هو تكهن كان لي منذ بداية الحملة الشعواء على حركة حماس الإسلامية في فلسطين
بعد فوزها الساحق في الانتخابات التشريعية
وقد تزامن فوزها بحرب نفسية وأخرى دعائية ضد رموز الحركة ومنهم على سبيل المثال خالد مشعل وسجن عزيز الدويك
ترافق ذلك في كل مناسبة او غير مناسبة بحبك خطط تفيد ان حركة حماس منظمة إرهابية
تسعى الى الانقلاب على الحكم عن طريق السلاح وهذا ملاحظناه في بداية المسلسل المعد في الاردن
والهدف لمن لايعرف كرونولوجيا الاحداث
أن كل ماهو إسلامي حتى وان ظهر بمظهر ملائكي غير مرغوب فيه ويجب أن يحارب
بشتى الوسائل
لأنه
يحمل إيديولوجية تتنافى تماما مع الإيديولوجية التي يراد فرضها
من طرف البيت الابيض والامم المتداعية علينا
باكاذيب حقوق الحيوان عفوا الانسان
يحصل هذا في دولة محتلة من طرف مجموعة من الصهاينة تم غرسها بقرار بريطاني في يوم ما وتاريخ ما
ولان التاريخ لا يمحى فحق لنا أن نتساءل
هل ستعاد ظاهرة نزار أو الجزار في فلسطين
نزار الذي انقلب على إرادة شعب مسلم في الجزائر
وادخل البلاد والعباد في حرب ذهبت بخيرة أبناء الأمة
ولازالت تداعيات الأزمة لم تتوقف إلى الآن حتى وان بدا للبعض انه خمد حريقها
اتسائل من منطلق ملاحظ صغير حتى ولو كانت هذه المتابعة مبنية على تحليلات خاصة
لكنها تحمل تساؤلا منطقيا يطرحه كل غيور على الدم العربي المسلم
الذي يراق من طرف نفس اليد التي تدعي حماية وامن العباد والبلاد من طرف ابنائها
وكل حريص على وحدة المسلمين
نزار هو ذاك الجنرال لمن لايعرفه
الذي يشبهه الى حد بعيد في خلسته وتطرفه ومص دماء المسلمين وتعذيبهم وسجنهم
العميل دحلان في فلسطين وفي عدد من البلدان
ولان ظاهرة نزار أصبحت انموذجا يقتدي به
كيف لا
وأغنية العصر
هي الإرهاب والقاعدة اللتان أصبحتا وترا يعزف في كل المؤتمرات والمحافل الدولية
لمن أراد ان يقضي على حركة المعارضة او مشروع ما خاصة اذا كان ينتمي إلى اللاءات
ولعل آخرها ماحدث في يوم العيد
بتوقيع احد المحرجين من باعوضة في الكونقرس الامريكي
الهالكي خسف الله به وبمن عينه الأرض
حق لنا ان نكرر السؤال فهل من مصغي وهل من مجيب
آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 08-01-2007 الساعة 05:10 PM.
ولان ظاهرة نزار أصبحت انموذجا يقتدي به
كيف لا
وأغنية العصر
هي الإرهاب والقاعدة اللتان أصبحتا وترا يعزف في كل المؤتمرات والمحافل الدوليةلمن أراد ان يقضي على حركة المعارضة او مشروع ما خاصة اذا كان ينتمي إلى اللاءات
باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين اما بعد
الحقيقة اخ احمد ياسين ان نموذج خالد نزار قابل للتكرار في اي منطقة يراد لها ان "تخرص"
طبعا لا مجال للشك ما دام هناك من هو ند لامريكا و الصهيونية، نزار لمن لا يعرفه لم يجز بالجزائر في دوامة عنف راح ضحيتها خيرة الشعب الجزائري فحسب بل راح ضحيتها الجيل الصاعد الذي ما زال يتكبد عواقب العشرية السوداء
فعلا راح ضحيتها خيرة الجزائريين و الذي سجل اسم ابي واحدا منهم، قبلا كنت ارفض رفضا قاطعا الاعتراف بان الارهاب وليد هنجهية الجنرالات و لكن ابي الذي كان رائدا قالها قبل ان يستشهد، قال ان الارهاب صنعته الدولة و لن يتوقف الا ان ارادت الدولة ذلك و الدليل ان خيرة القواد في الجيش كانوا يبعثون لحتفهم ، لتصفيتهم طبعا كان ابي يقول كلما هم بالخروج الى مهمة ادعو لي الله ان اقتل و السلاح في يدي فان كان الله يحبني فليقدر لي ان لا اموت بسكينهم ذليلا و الحمد لله وفاه الله امنيته مات و هو يحمل سلاحه و يامر جنوده بالانبطاح و الاختباء وهو على عكسهم يقف شامخا فكان اول من قتل بالرصاص.
خالد نزار موجود في كل دولة عربية و هو مستعد لبدا نشاطه ان راى اي دافع لذلك و على ما يبدو بدا تحركه في فلسطين مؤخرا
لقد وصلت رسالتك الملونة وفقهت معانيها
فهي حقيقة نعيشها اليس كذلك
لا أدري ماذا فهمت من رسالتي الملونة
ولكنني أفهم شيئا واحدا
وهو أنك تفهم الامور كما تريد أنت لاكما هو موجود..
قصدت بكلامي بجملة واحدة التالي..
أغنية العصر أصبح الارهاب والقاعدة!!!!!!!!!؟؟؟؟؟،
وكأن القاعدة ليست إرهابية..
مزج الأمور لايُجدي، فمهما أخفينا النقاط فهي تبرز أخيرا فوق الحروف
ولاتبرز إلا لنقرأ الكلمات جيدا..
دمت بخير وعافية..
هل ستعاد ظاهرة نزار في فلسطين
النمط الخطي
