إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
قبل كل شيئ أقسم بالله اننى كنت أنوى كتابة هذا الموضوع اليوم و لطالما حاولت و لكن المنتدى
كان مغلق و لم استطع الدخول...
أقول هذا حتى لا يعتقد أحدهم أننى افسد عليهم فرحة الفوز فحتى لو كانت فازت مصر كنت سانقله ايضا و اليكم الخبر الذى يقول لنا اننا جميعا سوف نظل العوبة و اضحوكة العالم وعصابة يهودية لعينة لا يتجاوز عدد سكانها تعداد احدى محافظات بلد عربى تنشر بيننا الفتنة و نحن نساعدها
فصاحب الخبر الذى اذيع عن قتل مواطنين جزائرين فى مصر هو " اسرائيلى" لعين و هو من نشر اخبار الفتنة و نحن صدقناها هنا و هناك و اذعناها و نشرناها(و لو سألنا أنفسنا سؤال بسيط اذا كان هناك قتلى فأين جثثهم و هل أخبر مواطن واحد عن قتل أحد اقرباءه او اصحابه؟؟؟!!) و اترككم مع الخبر الفاجعة...
كتب محمد عبود ١٨/ ١١/ ٢٠٠٩
الصحفى الإسرائيلى من اليسار ملفوفاً بعلم الجزائر
وسط اهتمام إسرائيلى محموم بتغطية أجواء المباراة المصيرية بين منتخبى مصر والجزائر فى إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم ٢٠١٠ بجنوب أفريقيا، قامت السلطات المصرية، أمس الأول، بترحيل مراسل صحفى إسرائيلى الجنسية جاء للقاهرة لتغطية مباراة مصر والجزائر، وتبنى موقفاً مناصراً للجزائر، وشجع الجزائريين على الدخول فى مواجهات مع المشجعين المصريين لعرضها فى القنوات التليفزيونية الإسرائيلية.
شنت الصحف الإسرائيلية الكبرى، أمس، هجوماً عنيفاً ضد السلطات المصرية التى أوقفت المراسل «حسين العبرة» الذى يعمل لصالح عدد من الصحف الإسرائيلية الناطقة بالعبرية، ولصالح صحيفة «بانوراما» الناطقة بالعربية أيضاً،
وقال حسين العبرة فى تصريحات خاصة لـ«يديعوت أحرونوت»: «شعرت بنفس مشاعر عزام عزام لحظة وصولى لإسرائيل عبر منفذ طابا، ونجاتى من الاعتقال والتحقيقات التى استمرت يوماً كاملاً فى مصر». وحكى الصحفى الإسرائيلى أنه وصل إلى مصر، الخميس الماضى، لتغطية أجواء المباراة المصيرية بين منتخبى مصر والجزائر فى التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وكان يعد رسائل إخبارية من القاهرة لصالح الإذاعة الإسرائيلية.
تقارير الصحفى الإسرائيلى، حسين العبرة، على موقع «بانيت» جاءت تحريضية ضد مصر، ونشر صوراً حميمية تجمعه بالجماهير الجزائرية، وصوراً أخرى توثق تحركاته فى القاهرة، ملفوفاً بالعلم الجزائرى، ويقول العبرة لـ«يديعوت أحرونوت»: إن السلطات المصرية أوقفته عندما حاول تصوير بعض المشاحنات التى وقعت بين جماهير الفريقين أمام مدخل الفندق الذى يقيم فيه، واصطحبته أجهزة الأمن المصرية لتحقيقات مطولة استمرت من مساء السبت عقب انتهاء المباراة، وحتى عصر الأحد.
و الآن على قناة المنار اذاعة موثقة للخبر و قد سمعته حالا فى برنامج" ماذا بعد" أنتهى الخبر
وكما ترون مجرد صهيونى حقير أفسد علاقة بين شعبين بدونى ادنى مجهود مجرد فبركات و اكاذيب
قلبت الدنيا و كأننا لا عقول لنا و نحن كما قال سيدنا يوسف عليه السلام
" و ما أبرئ نفسى" فكل من ساهم فى نشر الاكاذيب ليس بريئا من الاثم
ألم يأن لنا أن نعود الى رشدنا و نعرف العدو من الحبيب
|
إنه اللا حدث .
ملايير الدينارات أنفقت في سبيل فتنة ...وأمهات هنا وهناك قلوبهم ستنفجر على أكبادهن هنا وهناك ...بسبب صراع من أجل شيء لن يصله أي عربي حتى يلج الجمل في سم الخياط .
إذا كان رئيسنا لايعرف الأولويات ..
ولايدرك أن هناك شعبا في مكان سحيق محتاج لنظرة منه ..ولبضع دراهم للدواء ..وهناك من يحتاج لمنصب عمل ..افتك منه بالرشوة ..وهناك وهناك ..
إذا كان بلدي يحكمه أرعن غبي ...فلا بلد لي .
ولتذهب الجزائر إلى الجحيم ..
أما الشهداء ..فهم عند الله ...وما قدموه قدموه لأنفسهم ...وأظن أنه لو كشف لهم حجاب الغيب لما سنصل إليه لما تكبدوا عناء قتال فرنسا والجوع من أجل حركى سيحكمون شعبا لا عقل له بعد ذلك .
مع اعتذاري لكل شريف .
أنا خائن اعذروني .
ولا أفتخر بجزائريتي ...ولا بانتمائي لماخور ...
أنتمي لنفسي فقط ...
وارفع راسك ياباااااااااا.
لا يلمني أحد فأنا من قلة قليلة تعرف ماحدث بالفعل .