العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-07-2009, 06:08 PM   #1
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي قصة ماشطة بنت فرعون

قصة ماشطة بنت فرعون

فرعون كان قد تجبر طغى و ظهر على الناس, ثم أنه تتابع الفراعنة حتى أقبلت إمرأةٌ وأصبحت ماشطة, لم يلعم فرعون أنها مسلمة.... وكان لها زوج صالح قد قتله فرعون لأنه أسلم...وهي قد كتمت إيسلامها... ولها خمسة أطفال أيتام , تأخذ المال من فرعون (الأجرة التي يعطيها) وتنفق على أولادها وتطعمهم وتحسن إليهم...
يوم من الأيام كانت هذه الماشطة تمشط بنت فرعون, أثناء المشط سقط المشط من يدها....فأخذته فقالت: بسم الله..
قالت بنت فرعون: أ تعنين (تقصدين) أبي؟؟
قالت: لا بل الله ربي وربك ورب أبيك..
قالت بنت فرعون: لكِ ربٌ غير أبي ؟؟
قالت: نعم...الله خالق السماوات والأرض..
قالت بنت فرعون: إذن أخبر أبي أنك تعبدين غيره..
قالت: فأخبريه إن شئتِ..
ثم ذهبت هذه الفتاة الى أبيها...قالت يا أبتي هذه الماشطة التي عندك تعبد رباً غيرك...فأقبل إليها فضربها ضرباً شديداً حتى قالت نعم أعبد الله وحده لا شريك له....سجنها حتى طال بها السجن وهي لم ترجع عن دينها....علم فرعون بأن أغلى ما عندها في حياتها هؤلاء الأطفال الصغار الذين تطعمهم كما تطعم الطير أفراخها الصغار...قد فقدوا بِرَّ أبيهم و إحسانه إليهم وتلطفه معهم ولم يبقى إلا هذه الأم....أقبل أليها ثم جعلها في مكان و أدخل إليها أولادها... فلما أقبل إليها أولادها أخذت تضمهم وتقبلهم... منذ أيام ما رأوها ولا تدري أ هًم جوعى أم غير جوعى؟؟... أ هًم قتلوا أم لم يقتلوا؟؟ وأخذت أصغرهم وقربته الى ثديها ترضعه...
ثم إن فرعون أتى بقِدرٍ كبير من النحاس وجعل فيه الزيت يغلي...ثم قال أنتي إما أن ترجعي عن دينك أو قذفناكِ في الزيت... قالت لا والله ما أرجع عن ديني... أموت ولا أرجع عن ديني....فأشار فرعون الى أكبر أولادها فأخذ من بين يديه وهو يصيح ويستغيث...ثم قُرب الى القِدر وألقيَ فيه... فما هي إلا لحظات حتى أرتفعت عظامه بيضاء يلوح بها القِدر... وهي تنظر الى عظام ولدها... وأخوته الصغار يشمون رائحة اللحم والدم... ويتمسكون بأمهم وينظرون بأبصارهم... ثم أخذوا الولد الثاني.... قربوه الى القِدر و ألقوهُ معه... فما هي إلا لحظات حتى ارتفعت عظامه بيضاء واختلطت بعظام أخيه... نظرت الأم وهي تغطي عينيها وتضم ولديها بين يديها وتحاول أن تكتم عبراتها... وفرعون يقول أرجعي عن دينكِ... اكفري...أعبديني انا...وهي تقول لا والله ما أعبدك... أعبد الله....أخذ الولد الثالث وألحقه بإخوانه حتى طفت عظامه بيضاء يلوح بها القِدر....واللحم يتقطع في هذا القِدر ... وفرعون يضحك هو وجنوده...وهي تمسك نفسها و أولادها, يصيحون..
لم يبقى إلا ولد صغير قد تعلق بقدميها وهذا الولد الذي بين يديها قد ألقم ثديها... ثم أقبل فرعون الى الولد الرابع وجره اليه وهو يتمسك بثوب أمهِ...تسيل دموعه على قدميها...يا أمي...يا أمي...حتى أخذ من بين يديها... ثم قُرب الى ذلك القِدر ثم ألقي فيه...ولا يزال يصرخ حتى طفت عظامه واختلطت بعظام أخوانه... ثم أقبل اليها وانتزعوا ولدها من بين يديها... حتى اخذوهُ ثم قربوه الى ذلك القِدر وهو يتلبط بين أيديهم ...فلما وجد حر النار بكى وإستغاث...ثم قذفوه في القِدر... قذفوهُ وفي فمه بقايا من لبنها وفي يده شعرةٌ من شعراتها... قذفوه وهي تنظر اليه...طالما ضحكت اليهم وضحكوا اليها... طالما لعبت معهم ولعبوا معها... طالما ضمتهم الى صدرها وارضعتهم من ثديها... ثم هي اليوم تنظر الى أولادها الخمسة... الذين ما يعرفون في الدنيا إلا هي....تطعمهم كما تطعم الطير أفراخها... وتحوط عليهم وتعتني بهم....ثم بعد ذلك يقذفون في هذا الحميم حتى أنصهر أجسادهم بهذا الزيت..
أمسكت المرأة نفسها وذكرت ربها وعلقت نفسها بخالقها... ثم أقبل اليها اولئك الجنود وربطوها وحملوها معهم... فلما اقتربت من الزيت... نظرت... فإذا هذه العظام البيضاء تلوح على القِدر... عظام خمسة أطفال ما بين أصابع و رئوس وعظام أيد و أرجل... فلما نظرت اليها فإذا هم أطفالها.... فتذكرت اجتماعها معهم في الحياة... فإلتفتت الى فرعون وقالت: لي اليك حاجة.
قال: وما حاجتكِ؟؟
فقالت: فإذا متُ فأجمع عظامي وعظام أولادي واجعلها في قبر واحد... كما كنا نحتمع في الحياة ونحن احياء... فأجعلنا نجتمع بعد الممات....قال: نعم ذلك حق لكي علينا.... ثم أخذها وقذفها في القدِر... فصاحت صيحةً أخيرة ثم لا زالت في هذا القِدر حتى طفت عظامها مع عظام أولادها....انتهى منها فرعون ... ثم وهو يتعجب من صبرها...
مضى ذلك الطاغية حتى دخل على زوجه ثم قال: أريتِ ما فعلنا بتلك الماشطة... قالت أتقي الله... قال من الله ؟ قالت الله الذي خلقني و خلقك... فإذا زوجته أيضاًَ مسلمة... فأقبل اليها ثم ربطها على خشبة وجعلها في الشمس حتى كادت أن تموت عطشاً... ثم أمر الجلادين أن يضربوها لترجع عن دينها وهي صابرة على دينها... صابرة على عذابها... حتى كادت روحها تخرج الى باريها... نظرت الى السماء ثم ضحكت... ضحكت لما دعت ربها قالت: (ربِ أبنِ لي عندك بيتاً في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين)... فلما دعت هذه الدعوات: أذن الله تعالى للملائكة... فتحوا أبواب السماء حتى نظرت الى بيتها في الجنات... فلما رأت بيتها في الجنة وهي على هذا العذاب... هانت عليها جميع هذا العذاب وضحكت واستبشرت ثم ماتت... رحمها الله تعالى.

(كانت هذه جزء من محاضرة القاها الدكتور: محمد عبد الرحمن العريفي.)

انظر الى هؤلاء النساء كيف صبرن على هذا العذاب ولم يتراجعن عن دينهن وتمسكن بدينهن... وانظر الى حالنا اليوم في هذا العصر ونحن نعيش بكل حرية وامان ثم وعلى الرغم من ذلك نحن اشد المقصرين على طاعة الله مغفلين ومتمسكين بالدنيا... وانظر الى حالنا كيف نضيع صلاتنا وصيامنا مقابل ملذات عابرة...اعلم يا اخي / اختي ...انما هي ايام معدودات او سنين معدودات ثم نقف بين يدي الله سبحانه وتعالى...
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 04:34 PM   #2
كرزاز
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
المشاركات: 1
إفتراضي

مشكور ياغالى
كرزاز غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 05:28 PM   #3
الجنرال 2009
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,590
إرسال رسالة عبر MSN إلى الجنرال 2009
إفتراضي

الدنيا مسألة .. حسابية ،،، خذ من اليوم .. عبرة ،،، ومن الامس .. خبرة
اطرح منها التعب والشقاء ،،،، واجمع لهن الحب والوفاء ؛؛؛ واترك الباقى لرب السماء


__________________


الجنرال 2009 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 06:10 PM   #4
hadjer
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 157
إفتراضي

امثال هؤلاء هم الذين ينصرون الدين و في زماننا هذا اذا قلت للناس قاطعوا المنتوجات الغربية التي يسفكون بها دماءالمسلمين في كل بقعة من بقاع الارض قالوا اتريدوننا ان نموت بالجوع نحن و اطفالنا

حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من يعين المغتصبين الكفار على قتل اخواننا المسلمين في كل مكان ولو بكلمة
__________________






hadjer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 06:10 PM   #5
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
انظر الى هؤلاء النساء كيف صبرن على هذا العذاب ولم يتراجعن عن دينهن وتمسكن بدينهن... وانظر الى حالنا اليوم في هذا العصر ونحن نعيش بكل حرية وامان ثم وعلى الرغم من ذلك نحن اشد المقصرين على طاعة الله مغفلين ومتمسكين بالدنيا... وانظر الى حالنا كيف نضيع صلاتنا وصيامنا مقابل ملذات عابرة...اعلم يا اخي / اختي ...انما هي ايام معدودات او سنين معدودات ثم نقف بين يدي الله سبحانه وتعالى...
اخي الفاضل ماهر الكردي جزاك الله كل خير على هذا الطرح المفيد والمذكر بعباد الله الصابرين على طاعة الله جعلك الله منهم.
وكيف لا والجزاء جنة الفردوس اما الحياة الدنيا ما هي الا لهو ولعب.

اللهم اهدينا في من هديت
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 06:19 PM   #6
الصنديد
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2009
الإقامة: دزاير
المشاركات: 20
إفتراضي

الدين الإسلامي لاينصر إلا بتضحيات معتنقيه
لماذا لا يوجد في عصرنا مثل هاؤلاء.........
الصنديد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-07-2009, 06:57 PM   #7
آمال البرعى
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2008
الإقامة: مصر
المشاركات: 384
إرسال رسالة عبر MSN إلى آمال البرعى إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى آمال البرعى
إفتراضي

أستاذى الكريم لفت نظرى كمصرية ربط عصر فرعون بعصر الإسلام فى تلك المحاضرة فى حين أنه شتان الفارق الزمنى بينهما .................. فالإسلام قد ظهر فى القرن السابع الميلادى
أما تقسيم العصور الفرعونية فكانت قبل الميلاد
وفيما يأتى بعض التوضيح ... مع فائق الإحترام
اتفق المؤرخون الحديثون على تقسيم تاريخ مصر القديمة الفرعونية إلى ثلاثة أقسام رئيسية هى :

الدولة القديمة والوسطى والحديثة وتمثل كل دولة من هذه الدول عصراً من عصور الازدهار والتقدم ، وتضم عدداً من الأسر الفرعونية التى حكمت مصر الموحدة. يترأس هذه الدول أشهر ثلاثة ملوك قاموا بتوحيد شطرى البلاد وهم نارمر (مينا) منتوحتب الثانى وأحمس الأول . وقد سبق عصر الدولة القديمة عهد عتيق شمل الأسرتين الأولى والثانية ، أرست فيه أسس الحضارة المصرية ودعمت خلاله اركان الدولة المصرية. كذلك مرت البلاد بعد كل دولة من تلك الدول بعهد ضعف سيطر فيه الأجانب على جزء من البلاد وقرب نهاية التاريخ الفرعونى تمتعت البلاد بعصر نهضة يعرف بالعصر الصاوى ، حاول فيه المصريون أن ينهضوا ببلدهم من جديد ويحيوا مجدها القديم ، وقد قسم المؤرخون هذا العصر الفرعونى إلى واحد وثلاثين أسرة حاكمة .

--------

ويمكن تقسيم هذا العصر إلى العصور الإتية :

1- العصر العتيق :

ويبدأ حوالى عام 3200 ق.م ويشمل الأسرة الأولى والثانية ومن أهم ملوكها الملك " مينا " موحد القطرين وتم فيه وضع أسس الدولة الموحدة وعاصمتها " منف" .
------

2- عصر الدولة القديمة :

ويبدأ حوالى 2780 ق. م وتشمل الأسر الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة ومن أهم ملوكها الملك " زوسر" صاحب أول هرم فى مصر واول استخدام للحجر فى مصر ومن ملوكها أيضا خوفو ـ خفرع ـ منكاورع . وشهدت البلاد فى هذا العصر ازدهار فى كافة مجالات الحضارة المعمارية والعقائدية وبدأ ظهور عقيدة الشمس منذ أوائل الأسرة الخامسة.

---------

3- عصر الاضحلال الأول :

ويبدأ حوالى 2281 ق.م ويشمل الأسر السابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة ، فبعد انتهاء الأسرة السادسة انفلت زمام الحكم من يد الملك وساد الانحلال السياسى والتفكك الإجتماعى ورجعت البلاد إلى ما كانت عليه قبل الوحدة من انقسام وتفرق وقامت حرب أهلية وانتشر فيه الفقر والبؤس وتلاشت السلطة المركزية .

--------

4-عصر الدولة الوسطى :

ويبدأ حوالى 2134 ق.م . ويشمل الأسرتان الحادية عشر والثانية عشر ، بعد نجاح الملك " منتوحتب " الثانى فى توحيد البلاد مرة آخرى وظهر نجم مدينة " طيبة" الأقصر كعاصمة للبلاد حتى أنشأ الملك " امنمحات " الأول عام 2000 ق.م " ايثت تاوى " اللشت الحالية عاصمة لمصر فى الفيوم . وشهد هذا العصر تقدم فى العمارة والفن والأدب ونهضة شاملة للحضارة المصرية .


-=--------

5-عصر الاضحلال الثانى :

ويبدأ حوالى 1778 ق.م .ويشمل الأسر الثالثة عشر والرابعة عشر والخامسة عشر والسادسة عشر ، فى نهاية الدولة الوسطى دخلت مصر فى فترة ضعف حيث قوى نفوذ حكام الأقاليم وتقاتلهم وادى هذا إلى أعطاء الفرصة لقبائل صغيرة أطلق عليها المؤرخ مانيتون أسم "الهكسوس" الذين استخدموا ضد مصر العجلات الحربية واخضعوا شمال البلاد لسيطرتهم لمدة مائة عام وجعلوا " أواريس " صان الحجر عاصمة لهم وسيطر النوبيون على الجزء الجنوبى للبلاد . ولم يبقى من مصر المستقلة سوى جزء صغير يحكمها فيه ملوك " طيبة " الأقصر .

---------

6ـ عصر الدولة الحديثة :

ويبدأ حوالى 1570 ق.م ويشمل الأسر الثامنة عشر والتاسعة عشر والعشرين . ويعتبر "أحمس" الأول هو مؤسس الدولة الحديثة بعد محاربته للهكسوس والنوبيين وإعادة الوحدة للبلاد ووضع حجر الأساس للأمبراطورية المصرية حيث اهتمت مصر بإنشاء جيش قوى منظم ساعد على أقامت هذه الامبراطورية وإمتدت الحدود المصرية حتى شمال سوريا وجنوب إلى وسط افريقيا ومن أهم ملوك هذه العصر " امنحتب " الثالث ـ نفرتيتى ـ اخناتون ـ حاتشبسوت ـ توت عنخ أمون ـ رمسيس الثانى ـ رمسيس الثالث . وكان هذا العصر عصر إنفتاح على العالم وشهدت مصر ازهى عصورها فى شتى مجالات الحضارة معماريا وزراعيا وأدبيا وعسكريا وأصبحت مصر تنعم بالرخاء وهذا ما يسجله أثار الدولة الحديثة فى الأقصر وإبى سمبل .

---------

7- العصر المتأخر (عصر النفوذ الأجنبى) :

ويبدأ حوالى 1085 ق.م . ويشمل الأسرات من الحادى والعشرين وحتى الحادى والثلاثين ، وفيها انقسمت مصر إلى دويلات استخدمت فيها الأسرة العشرين الجنود الليبيين المرتزقة حتى تمكن أحدهم وهو " شيشنق " الأول إعتلاء عرش مصر وإنشاء الأسرة الثانية والعشرين وانفصلت النوبة عن مصر حتى تمكن ملوك النوبة من الاستيلاء على مصر كلها تحت حكمهم حوالى 720 ق.م وأسس ملكهم الملك " بعنخى" أول ملوك الأسرة الخامسة والعشرين حتى دخل مصر الملك "أشور بانيبال " الاشورى حتى طردهم الملك " ابسماتيك" واعلن نفسه ملكا على مصر 663 ق.م وهو ما يعرف بالعصر الصاوى وحاول إعادة أمجاد الفراعنة الأوائل ، حتى غزا الملك " قمبيز" مصر سنة525 ق.م وضم مصر إلى الامبراطورية الفارسية وحطم العاصمة " طيبة " وقامت ثورات ضد الفرس عدة مرات حتى عاد الفرس مرة أخرى عام 341 ق.م حتى دخلها الاسكندر الأكبر عام 332 ق.م وضمها إلى ملكه . وبذلك ينتهى العصر الفرعونى ويبدأ العصر البطلمى

منى كل التقدير
__________________
لست مضطراً لــ حبى
ولكنك مجبراً على إحترامى



آمال[/color]
آمال البرعى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-07-2009, 02:50 PM   #8
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,456
إفتراضي

الإخوة الكرام
كرزاز
hadjer
الجنرال
الصنديد
و آمال البرعي
شكرا جزيلا على مساهماتكم الجميلة

بالنسبة لمشاركة الأخت آمال
أظن أن الموضوعي لا يرتبط بالشكل المباشر مع ما جاء في ردك. لأني كتبت قصة وقعت في عهد أحد الفراعنة وهو فرعون زمان موسى.
على أي حال شكرا للمشاركة
ماهر الكردي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .