الكثيرون ممن هو اعرف مني .


ولكنني أقول:

أولا" : ان شعب العراق هو من يحدد من الخائن ومن العميل ومن المدافع عن قضاياه.

ولا يكون ذلك إلا من خلال الانتخابات وقد أثبتت الانختابات الاولى في العراق عمق تيار الحكيم في تركيبة المجتمع العراقي .

وانت تعرف ان الائتلاف الشيعي الذي كان يقوده عبدالعزيز الحكيم رحمه الله قد اكتسح الانتخابات البرلمانية ولو كان العراقيون الشيعة يرون أن هذا الائتلاف خائنا" ومتآمرا" لما اقبلوا عليه هذا الاقبال .


ثانيا: شيعة العراق كانوا امام خيارات جميعها صعبة

فهم إما ان يختاروا الحكم في ظل همجية صدام وعصابته

أو ان يتعاونوا مع الامريكان ،،، وكلا الخيارين صعب .

ففي اي لحظة يُمكن للإحتلال الامريكي ان يطلق صدام ويزوده بكل ما يُريد من أسلحة ليعود وينتقم من شيعة العراق والتهمه جاهزة وهي العمالة لإيران وأعراب الجزيره جاهزين لكل ما هو مطلوب .
وللعلم ان صدام بقي يراهن حتى اللحظات الاخيره على هذه النقطة واعتقد ان الامريكان سيطلقونه ليوقف ايران عند حدها ولكن هذا لم يحدث بحمد الله ، فقد تخلصت المنطقة من هذا الهمجي القادم من عصور الظلام.



يجب علينا النظر الى الواقع العراقي نظره موضوعية وان ننظر الى زعماء العراق المنتخبين كما يرونهم منتخبيهم لا كما نراهم نحن ،،، فمن منا عاش في ظل نظام صدام .


العراق اخي الفاضل تأخر في التعافي ليس بسبب العراقين وإنما بسبب العداء الايراني الامريكي وبسبب التخاذل والتآمر العربي وخصوصا" السعودي .



وشكرا" لك .
كريم الثاني غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-10-2009, 08:02 PM   #3
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

التعامل مع الاحتلال له اسم واحد عند جميع الأمم التي تعرضت للاحتلال الأجنبي وهو "الخيانة".
والهمجي القادم من العصور الوسطى كما زعمت لم تتخلص منه أنت ومن يشاطرك الرأي ببطولتك بل قبض عليه الأمريكان وسلموه للخونة ليعدموه نيابة عنهم ولم تتم محاكمته في محكمة عادلة يقيمها الشعب العراقي الحر. وقد كنت شخصيا أصدق أن صداما بأساليبه الدموية شخص منفرد وشخصية شاذة حتى رأيت "المعارضة العراقية" التي سلمها الاحتلال مقاليد السلطة الصورية وإذا بها من حيث الدموية وانعدام كل روح إنسانية تتفوق على صدام بمراحل، وهذا حال جزاري قيلق بدر وجيش المهدي وفرق الموت.
واتضح لي أن في العراق كان هناك مائة ألف صدام من حيث الهمجية والوحشية وإن كان رحمه الله والحق يقال يتفوق عليهم من حيث أنه كان عنده برنامج وطني يريد تنفيذه بأسلوبه المتسلط الإجرامي أما هؤلاء فعندهم الإجرام نفسه ولكن ليس ببرنامج وطني بل ببرنامج طائفي حقير لا وطني موال للاحتلال.
وفي رأيي لا داعي للنباح على العرب والتدخل السعودي لأن هؤلاء كانوا عونا للهجوم الأمريكي على العراق منذ عام 1990 فكان من واجبك أن تشكرهم ما دمت تحمد الله على الاحتلال.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 09:35 AM   #4
كريم الثاني
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 520
إفتراضي

ويحك يا بدوي ،،، ما عرفتك هكذا ،،، كيف تُقولني ما لا أقول ؟؟؟؟

عرفتك تُجيد القراءة وصاحب نظرة ثاقبة ،،، وانا لا أقول ذلك لكي تؤيدني فيما أذهب اليه ولكن لتكون موضوعيا" منصفا" .

فانا يا بدوي لا أمتدح ولا احمد الله على الاحتلالين سواء الاحتلال الصدامي الظلامي أو الاحتلال الامريكي الهمجي لأرض العراق فكلاهما باطل وكلاهما فرخ الشيطان في عقولهم وباض.

اخي الفاضل :

اولا" :

لقد قلت أن من يُحدد الخائن والعميل والشريف هو الشعب من خلال ورقة الانتخاب وهذا الامر لا يختلف عليه إثنان منصفان .

ثانيا" : إن صدام وعصابته كانوا محتلين بكل معنى الكلمة وهم عصابة سيطرت على مقدرات شعب العراق وعلى طموحه وعلى احلامه وحولته الى متسول في شوارع وعواصم الدول العربية ، فقط تذكر النساء العراقيات الماجدات في سقف السيل .

ثالثا" : صدام ليس اهلا" لأن يحكم شعبا" عظيما" كشعب العراق .

رابعا" : صدام ومن حوله لا يملكون اي مقوم للوصاية على مرجعية العراق الشيعية المتجذره في عمق ووجدان المواطن العراقي الشيعي .

خامسا" : صحيح ان شعب العراق لم يستطع التخلص من صدام ولكن لو ترك صدام وجها" لوجه امام شعب العراق لما بقي يوما" واحدا" ولكنه ورث بلدا" فيه من المؤسسات القوية والتي تم تأسيها على يد النظام الملكي الهاشمي وعلى يد عبدالكريم قاسم وعلى يد بعض البعثيين الاوائل الشرفاء ،،، ورث مؤسسة الجيش القويه وورث مؤسسة أمنية لا يُستهان بها إستطاع من خلال تجيير هاتين المؤسستين أن يغتال شخية العراق بأكمله.

ولا تنسى الدعم العسكري الذي تلقاه من الغرب ومن اعراب الجزيرة لمحاربة شعبه " الشيعة والاكراد" ولمحاربة أيران الاسلامية .

ولذلك عجز شعب العراق أن يتخلص من هذا الهمجي .

سادسا" : إن الكيان العراقي ضمن إطار الحدود الحالية هو كيان موحد قسرا" عبر تاريخ الجغرافيا العراقية وما يجمع بين الكيانات العراقية أقل من يُفرق بينها .

سابعا" : وللتدليل التارخي على كلامي أن العراق ــــ حتى وفي أوج الحضارة الاسلامية وسيطرتها على كافة ارجاء الارض الاسلامية ــــ بقي ثائرا" رافضا" لنظام الحكم ولهيكلية الدول سواء العباسية أم الأموية ، وهذا الامر الحديث فيه يتشعب ولكن إذا اردت الخوض فيه فلا مانع لدي .


ثامنا" : ساذج من يقول ان صدام حسين كان عنده برنامج وطني ، لان صدام حسين كان رجلا" بدويا" والبدوي لا يلإكر بعقلية الوطن وإنما بعقلية الخمية وبعقلية العشيرة ، ولو كان لدى صدام برنامج وطني لبنى ولو مؤسسة ديمقراطية واحدة على ارض العراق حتى داخل عصابته.

اعطني مؤسسة ديمقراطية واحده في العراق في ظل حكم صدام الهمجي

هل كان لديه برلمان عراقي منتخب ؟؟؟

هل كان مجلس قيادة الثورة منتخب ؟؟؟

هل كانت البلديات والمؤسسات الحزبية الاخرى تمارس الانتخاب ؟؟؟

هل كان يأخذ بقرارات مجلس قيادة الثورة ؟؟؟؟

هل كان يأخذ بقرارات فروع الحزب ؟؟؟؟

لا أعتقد ذلك ،،، فكيف سيكون له برنامج وطني ؟؟؟؟!!!!!


صدام كان لديه مهمة هذه المهمة تتمثل في وقف زحف ثورة الامام الخميني التي تهدد الاعراب من ولاة الامر في الجزيرة وتهدد المصالح الغربية وهذا الامر ثبت للقاصي والداني .

وبإنتهاء هذه المهمة إنتهت فترة صلاحية صدام وبالتالي لا بد من التخلص منه ،
والتخلص من صدام كان مطلبا" عربيا" خليجيا" سعوديا" بإمتياز قبل ان يكون امريكيا".


اما بالنسبة للوضع العراقي الحالي فيحتاج الى تحليل أكثر

فقط أقول لك تغيير شكل الحكم في العراق من سني تقليدي إلى نظام شيعي تتعارض وتتصارع فيه الكثير من المصالح والتناقضات ليس بالامر السهل .




للحديث بقية إن اردت ،،، وشكرا "لك .
كريم الثاني غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 11:19 AM   #5
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

يا كريم أنت تناقض نفسك فتارة تقول إن صداما غير مؤهل لحكم "شعب عظيم" كشعب العراق ثم تعود فتقول إن كيان العراق الحالي موحد قسرا. فأين هو "شعب العراق" إذن؟ أنت تكلمت عن "كيانات" وهذا يعني ضمنا أنك تتكلم عن شعوب.
صدام رحمه الله لم أحبه يوما وهو حاكم لكني احترمت وقفته الرجولية أمام الاحتلال وعملائه والرجل يجب أن يحترم شجاعة الرجال وهؤلاء الأقزام الموجودون الآن من أمثال المالكي والحكيم وصولاغ وبقية الجزارين يماثلون صدام من حيث فقدان الرحمة والشفقة والاستهتار بحياة الإنسان ولكنهم لا يماثلونه في الرجولة. ومن حيث البداوة فهي غالبة على طبيعة العراقيين فيما ألاحظ سنة وشيعة وأكرادا أيضا مع ملاحظة أن هذا البدوي على كل حال كان عنده مشروع صناعي وتعليمي لشعبه أثار ذعر الكيان الصهيوني الذي هو تحديدا من وقف وراء تدمير العراق مستخدما طبعا نفوذه عند الوحش الأمريكي واستعدادات الأخير العنصرية.
والذي ألاحظه أنك نصير صريح للتقسيم وأن وجهة نظرك طائفية واضحة لا تختلف عن الطائفيين الذين يدعون الكلام باسم السنة هنا في الخيمة ولكنك تختلف عنهم فعلا بقلة الحساسية تجاه احتلال نصب حكومة وعمل دستورا تقسيميا وشجع كل نوع من أنواع الانقسام وشجع عملاءه في الحكومة الصورية على تجاهل رأي الجزء المهم من الشعب الذي يعارض الاحتلال وتساعد مع القوات الغازية على ذبحه بكل وحشية.
وقولك أن الشعب من خلال الانتخاب يقرر من هو الخائن والعميل من خلال الانتخاب كان صحيحا لو لم يكن هناك احتلال أما عند وجود احتلال فما من شعب يحترم نفسه في العالم قبل بانتخاب أو بحكومة والبرنامج الوحيد عند الاحتلال هو المقاومة وفكر إن أحببت التفكير فيما فعله الفرنسيون بحكومة بيتان الموالية للاحتلال الألماني بعد خروجه من بلادهم.
بقيت كلمة واحدة ليتك تقرؤها وتفهمها: هؤلاء الذين سموا أنفسهم أيام النظام السابق "معارضة عراقية" من الأحزاب الشيعية الطائفية إلى الحزب الشيوعي إلى الأحزاب الكردية هم ليسوا ساقطين فقط بمقياس الوطنية بل ساقطين بميزان الأخلاق العادية. انظروا إلى جحودهم لفضل الشعوب الثلاثة الشقيقة عليهم أي للتضامن الذي أبداه السوريون واللبنانيون والفلسطينيون معهم عندما نفوا من العراق. وما كان نصيب الفلسطينيين منهم بعد الاحتلال إلا أنهم عاملوهم بكل نذالة وحقارة تليق فعلا بمنافقين من أمثالهم فشردوهم وقتّلوهم ونسيت المعارضة العراقية كيف كانت تتنقل بين بيوت الفلسطينيين ومكاتب منظماتهم أيام صدام مثل الأرانب المنافقة تتمسح وتدعي الوطنية في دمشق وبيروت اعتبارا من عام 1978 حتى عام 2003. بل لا زال قسم كبير من العراقيين لاجئين في بلد فقير هو سورية ومع ذلك لا يكف هؤلاء في بغداد عن النباح الحقير ضد العرب إجمالا وضد السوريين والفلسطينيين خصوصا مدعين أن العرب لم يساعدوا العراقيين. بصراحة وإخلاص تام أقول لك: لم أر في حياتي أناسا عديمي الأخلاق ومجردين من خصل الوفاء والرجولة بل من أي خصلة إنسانية مثل هؤلاء.

آخر تعديل بواسطة البدوي الشارد ، 29-10-2009 الساعة 11:25 AM.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 07:32 PM   #6
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Cool

من يعتقد ان الصفويين هم الة من الات هدم الاسلام هذا صحيح
ومن يعتقد ويوهم نفسه او غيره بمبررات وخزعبلات الشيعة فى اثبات ايديلوجيتهم الشركية على مستوى الساحة السياسية والدينية فهو جاهل وواهم ولايجب ان يكون كالطبل حتى
لان هذا ميؤؤس منه منذ اندساس عبد الله بن سبئا
حلل ذلك لى اذا كنت شيعيا او متشعشع: !

1السيستاني يفتي "بحرمة مقاومة الامريكان والقوات الصليبية الغازية" فى العراق

2وخامنئي يدعوا حجيج امارة فارس الى الغوغاء والقلاقل والاضطرابات فى الحرميين الشريفين باءسم " البراءه من المشركين"

<>.........<>


فى القراءن الكريم
ياايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى اولياء دون المؤمنين –الاية
وهولاء يعلوننها صراحة ان العراق واغانستان اعدائهم ولولا جيش الصفويين ومخابراتهم لم تسقط بغداد وكابل بتلك السهولة
فى حديث الرسول صلى الله عليه والة وصحبة والتابعين
حرمة الا ساء ة للمسلم سؤاء كان فى ماله او عرضه
بالله عليك الى اى اسلام ينتمون هؤلاء واي كتاب وسنه يعتقدون!
قال علي كرم الله وجه
ما من قوم غزو فى عقر دارهم الا ذلوا
اذهب الى العراق والذلة سوف تدلك بنفسها بعد ان كانوا اعزاء قوم ذلواغنياء افتقرو وضاعت علومهم بين الجهال من معممين لايفقه شيئا لابدين ولابدنيا لم يحصلوا على شهادة الابتدائية غير اللطم والنياح والبكاء والعويل وكاءن الاسلام بنت قواعده على موت الحسىن
الاسلام دين عظيم
بنا على القرائن لو انزلناه على جبل لرايئته خاشعا متصدعا من خشية الله
ورسول سيد الثقلين الصادق الامين
اخونا الفاضل ليس لديك معرفه ببواطن الشيعه وتقيتهم
دفعنى الفضول يوما ان اقرض شيعيا مبلغا ماديا لغاية فى نفسى لكى اعرف مدى صدق هؤلاء بعد برهة سائلتة فبدئ بالتهرب والاعذار وعدم مواجهتى على الاطلاق
الى ان فاجائنى شخصا يعرفهم قائلا ان الشيعه يؤمنون باخذ او سرقة او التحايل على ابناء السنه فهو حلال عندهم ومحلل فى اى زمان ومكان وهذه مفتات يعنى بها فتوه
سرقوا سجاد مساجد السنه فى العراق قتلوا الخطباء والمصلين يتباكون على الفلسطنيين وقتلوا وهجروا الفلسطنيين من حي البلديات فى بغداد وسرقوا امتعتهم واغتصبوا اطفالهم جنسيا اناثا وذكورا
عن اى لخبطة ولعبطةانت تتكلم !اخرس انت وامثلك يا هذا
عليكم اللعنه يا دعاة وطئ الدبر والمتعه وعباد القبور والسحر والدعارة والمجون


اقراء عن هؤلاء وخياناتهم يامن لا لب له


محمد رضا بهلوي – طاغية إيران 1919-1980م
جنكيز خان 1167-1227م.
هولاكو 1217-1265م.
تيمور لنك 1336-1405م


ابن تيمية: السياسة الشرعية، ص 29, ملحم, ص 85.
ابن رشد: تهافت التهافت، مركز دراسات الوحدة العربية، 1998، ص 105.
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 09:25 PM   #7
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

الفرق بين الزبير وكريم غير موجود. المنطق الطائفي المقيت نفسه ذاك باسم الشيعة وهذا باسم السنة.
هذا التحريض بين مواطنين في بلد واحد يدلنا على مستوى الانحطاط الذي وصلت إليه الأمة.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 10:04 PM   #8
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Cool

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد مشاهدة مشاركة
الفرق بين الزبير وكريم غير موجود. المنطق الطائفي المقيت نفسه ذاك باسم الشيعة وهذا باسم السنة.
هذا التحريض بين مواطنين في بلد واحد يدلنا على مستوى الانحطاط الذي وصلت إليه الأمة.
هذا ليس انحطاط ياجاهل
هذه حقائق تكاد ان تتغيب عن المغفلين امثالك
انى لا اعدك كا ابن الاثير عندما رائ

حال الامه عند وصل التتار الى عين جالوت وسقطت الخلافه وكثر المتامرون واحتل الصليبيون ماكان استعاده المسلمون منهم وماتت مصر وسقطت ممالك الاسلام واحده تلو الاخرى وخربت حواضره بغداد ودمشق وبيت المقدس .

وهددت القاهره وتربص الشيعه بالمغرب وخاف الناس و انقطع الحجيج وفجاه خرج فارس مناديا في عين جالوت بصرخه ايقظت الامه فخرج مارد من مرقده .

"هنا أورد بعض ماقاله المؤرخ إبن الأثير رحمة الله ....

"لقد بقيت عدة سنين معرضا عن ذكر هذا الحوادث ، استعظاماً لها , كارهاً لذكرها , فمن الذي يسهل عليه أن يكتب نعي الإسلام والمسلمين , ياليت أمي لم تلدني ، وياليتني مت من قبل حدوثها ، وكنت نسيا منسيا.فلو قال قائل إن العالم منذ خلق الله آدم إلى الآن لم يبتلوا بمثلها لكان صادقا فإن التواريخ لم تتضمن ما يقاربها ولا ما يدانيها" .....



ترى لوكان ابن الأثير حيا في عصرنا هذا ...
ماذا كان سيكتب؟
لو رأى بغداد حاضرة الإسلام وعروس العروبة وميراث المجد يدنسها أعداء الإسلام ماذا كان سيكتب؟
لو رأى المدن التي تدك والرعب الذي يسيطر على أهلها ماذا كان سيكتب؟
لو رأى سجون الاحتلال ممتلئة بالرجال والنساء ؟
لو رأى أعراض المسلمين تنتهك؟
ماذا سيكتب ؟

اخرس يا امعه ليس لك مكان هنا
جادلنى بلتاريخ والادب وليس بكلام سطحى من فتات هواة الاقلام والتسلية
اسكت وانزوى حيث التحدب ياخنفس الاعشاب

zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 10:50 PM   #9
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

أنت يا زبير سفيه.
كل متعاون مع الاحتلال هو خائن لأي طائفة انتمى.
وقد تعاون مع الاحتلال في العراق أربعة أطراف داخلية وطرفان خارجيان: الطرف الأول هو الأحزاب الشيعية الطائفية. والطرف الثاني هو الأحزاب القومية الكردية والطرف الثالث هو "الحزب الإسلامي" وهو سني والطرف الرابع وهو الذي كاد يقصم ظهر المقاومة كان "الصحوات" وهي سنية.
أما الطرفان الخارجيان فتمثلا في حكومات الخليج العميلة التي انطلقت منها القوات الأمريكية وعلى رأسها الحكومة الكويتية وفي النظام الإيراني الذي دخل في تحالف غير معلن مع الأمريكان ضد صدام ولتحقيق أهداف انتهازية حقيرة.
فلو لم تكن طائفيا غبيا لرأيت أن هذه الأطراف منها ما هو سني ومنها ما هو شيعي وتنطبق عليها جميعا صفة الخيانة.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2009, 11:48 PM   #10
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد مشاهدة مشاركة
أنت يا زبير سفيه.
كل متعاون مع الاحتلال هو خائن لأي طائفة انتمى.
وقد تعاون مع الاحتلال في العراق أربعة أطراف داخلية وطرفان خارجيان: الطرف الأول هو الأحزاب الشيعية الطائفية. والطرف الثاني هو الأحزاب القومية الكردية والطرف الثالث هو "الحزب الإسلامي" وهو سني والطرف الرابع وهو الذي كاد يقصم ظهر المقاومة كان "الصحوات" وهي سنية.
أما الطرفان الخارجيان فتمثلا في حكومات الخليج العميلة التي انطلقت منها القوات الأمريكية وعلى رأسها الحكومة الكويتية وفي النظام الإيراني الذي دخل في تحالف غير معلن مع الأمريكان ضد صدام ولتحقيق أهداف انتهازية حقيرة.
فلو لم تكن طائفيا غبيا لرأيت أن هذه الأطراف منها ما هو سني ومنها ما هو شيعي وتنطبق عليها جميعا صفة الخيانة.

..................

آخر تعديل بواسطة سيدي حرازم يطرونس ، 02-11-2009 الساعة 09:09 PM. السبب: حذف كلام بذيء
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .